نعت الهيئة العامة السورية للكتاب الناقد والشاعر الدكتور وفيق محمود سليطين الذي وافته المنية صباح اليوم الاثنين، وتتقدم بأحرّ العزاء من أسرته وذويه.
يُذكر أن الشاعر سليطين من مواليد عام 1961، ويحمل دكتوراة في اللغة العربية وآدابها من جامعة القاهرة عام 1995. عمل أستاذًا في كلية الآداب – قسم اللغة العربية – في جامعة تشرين في اللاذقية، كما عمل سابقًا رئيسًا لقسم اللغة العربية، ورئيسًا لقسم المكتبات والمعلومات.عضو اتحاد الكتّاب العرب. عضو تحكيم جائزة المزرعة الأدبية لعام 2009، السويداء، سورية.عضو الهيئة الاستشارية لمجلة "الموقف الأدبي".
له عددٌ من الكتب النقدية، نذكر منها: الزمن الأبدي، الشعر والتصوف، الحركة الأدبية في بلاد الشام، الكلام على الكلام.
ومن أعماله الشعرية: الكائن الآخر 1991. حافيًا إلا من هذا الحب 1996. شقوق المعنى، 2008 عناقيد الزبد 2011، أخضر كالسرير 2013، في خرائب الأثر 2016، أشياء العالم الصغير 2018، ذلك البزوغ الأول... ذلك الاحتجاب العظيم.
