أعلن وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، أن المتطرفين ينتقلون من سوريا إلى ليبيا.
يذكر أن المرصد السوري لحقوق الإنسان نشر تقريرا أوائل شهر يناير الجاري، يكشف انتقال نحو 1000 إرهابي سوري إلى ليبيا، لمعاونة قوات حكومة الوفاق والقتال بنطاق العاصمة طرابلس في مواجهة تقدم الجيش الوطني الليبي بقيادة المشير خليفة حفتر.
وأوضح المرصد، ومقره في المملكة المتحدة، أنه رصد ارتفاع عدد المرتزقة الذين وصلوا إلى طرابلس حتى الآن إلى نحو 1000، فيما بلغ عدد من يتلقون التدريب في معسكرات تركية 1700 عنصر، بحسب ما نشره المرصد في موقعه على شبكة الإنترنت.
وفي سياق آخر قال وزير الخارجية الروسي فى مؤتمر صحفى مشترك عقب محادثاته مع نظيره السريلانكى دينيش جوناديفاردن، إن نحو 90% من أراضي الجمهورية العربية السورية خاضعة لسيطرة الحكومة الشرعية، وفقا لما أوردته وكالة "سبوتنيك".
وأشار لافروف إلى أن ما تبقى في سوريا هي بؤر للنشاط الإرهابي، في المقام الأول إدلب، حيث يفقد المتطرفون مواقعهم تدريجيا، لكن لسوء الحظ، يتحدثون مجددا عن علاقة بين سوريا وليبيا، فهم يتجهون إلى هناك ليواصوا إثارة المشاكل في هذا البلد.
ووصل وزير الخارجية الروسي، اليوم الثلاثاء، إلى سريلانكا، وسيقوم بعدها بزيارة عمل إلى الهند وأوزبكستان.
يذكر أن المرصد السوري لحقوق الإنسان نشر تقريرا أوائل شهر يناير الجاري، يكشف انتقال نحو 1000 إرهابي سوري إلى ليبيا، لمعاونة قوات حكومة الوفاق والقتال بنطاق العاصمة طرابلس في مواجهة تقدم الجيش الوطني الليبي بقيادة المشير خليفة حفتر.
وأوضح المرصد، ومقره في المملكة المتحدة، أنه رصد ارتفاع عدد المرتزقة الذين وصلوا إلى طرابلس حتى الآن إلى نحو 1000، فيما بلغ عدد من يتلقون التدريب في معسكرات تركية 1700 عنصر، بحسب ما نشره المرصد في موقعه على شبكة الإنترنت.
وفي سياق آخر قال وزير الخارجية الروسي فى مؤتمر صحفى مشترك عقب محادثاته مع نظيره السريلانكى دينيش جوناديفاردن، إن نحو 90% من أراضي الجمهورية العربية السورية خاضعة لسيطرة الحكومة الشرعية، وفقا لما أوردته وكالة "سبوتنيك".
وأشار لافروف إلى أن ما تبقى في سوريا هي بؤر للنشاط الإرهابي، في المقام الأول إدلب، حيث يفقد المتطرفون مواقعهم تدريجيا، لكن لسوء الحظ، يتحدثون مجددا عن علاقة بين سوريا وليبيا، فهم يتجهون إلى هناك ليواصوا إثارة المشاكل في هذا البلد.
ووصل وزير الخارجية الروسي، اليوم الثلاثاء، إلى سريلانكا، وسيقوم بعدها بزيارة عمل إلى الهند وأوزبكستان.
