أكد الدكتور جمال شيحة، رئيس مجلس إدارة جمعية رعاية مرضى الكبد بشربين بمحافظة الدقهلية وعضو مجلس النواب، في تصريحات صحفية له اليوم الاثنين، أنه يجب التأكيد على ضرورة الاحتفاظ بعينة serum تحت درجة 70 درجة مئوية لمن شفي من الفيروس في المعامل المركزية، لمحاولة المشاركة في استنباط علاج.
وأضاف أنها ستكون مهمة لأبعد الحدود عند تجريب المصل الأجنبي على الدم المصري لمعرفة أنواع الأجسام المضادة والتحسينات ودرجات العدوى، وأعتقد أن القائمين على استنباط العلاج في العالم سيطلبون عينات من مختلف من الدول التي لديها إصابات بالفيروس وهذا يعطينا فرصة لأن يكون لنا دور في أبحاث العلاج.
وتابع قائلا "أننا نخيف الناس من الفيروس وقدراته التدميرية على حياة البشر ولكن الشيء المبشر أن أغلبية الشعب المصري من الشباب ويحتل فيه من هم دون الثلاثين من عمرهم 60% ويحتل من هم دون الثامنة عشر من عمرهم 30% وهذا كثيرا عن الشعب الإيطالي الذي يتعدى من هم فوق الستين من عمرهم أكثر من 50% بالإضافة لدرجات الحرارة التي ترتفع يوما بعد يوم وهي من العوامل المساعدة".
كما وجّه التحيه للأطباء وخاصة شباب الأطباء الذين وقفوا وصمدوا أمام كل الظروف الصعبة بداية من بدل العدوى المقرر لهم وهو 19 جنيها شهريا، وصولا لفيروس خطير أصيب به البعض منهم وما زالوا مستمرين في عملهم بالمستشفيات.
وأشار إلى أن الصين تيقنت من حقيقة الوباء يوم 10 يناير الماضي وخلال أقل من شهر عرفوا التركيبة الجينية للفيروس وأنه نوع من أنواع الأنفلونزا وسريع الانتشار فقاموا بعمل مزارع مختبرية، وطلبوا كل الأدوية القديمة الخاصة بالفيروسات واستخدموا أدوية فيروس سي وسارس وإيبولا والإيدز ووجدوا أن أدوية الملاريا الأكثر فاعلية بجانب أدوية الإيدز بفيروس سي محدودة الفاعلية بعد التجربة على 100 مريض ويوم 18 فبراير نشروا علميا ان أدوية الملاريا تنفع للمرضى طبيا وأخلاقيا وليس لها أضرار جانبية ومعروف ورخيص وبدأوا استخدامه كعلاج تحت إشراف طبي وهذا ما ذكرته منذ 24 يوما أن علاج الملاريا يعد علاجا فعالا لفيروس كورونا.
وأوضح أنه في 12 مارس تم تجريب الدواء بمستشفى في مارسيليا بفرنسا وأكد مسئول المستشفى أن النتيجة إيجابية وقام بإبلاغ وزير الصحة ورئيس الوزراء وقالوا أنه يستحق أن يتم تجريبه وحدث ذلك في إيطاليا وبلجيكا وكلاهما اعتمدوا العلاج وهو ما قام بإعلانه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب محذرا من استخدام وتخزين الناس أدوية بدون تصريح من طبيب ولكن لدينا كدولة دواء تمت تجربته ورخيص الثمن ويمكن استخدامه مؤقتا.
وأضاف أنها ستكون مهمة لأبعد الحدود عند تجريب المصل الأجنبي على الدم المصري لمعرفة أنواع الأجسام المضادة والتحسينات ودرجات العدوى، وأعتقد أن القائمين على استنباط العلاج في العالم سيطلبون عينات من مختلف من الدول التي لديها إصابات بالفيروس وهذا يعطينا فرصة لأن يكون لنا دور في أبحاث العلاج.
وتابع قائلا "أننا نخيف الناس من الفيروس وقدراته التدميرية على حياة البشر ولكن الشيء المبشر أن أغلبية الشعب المصري من الشباب ويحتل فيه من هم دون الثلاثين من عمرهم 60% ويحتل من هم دون الثامنة عشر من عمرهم 30% وهذا كثيرا عن الشعب الإيطالي الذي يتعدى من هم فوق الستين من عمرهم أكثر من 50% بالإضافة لدرجات الحرارة التي ترتفع يوما بعد يوم وهي من العوامل المساعدة".
كما وجّه التحيه للأطباء وخاصة شباب الأطباء الذين وقفوا وصمدوا أمام كل الظروف الصعبة بداية من بدل العدوى المقرر لهم وهو 19 جنيها شهريا، وصولا لفيروس خطير أصيب به البعض منهم وما زالوا مستمرين في عملهم بالمستشفيات.
وأشار إلى أن الصين تيقنت من حقيقة الوباء يوم 10 يناير الماضي وخلال أقل من شهر عرفوا التركيبة الجينية للفيروس وأنه نوع من أنواع الأنفلونزا وسريع الانتشار فقاموا بعمل مزارع مختبرية، وطلبوا كل الأدوية القديمة الخاصة بالفيروسات واستخدموا أدوية فيروس سي وسارس وإيبولا والإيدز ووجدوا أن أدوية الملاريا الأكثر فاعلية بجانب أدوية الإيدز بفيروس سي محدودة الفاعلية بعد التجربة على 100 مريض ويوم 18 فبراير نشروا علميا ان أدوية الملاريا تنفع للمرضى طبيا وأخلاقيا وليس لها أضرار جانبية ومعروف ورخيص وبدأوا استخدامه كعلاج تحت إشراف طبي وهذا ما ذكرته منذ 24 يوما أن علاج الملاريا يعد علاجا فعالا لفيروس كورونا.
وأوضح أنه في 12 مارس تم تجريب الدواء بمستشفى في مارسيليا بفرنسا وأكد مسئول المستشفى أن النتيجة إيجابية وقام بإبلاغ وزير الصحة ورئيس الوزراء وقالوا أنه يستحق أن يتم تجريبه وحدث ذلك في إيطاليا وبلجيكا وكلاهما اعتمدوا العلاج وهو ما قام بإعلانه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب محذرا من استخدام وتخزين الناس أدوية بدون تصريح من طبيب ولكن لدينا كدولة دواء تمت تجربته ورخيص الثمن ويمكن استخدامه مؤقتا.
