يخوض الشاعر ماجد أبادير انتخابات التجديد النصفي لاتحاد كتاب مصر والمقرر انعقادها في الـ 20 من مارس الجاري، وكان لـ "البوابة نيوز" حوارًا مع الشاعر ماجد أبادير حول أهم ملامح برنامجه الانتخابي، والذي سيخوض بها انتخابات التجديد النصفي للاتحاد، على عدد 15 مقعدا لأعضاء مجلس الإدارة.
وأكد الشاعر ماجد أبادير على أن يطمح من خلال برنامجه بان يكون اتحاد الكتاب قوى، يفخر به الجميع، ويحفظ للكُتاب والأدباء حقوقهم وحريتهم وإنسانيتهم وإبداعاتهم، اتحاد ينقذهم من بطش القطاع الخاص الذي يستنفذ قواهم دون أدني إنسانية أو أخلاق.
متنميًا بأن يستطيع من خلال هذا البرنامج في أن يرد الجميل للاتحاد، قائلًا:" أتمني أن أرد الجميل للاتحاد، وأن أفيده ليس على المستوى الإبداع فقط، بل على المستوى الإداري والمحاسبي، وأن أضع خبرتي ووقتي ومجهود لخدمه بيتنا الكبير"
وعن ملامح البرنامج أوضح أبادير:"أولًا ؛ العلاج بشكل جيد يحفظ كرامة المبدع، ثانيًا؛ مساعدة الكتاب في الحصول على كافة مستحقاتهم طرف الغير مادامت قضاياهم ليست ضد الأخلاق أو الشرف من خلال مستشارين الاتحاد والمحاميين، ثالثا؛ المساهمة في نشر إصدارات الكتاب بشكل يليق بالاتحاد، رابعًا، التواصل مع جميع الأعضاء بشكل حقيقي من خلال الفروع ودعمهم بقوة ومعرفة متطلباتهم ومشكلاتهم، خامسًا؛ إصدار كافة الدوريات التي تصدر عن الاتحاد مثل نشرة الاتحاد التي لا بد وأن تتابع أخبار كل جديد لدي كتابنا ومجلة ضاد بشكل منتظم حسب اللوائح، سادسًا، العمل على التواصل الحقيقي بين الكتاب وبعضهم البعض وبينهم وبين الاتحاد بحيث لا يكون التواصل فقط أثناء الدعوة إلى الجمعيات العمومية أو الانتخابات أو أي فعاليات بعينها، سابعًا؛ الاستمرار في زيادة المعاشات فهي من الأمور المهمة جدًا والتي تشملنا جميعًا دون تمييز، ثامنًا؛ إنهاء اي خلافات بين أعضاء النقابة الواحدة متي وجدت وفتح الاتحاد قلبه قبل بابه للجميع، تاسعًا؛ الاهتمام بلجنة القيد واستبعاد أي عضو يمتلك مطبعة أو دار أو له صله باحداها من قريب لضمان الشفافية.
مختتمًا:" بالإضافة إلى ضرورة التعاون بين الشعب واللجان لإنتاج منتج غير روتيني مثل مؤتمرات اليوم الواحد وغيرها، وفتح الاتحاد على مصراعيه أما التعاون مع المدارس والجامعات بشكل غير محدود للمساعدة في خلق جيل مبدع مبتكر محاور ينتمي بشكل حقيقي لتراب هذا الوطن الذي يستحق منا الكثير".
وأكد الشاعر ماجد أبادير على أن يطمح من خلال برنامجه بان يكون اتحاد الكتاب قوى، يفخر به الجميع، ويحفظ للكُتاب والأدباء حقوقهم وحريتهم وإنسانيتهم وإبداعاتهم، اتحاد ينقذهم من بطش القطاع الخاص الذي يستنفذ قواهم دون أدني إنسانية أو أخلاق.
متنميًا بأن يستطيع من خلال هذا البرنامج في أن يرد الجميل للاتحاد، قائلًا:" أتمني أن أرد الجميل للاتحاد، وأن أفيده ليس على المستوى الإبداع فقط، بل على المستوى الإداري والمحاسبي، وأن أضع خبرتي ووقتي ومجهود لخدمه بيتنا الكبير"
وعن ملامح البرنامج أوضح أبادير:"أولًا ؛ العلاج بشكل جيد يحفظ كرامة المبدع، ثانيًا؛ مساعدة الكتاب في الحصول على كافة مستحقاتهم طرف الغير مادامت قضاياهم ليست ضد الأخلاق أو الشرف من خلال مستشارين الاتحاد والمحاميين، ثالثا؛ المساهمة في نشر إصدارات الكتاب بشكل يليق بالاتحاد، رابعًا، التواصل مع جميع الأعضاء بشكل حقيقي من خلال الفروع ودعمهم بقوة ومعرفة متطلباتهم ومشكلاتهم، خامسًا؛ إصدار كافة الدوريات التي تصدر عن الاتحاد مثل نشرة الاتحاد التي لا بد وأن تتابع أخبار كل جديد لدي كتابنا ومجلة ضاد بشكل منتظم حسب اللوائح، سادسًا، العمل على التواصل الحقيقي بين الكتاب وبعضهم البعض وبينهم وبين الاتحاد بحيث لا يكون التواصل فقط أثناء الدعوة إلى الجمعيات العمومية أو الانتخابات أو أي فعاليات بعينها، سابعًا؛ الاستمرار في زيادة المعاشات فهي من الأمور المهمة جدًا والتي تشملنا جميعًا دون تمييز، ثامنًا؛ إنهاء اي خلافات بين أعضاء النقابة الواحدة متي وجدت وفتح الاتحاد قلبه قبل بابه للجميع، تاسعًا؛ الاهتمام بلجنة القيد واستبعاد أي عضو يمتلك مطبعة أو دار أو له صله باحداها من قريب لضمان الشفافية.
مختتمًا:" بالإضافة إلى ضرورة التعاون بين الشعب واللجان لإنتاج منتج غير روتيني مثل مؤتمرات اليوم الواحد وغيرها، وفتح الاتحاد على مصراعيه أما التعاون مع المدارس والجامعات بشكل غير محدود للمساعدة في خلق جيل مبدع مبتكر محاور ينتمي بشكل حقيقي لتراب هذا الوطن الذي يستحق منا الكثير".
