قاد مدربو الفرق القوية تلك الفترة فرقهم لتحقيق نتائج إيجابية قبل التوقف الدولى الذى ضرب الدوريات الخمس الكبرى، والذى لم يتعرض منهم إلى أى هزيمة حتى الآن.
وجاء على رأس قائمة المدربين فى القارة العجوز الإيطالى كارلو انشيلوتي المدير الفنى لفريق ريال مدريد، الذى تصدر جدول ترتيب مسابقة "االيجا"، برصيد 18 نقطة، وذلك بعد 6 جولات حقق الفريق خلالها الفوز، دون تعادل، أو هزيمة.
وفى الدورى الإنجليزى، تصدر المدرب الاسباني ميكيل ارتيتا المدير الفني لفريق ارسنال، جدول ترتيب مسابقة البريميرليج، برصيد 18 نقطة، وذلك بعد 7 مباريات، حقق الفريق خلالها الفوز في 6 جولات، دون تعادل، وخسر في مباراة واحدة امام فريق مانشستر سيتي بثلاثة اهداف مقابل هدف.
وقادا الفرنسي كريستوف غالتيير المدير الفنى لفريق باريس سان جيرمان، الـ بى أس جى لتصدر جدول ترتيب المسابقة فى 8 جولات، برصيد 22 نقطة، بعدما حقق الفوز خلال 7 جولات، دون هزيمة، وكان التعادل في مباراه واحدة امام فريق موناكو بهدف مقابل هدف.
وفى الدورى الإيطالى، قادا لوتشيانو سباليتي المدير الفنى لفريق نابولى، فريقه ليتصدر جدول ترتيب "الكالتشيو"، بعد أن خاض 7 جولات، وحصد خلالهم 17 نقطة، حقق الفوز في 5 جولات، وتعادل سلبيا في مبارتين امام فيورتتيتا ، وليتشي بهدق مقابل اخر.
وحل فى المركز الخامس السويسري اورس فيشر المدير الفنى لفريق يونيون برلين، بعد أن قادا فريقه لتصدر جدول ترتيب مسابقة الدوري الالماني ، بعد أن خاض سبع جولات، حصد خلالها 17 نقطة، بعد أن انتصر في 5 مباريات، وتعادل في جولتين امام فريق ماينز سلبيا، وفريق بايرن ميونخ بهدف مقابل اخر.
