أكد محمد عبدالله زين الدين، نائب إدكو ووكيل لجنة النقل، أن هيئة النقل العام خلال الست سنوات الماضية، في عهد الرئيس عبدالفتاح السيسي، حققت العديد من الإنجازات واستطاعت توفير سبل الراحة للمواطنين، خاصة أن الهيئة كانت تعاني من خسائر فادحة بالإضافة إلى عدم وجود أي سيولة للصيانة والتجديد، ونجحت الهيئة في تخفيف الضغط على الحركة المرورية على شبكة الطرق فضلا عن توفير الأمان للمواطنين في التنقل والحد من الحوادث، كما حقق الانسيابية والحد من الاختناقات المرورية.
وأوضح أن شبكات الطرق القومية التى شهدت مصر تنفيذها خلال السنوات الماضية ساهمت وبشكل كبير في إحداث نهضة تنموية كبيرة وجذب مزيد من المستثمرين وتشجيع جذب الاستثمارات الخارجية، فضلًا عن فتح الباب للاستثمار في المدن الجديدة ومدن الصعيد ومدن الجيل الرابع التى شغلت عددا كبيرا من الأيدى العاملة والشركات الصغيرة والكبيرة والمتوسطة.
وأضاف أنه نجحت هيئة الطرق والكباري التابعة لوزارة النقل، في تحقيق المعادلة الصعبة بتنفيذ مشروعات عملاقة لأول مرة في تاريخ مصر، والتي جاء أبرزها المشروع القومي للطرق والكباري بأطوال 7 آلاف كيلومتر، وشهد أسطول النقل العام اتوبيسات "ذكية" مزودة بخدمات إنترنت وتكييف، وواي فاي، وشحن يو اس بي، ومنفذ موسيقي ودفع التذكرة عبر كارت (مواصلاتى الإلكتروني)، ودخل الخدمة لأول مرة الأتوبيس ذو دورين القاهرة وهو صناعة مصرية، كما شهدت مصر لأول كرة دخول أتوبيس الغاز الطبيعى أسطول الحافلات بالقاهرة، حيث بلغت تكلفة الأتوبيس 3 ملايين و650 ألف جنيه، وبالتالي توفير وسيلة نقل جماعي مريحة بهدف حث أصحاب السيارات على استقلالها وتحقيق سيولة مرورية في شوارع العاصمة.
وأشار إلى أنه تم الانتهاء من تطوير وصيانة ورفع كفاءة 5000 كيلومتر من شبكة الطرق الحالية بتكلفة 15 مليار جنيه، وكذلك إنشاء ما يقرب من 600 كوبرى ونفق أعلى مزلقانات السكك الحديدية وعند تقاطعات الطرق الرئيسية بتكلفة 85 مليار جنيه، بالإضافة إلى التخطيط لإنشاء 21 محور كوبري على النيل بإجمالي تكلفة 30 مليار جنيه.
وأوضح أن شبكات الطرق القومية التى شهدت مصر تنفيذها خلال السنوات الماضية ساهمت وبشكل كبير في إحداث نهضة تنموية كبيرة وجذب مزيد من المستثمرين وتشجيع جذب الاستثمارات الخارجية، فضلًا عن فتح الباب للاستثمار في المدن الجديدة ومدن الصعيد ومدن الجيل الرابع التى شغلت عددا كبيرا من الأيدى العاملة والشركات الصغيرة والكبيرة والمتوسطة.
وأضاف أنه نجحت هيئة الطرق والكباري التابعة لوزارة النقل، في تحقيق المعادلة الصعبة بتنفيذ مشروعات عملاقة لأول مرة في تاريخ مصر، والتي جاء أبرزها المشروع القومي للطرق والكباري بأطوال 7 آلاف كيلومتر، وشهد أسطول النقل العام اتوبيسات "ذكية" مزودة بخدمات إنترنت وتكييف، وواي فاي، وشحن يو اس بي، ومنفذ موسيقي ودفع التذكرة عبر كارت (مواصلاتى الإلكتروني)، ودخل الخدمة لأول مرة الأتوبيس ذو دورين القاهرة وهو صناعة مصرية، كما شهدت مصر لأول كرة دخول أتوبيس الغاز الطبيعى أسطول الحافلات بالقاهرة، حيث بلغت تكلفة الأتوبيس 3 ملايين و650 ألف جنيه، وبالتالي توفير وسيلة نقل جماعي مريحة بهدف حث أصحاب السيارات على استقلالها وتحقيق سيولة مرورية في شوارع العاصمة.
وأشار إلى أنه تم الانتهاء من تطوير وصيانة ورفع كفاءة 5000 كيلومتر من شبكة الطرق الحالية بتكلفة 15 مليار جنيه، وكذلك إنشاء ما يقرب من 600 كوبرى ونفق أعلى مزلقانات السكك الحديدية وعند تقاطعات الطرق الرئيسية بتكلفة 85 مليار جنيه، بالإضافة إلى التخطيط لإنشاء 21 محور كوبري على النيل بإجمالي تكلفة 30 مليار جنيه.
