قال الناطق باسم القيادة العامة للجيش الليبي أحمد المسماري، إن قوات الجيش الليبي حققت تقدمات فى العزيزية والهيرة، ويحاول مسلحو جماعة الإخوان الإرهابية، إيجاد موطئ قدم لهم في تونس قرب الحدود مع ليبيا، بعدما تزايد هبوط الطائرات التركية والقطرية في جنوب تونس لتقديم الدعم للميليشيات.
وأكد المسماري أن "القوات الليبية دحرت الميليشيات فى غرب العزيزية ومحاور الهضبة وأبو سليم وصلاح الدين وعين زارة جنوبي العاصمة طرابلـس".
وتابع المسماري، في تصريحات لـ "العربية"، "تراجعت المليشيات الإجرامية حتى غابة النصر"، محذرا من أنه سيتم استهداف أي مقر لأغراض عسكرية.
ورأى الناطق باسم القيادة العامة، أن البعثة الأممية ترى بعين واحدة وتسمع بأُذن واحدة"، متسائلا باستنكار، لماذا لم تستنكر البعثة استخدام مطار معيتقية كمنطقة عسكرية ولجلب الآف المرتزقة والأسلحة وضرب المدنيين بالطيران المسير التركي؟
وأضاف المسماري، أن مسلحي جماعة الإخوان الإرهابية، يحاولون إيجاد موطئ قدم لهم في تونس قرب الحدود مع ليبيا"، وأردف: "بدأنا نشهد تحركات مشبوهة تجري داخل الأراضي التونسية"، مشيرا إلى هبوط طائرات تركية وقطرية بشكل متزايد في منطقة (جربة) جنوب تونس.
وأكد المسماري أن "القوات الليبية دحرت الميليشيات فى غرب العزيزية ومحاور الهضبة وأبو سليم وصلاح الدين وعين زارة جنوبي العاصمة طرابلـس".
وتابع المسماري، في تصريحات لـ "العربية"، "تراجعت المليشيات الإجرامية حتى غابة النصر"، محذرا من أنه سيتم استهداف أي مقر لأغراض عسكرية.
ورأى الناطق باسم القيادة العامة، أن البعثة الأممية ترى بعين واحدة وتسمع بأُذن واحدة"، متسائلا باستنكار، لماذا لم تستنكر البعثة استخدام مطار معيتقية كمنطقة عسكرية ولجلب الآف المرتزقة والأسلحة وضرب المدنيين بالطيران المسير التركي؟
وأضاف المسماري، أن مسلحي جماعة الإخوان الإرهابية، يحاولون إيجاد موطئ قدم لهم في تونس قرب الحدود مع ليبيا"، وأردف: "بدأنا نشهد تحركات مشبوهة تجري داخل الأراضي التونسية"، مشيرا إلى هبوط طائرات تركية وقطرية بشكل متزايد في منطقة (جربة) جنوب تونس.