احتفلت جيمع دول العالم ليلة أمس الثلاثاء بنهاية عام 2019 وأول أيام عام 2020، ورصد موقع "112 إنترناشيونال"، أبرز طقوس الاحتفالات بالعام الجديد حول العالم والتي جاءت كالتالي:
إيطاليا:
يقوم السكان برمي الملابس وقطع الأثاث وأواني الطبخ من النافذة، ظنًا منهم بأن التخلص من هذه الأشياء يمنحهم الحظ السعيد.
إسبانيا:
يحتفل الاشخاص هناك في رأس السنة، بتناول 12 حبة عنب للاستمتاع بعام جديد، حيث تمثل كل حبة عنب أحد شهور السنة، وإذا لم يتمكن الفرد من تناولها جميعا، يعد ذلك مؤشرا على الحظ السيئ.
تشيلي:
يتم الاحتفال هناك عادة على قبور الأقارب المتوفين، وظهر هذا التقليد في عام 1995 في مدينة تالكا عندما قررت عائلة كبيرة عشية العيد تكريم ذكرى المتوفين عند قبورهم. في الساعة 11 مساءً، يفتح رئيس بلدية المدينة أبواب المقبرة رسميًا، ثم يتوجه الناس إلى قبور أقاربهم حاملين الشموع والزهور.
اسكتلندا:
طريقتان للاحتفال الأولى استخدام كرات النار في مهرجان "هوغماناي"، في تقليد عمره أكثر من 100 عام، حيث يستخدمون كرات نارية، ويجوبون الشوارع وهم يلوحون بها، وذلك بهدف تنقية الأرواح الشريرة وإبعادها.
اليابان:
تدق الأجراس 108 مرة في المعابد اليابانية، وتشير الأجراس إلى واحدة من ست رذائل بشرية، ويعتقد اليابانيون أن دقات الأجراس تطهر السكان منها بالإضافة إلى ذلك، يبدأ اليابانيون بالضحك كثير، ويعتقدون أن الضحك سيجلب لهم حظًا سعيدًا في العام الجديد.
فرنسا:
يحتفلون بتناول طبقات من الفطائر المحلاة، فيما يودع السويسريون عامهم القديم ويستقبلون الجديد بإلقاء الآيس كريم على الأرض وطريقة اخرى للاحتفال بجلب أول شخص يجتاز عتبة منزل أحدهم هدية لجلب الحظ الجيد، وغالبا ما تكون زجاجة مشروبات.
بنما:
يحرق سكان بنما دمى للشخصيات الشهيرة (نجوم، رجال أعمال، رياضيون وخاصة السياسيين) وترمز هذه الدمى المحنطة إلى رحيل السنة القديمة حاملة معها كل المشكلات والمصاعب.
الدنمارك:
يقوموا بتحطيم الأطباق والكؤوس الزجاجية غير المستخدمة ليلة رأس السنة أمام عتبات منازل الأصدقاء أو أفراد العائلة الآخرين، فالزجاج المكسور يكسر دائرة الحظ السيئ ويجلب الحظ الجيد وينقي الروح، بالنسبة لهم.
بلغاريا:
مع دقات الساعة الأخيرة ليلة رأس السنة، تنطفئ الأضواء لعدة دقائق في جميع المنازل في بلغاريا، وهو الوقت الذي يتم فيه تبادل التهاني والأمنيات السعيدة بالعام الجديد.
بيرو:
يحتفل الفلاحون بتوجيه اللكمات إلى بعضهم، وهذا يعني تسوية الخلافات القديمة وبدء صفحة جديدة، وينتهي الأمر باحتضان بعضهم البعض.
بوليفيا:
توضع النقود وتخبز مع الحلوى، ويكون أول من يجدها صاحب حظ جيد في العام المقبل.
كولومبيا والإكوادور:
حرق الدمى المصنوعة من القش والقماش والتي تمثل أشخاصا يكرهونهم في أغلب الأحيان، في اعتقاد منهم أنهم يتخلصون من الحظ السيئ والأمور السلبية التي انتهت بها السنة الماضية.
إيطاليا:
يقوم السكان برمي الملابس وقطع الأثاث وأواني الطبخ من النافذة، ظنًا منهم بأن التخلص من هذه الأشياء يمنحهم الحظ السعيد.
إسبانيا:
يحتفل الاشخاص هناك في رأس السنة، بتناول 12 حبة عنب للاستمتاع بعام جديد، حيث تمثل كل حبة عنب أحد شهور السنة، وإذا لم يتمكن الفرد من تناولها جميعا، يعد ذلك مؤشرا على الحظ السيئ.
تشيلي:
يتم الاحتفال هناك عادة على قبور الأقارب المتوفين، وظهر هذا التقليد في عام 1995 في مدينة تالكا عندما قررت عائلة كبيرة عشية العيد تكريم ذكرى المتوفين عند قبورهم. في الساعة 11 مساءً، يفتح رئيس بلدية المدينة أبواب المقبرة رسميًا، ثم يتوجه الناس إلى قبور أقاربهم حاملين الشموع والزهور.
اسكتلندا:
طريقتان للاحتفال الأولى استخدام كرات النار في مهرجان "هوغماناي"، في تقليد عمره أكثر من 100 عام، حيث يستخدمون كرات نارية، ويجوبون الشوارع وهم يلوحون بها، وذلك بهدف تنقية الأرواح الشريرة وإبعادها.
اليابان:
تدق الأجراس 108 مرة في المعابد اليابانية، وتشير الأجراس إلى واحدة من ست رذائل بشرية، ويعتقد اليابانيون أن دقات الأجراس تطهر السكان منها بالإضافة إلى ذلك، يبدأ اليابانيون بالضحك كثير، ويعتقدون أن الضحك سيجلب لهم حظًا سعيدًا في العام الجديد.
فرنسا:
يحتفلون بتناول طبقات من الفطائر المحلاة، فيما يودع السويسريون عامهم القديم ويستقبلون الجديد بإلقاء الآيس كريم على الأرض وطريقة اخرى للاحتفال بجلب أول شخص يجتاز عتبة منزل أحدهم هدية لجلب الحظ الجيد، وغالبا ما تكون زجاجة مشروبات.
بنما:
يحرق سكان بنما دمى للشخصيات الشهيرة (نجوم، رجال أعمال، رياضيون وخاصة السياسيين) وترمز هذه الدمى المحنطة إلى رحيل السنة القديمة حاملة معها كل المشكلات والمصاعب.
الدنمارك:
يقوموا بتحطيم الأطباق والكؤوس الزجاجية غير المستخدمة ليلة رأس السنة أمام عتبات منازل الأصدقاء أو أفراد العائلة الآخرين، فالزجاج المكسور يكسر دائرة الحظ السيئ ويجلب الحظ الجيد وينقي الروح، بالنسبة لهم.
بلغاريا:
مع دقات الساعة الأخيرة ليلة رأس السنة، تنطفئ الأضواء لعدة دقائق في جميع المنازل في بلغاريا، وهو الوقت الذي يتم فيه تبادل التهاني والأمنيات السعيدة بالعام الجديد.
بيرو:
يحتفل الفلاحون بتوجيه اللكمات إلى بعضهم، وهذا يعني تسوية الخلافات القديمة وبدء صفحة جديدة، وينتهي الأمر باحتضان بعضهم البعض.
بوليفيا:
توضع النقود وتخبز مع الحلوى، ويكون أول من يجدها صاحب حظ جيد في العام المقبل.
كولومبيا والإكوادور:
حرق الدمى المصنوعة من القش والقماش والتي تمثل أشخاصا يكرهونهم في أغلب الأحيان، في اعتقاد منهم أنهم يتخلصون من الحظ السيئ والأمور السلبية التي انتهت بها السنة الماضية.
