قال النائب أحمد بدوي رئيس لجنة الاتصالات والتكنولوجيا والمعلومات بمجلس النواب، إن قمة كوالالمبور بماليزيا والتي لم يحضرها أحد، سوى بعض الدول الصغيرة وقطر وتركيا وايران، كانت مسرحية فاشلة لإعطاء تركيا دور ما والإيهام للعالم أن لها كلمة مسموعة، لكن ضعف الحضور وعدم زخمها أدى بها إلى فشل ذريع وكشف المخططات وراءها.
واكد بدوى في بيان له اليوم، أن قمة كوالالمبور ليست أكثر من مؤامرة على المنطقة وعلى الدول الكبيرة والمؤثرة فيها مثل مصر والسعودية والإمارات وغيرها.
وأشار إلى أن العالم أدرك بوضوح الأعمال الإرهابية والإجرامية لنظامي الدوحة وأنقرة، ولن يستجيب لرغباتهما أو يتواصل معهما.