شهدت منطقة الوراق بالجيزة، جريمة بشعة، تسببت في حالة من الحزن الشديد بين أهالي الحي، عقب مقتل تاجر رميا بالرصاص داخل شقته، على يد زوجته ونجله، وزعمهما أن مجهولين اقتحموا الشقة ونفذوا الجريمة.
البداية كانت بسماع الجيران صرخات تأتى من الطابق الأول، فسارعوا على الفور لمصدر الصرخات، ليجدوا جارتهم تصرخ وتبكي بشدة والأبناء في حالة فزع، والزوج مقتول بطلقة بالرصاص اخترقت الرأس وملقى داخل غرفة النوم والدماء تنزف من رأسه بشدة، على الفور حضرت قوة من مباحث قسم الوراق برئاسة المقدم هانى مندور ومعاونة النقيب إسلام عمار والنقيب محمد حربي، وتم إبلاغ النيابة التى حضرت للمعاينة.
زعمت الزوجة أن مسلحين طرقوا باب الشقة نحو الساعة ٦ صباحًا، وعقب قيام نجلها بفتح الباب، قاموا بتهديدها وحبسها داخل غرفة بالشقة، ثم أخذوا زوجها نحو غرفة النوم، بعدها سمعت صوت إطلاق رصاص، وهروب المسلحين، ووجدت زوجها ملقى على السرير، مصابا والدماء تنزف من رأسه بغزارة.
الجيران والأهالى نفوا مشاهدتهم وجود أي شخص يدخل أو يخرج من العقار في ذلك التوقيت، مؤكدين أن الوقت كان مبكرًا جدًا، والجميع في ذلك التوقيت كانوا بداخل منازلهم.
كاميرات المراقبة بالقرب من العقار الذى يقطن به الضحية، كشفت صعود شخصين في صباح ذلك اليوم إلى الشقة، كانا قد استقلا توك توك، وعقب تكثيف التحريات تم التوصل إليهما، وبتضييق الخناق عليهما اعترفا بارتكابهما الواقعة بالاتفاق مع زوجة الضحية ونجله.
وأوضحا أن الزوجة والابن، دبرا وخططا واشتركا في قتل الأب، وبمواجهة الزوجة والابن، بالتفاصيل، اعترفا بذلك بسبب سوء معاملة المجنى عليه لهما وتعديه عليهما بالضرب وإجباره للمتهم الثانى على العمل، للمشاركة في مصاريف المنزل، فعقدا العزم على التخلص منه، وفى سبيل تنفيذ مخططهما قاما بالاتفاق مع أحد الأشخاص للتخلص من المجنى عليه، مقابل مبلغ ٥٠٠ ألف جنيه، فاستعان الأخير بالعامل الثانى سائق "التوك توك" وقام بإعداد قطعتى سلاح نارى والتوجه لمسكن المجنى عليه باستخدام "التوك توك" لارتكاب الواقعة، ونجحت المباحث في ضبط المتهمين.
أهالي المنطقة أكدوا لـ"البوابة" أن التاجر القتيل، يعيش بالمنطقة هو وأسرته منذ نحو ١٠ سنوات، في شقتين بالعقار الذي يقطنه، ولم يكن بينه عداء مع أحد من جيرانه، وأنهم اكتشفوا الجريمة عن طريق صرخات زوجته، وعندما أسرعوا للشقة وجدوا الجثة غارقة في الدماء، وقاموا بإبلاغ رجال المباحث.
بداية الواقعة كانت بورود بلاغ لقسم شرطة الوراق، يفيد مقتل أحد الأشخاص متأثرًا بإصابته بعيار نارى بالرأس، وما قرره نجله بأنه حال تواجده وأسرته بمحل سكنهم، فوجئوا بدخول شخصين مجهولين للمنزل واصطحبه أحدهما إلى غرفة نومه التى تتواجد بها والدته وأشقاؤه، وتوجه الآخر وبحوزته سلاح نارى "فرد خرطوش" إلى غرفة نوم والده وسماعه صوت عيار نارى، وفرا هاربين، وعثروا على جثة والده مصابًا بعيار نارى بالرأس وبعثرة بمحتويات الغرفة، وعقب تكثيف التحريات تم التوصل إلى أن وراء ارتكاب الجريمة الزوجة والابن بالاشتراك مع اثنين آخرين، وتحرر المحضر اللازم وأخطرت النيابة للتحقيق.
البداية كانت بسماع الجيران صرخات تأتى من الطابق الأول، فسارعوا على الفور لمصدر الصرخات، ليجدوا جارتهم تصرخ وتبكي بشدة والأبناء في حالة فزع، والزوج مقتول بطلقة بالرصاص اخترقت الرأس وملقى داخل غرفة النوم والدماء تنزف من رأسه بشدة، على الفور حضرت قوة من مباحث قسم الوراق برئاسة المقدم هانى مندور ومعاونة النقيب إسلام عمار والنقيب محمد حربي، وتم إبلاغ النيابة التى حضرت للمعاينة.
زعمت الزوجة أن مسلحين طرقوا باب الشقة نحو الساعة ٦ صباحًا، وعقب قيام نجلها بفتح الباب، قاموا بتهديدها وحبسها داخل غرفة بالشقة، ثم أخذوا زوجها نحو غرفة النوم، بعدها سمعت صوت إطلاق رصاص، وهروب المسلحين، ووجدت زوجها ملقى على السرير، مصابا والدماء تنزف من رأسه بغزارة.
الجيران والأهالى نفوا مشاهدتهم وجود أي شخص يدخل أو يخرج من العقار في ذلك التوقيت، مؤكدين أن الوقت كان مبكرًا جدًا، والجميع في ذلك التوقيت كانوا بداخل منازلهم.
كاميرات المراقبة بالقرب من العقار الذى يقطن به الضحية، كشفت صعود شخصين في صباح ذلك اليوم إلى الشقة، كانا قد استقلا توك توك، وعقب تكثيف التحريات تم التوصل إليهما، وبتضييق الخناق عليهما اعترفا بارتكابهما الواقعة بالاتفاق مع زوجة الضحية ونجله.
وأوضحا أن الزوجة والابن، دبرا وخططا واشتركا في قتل الأب، وبمواجهة الزوجة والابن، بالتفاصيل، اعترفا بذلك بسبب سوء معاملة المجنى عليه لهما وتعديه عليهما بالضرب وإجباره للمتهم الثانى على العمل، للمشاركة في مصاريف المنزل، فعقدا العزم على التخلص منه، وفى سبيل تنفيذ مخططهما قاما بالاتفاق مع أحد الأشخاص للتخلص من المجنى عليه، مقابل مبلغ ٥٠٠ ألف جنيه، فاستعان الأخير بالعامل الثانى سائق "التوك توك" وقام بإعداد قطعتى سلاح نارى والتوجه لمسكن المجنى عليه باستخدام "التوك توك" لارتكاب الواقعة، ونجحت المباحث في ضبط المتهمين.
أهالي المنطقة أكدوا لـ"البوابة" أن التاجر القتيل، يعيش بالمنطقة هو وأسرته منذ نحو ١٠ سنوات، في شقتين بالعقار الذي يقطنه، ولم يكن بينه عداء مع أحد من جيرانه، وأنهم اكتشفوا الجريمة عن طريق صرخات زوجته، وعندما أسرعوا للشقة وجدوا الجثة غارقة في الدماء، وقاموا بإبلاغ رجال المباحث.
بداية الواقعة كانت بورود بلاغ لقسم شرطة الوراق، يفيد مقتل أحد الأشخاص متأثرًا بإصابته بعيار نارى بالرأس، وما قرره نجله بأنه حال تواجده وأسرته بمحل سكنهم، فوجئوا بدخول شخصين مجهولين للمنزل واصطحبه أحدهما إلى غرفة نومه التى تتواجد بها والدته وأشقاؤه، وتوجه الآخر وبحوزته سلاح نارى "فرد خرطوش" إلى غرفة نوم والده وسماعه صوت عيار نارى، وفرا هاربين، وعثروا على جثة والده مصابًا بعيار نارى بالرأس وبعثرة بمحتويات الغرفة، وعقب تكثيف التحريات تم التوصل إلى أن وراء ارتكاب الجريمة الزوجة والابن بالاشتراك مع اثنين آخرين، وتحرر المحضر اللازم وأخطرت النيابة للتحقيق.
