أكد المستشار بهاء أبو شقة، رئيس حزب الوفد، أن الحزب على استعداد لخوض الانتخابات التشريعية لمجلسي النواب والشيوخ في أي وقت ممكن، مشيرا إلى أن الوفد سينافس في جميع الدوائر ولن يقبل بأقل من نسبة 30% في البرلمان المقبل.
وقال أبو شقة، في تصريح خاص ل"البوابة نيوز" إن الحزب بدأ مبكرا في الاستعداد حيث تم فتح باب تلقى طلبات الراغبين في الترشح لمجلسى النواب والشيوخ، مؤكدا أن هناك مجموعة من المعايير لا بد وأن تكون موجودة في مرشحي الحزب أولها وأهمها أن يكون حسن السمعة وقادر على تقديم شيء نافع للوطن.
وأشار إلى ان باب تلقى الطلبات سيكون مفتوحا حتى 30 يونيو الجاري، على أن يفتح الحزب أبوابه طوال هذه المدة اعتبارًا من الساعة الحادية عشرة صباحًا وحتى الرابعة عصرًا يوميًا لتلقى الطلبات ماعدا أيام الإجازات والعطلات الرسمية، مع مراعاة كل الاحتياطات والتعليمات الصادرة بشأن الإجراءات الاحترازية للوقاية من فيروس كورونا المستجد.
وأكد أبو شقة، أن هناك اتصالات وتباحثات تجري حاليا مع الأحزاب والقوى السياسية لكي نكون أمام قوائم توافقية وطنية تفرز برلمان وطني متجانس، وأنه إلى الآن لم يتم الاستقرار على الصورة النهائية.
وأوضح أن قيادات الحزب ولجانه العامة بالمحافظات تبذل جهودا عظيمة من أجل دعم تطلعات المواطن ودعما لتحركات الدولة في التحديات التي تواجهها، الأمر الذي أعطى الوفد ثقلا في الشارع.
وقال أبو شقة، في تصريح خاص ل"البوابة نيوز" إن الحزب بدأ مبكرا في الاستعداد حيث تم فتح باب تلقى طلبات الراغبين في الترشح لمجلسى النواب والشيوخ، مؤكدا أن هناك مجموعة من المعايير لا بد وأن تكون موجودة في مرشحي الحزب أولها وأهمها أن يكون حسن السمعة وقادر على تقديم شيء نافع للوطن.
وأشار إلى ان باب تلقى الطلبات سيكون مفتوحا حتى 30 يونيو الجاري، على أن يفتح الحزب أبوابه طوال هذه المدة اعتبارًا من الساعة الحادية عشرة صباحًا وحتى الرابعة عصرًا يوميًا لتلقى الطلبات ماعدا أيام الإجازات والعطلات الرسمية، مع مراعاة كل الاحتياطات والتعليمات الصادرة بشأن الإجراءات الاحترازية للوقاية من فيروس كورونا المستجد.
وأكد أبو شقة، أن هناك اتصالات وتباحثات تجري حاليا مع الأحزاب والقوى السياسية لكي نكون أمام قوائم توافقية وطنية تفرز برلمان وطني متجانس، وأنه إلى الآن لم يتم الاستقرار على الصورة النهائية.
وأوضح أن قيادات الحزب ولجانه العامة بالمحافظات تبذل جهودا عظيمة من أجل دعم تطلعات المواطن ودعما لتحركات الدولة في التحديات التي تواجهها، الأمر الذي أعطى الوفد ثقلا في الشارع.
