أشار استطلاع للرأي أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سيواجه هزيمة كبيرة في صندوق الاقتراع في عام 2020 وسط تحقيق مستمر لمقاضاة الديمقراطيين، وفقًا لآخر استطلاع للرأي.
وقال الاستطلاع إنه من المتوقع أن يخسر ترامب 10 نقاط أمام المرشح الديموقراطي جو بايدن.
ويظهر الاستطلاع الذي أجرته Investor Business Daily / TIPP أن أقل من 45 في المائة فقط من الناخبين يؤيدون ترامب بالمقارنة مع منافسيه، بايدن، وارن وساندرز، الذين حصلوا على 53 ٪ و52 ٪ و51 ٪ على التوالي.
يأتي ذلك في الوقت الذي يتعرض فيه ترامب لضغوط متزايدة بعد أن أطلق الديمقراطيون تحقيقًا في المساءلة في سبتمبر بعد أن أبلغ أحد المبلغين عن المخالفات أن الرئيس الجمهوري ضغط على أوكرانيا للتحقيق مع بايدن.
هذا الطلب الذي قدمه ترامب، والاتهامات التي فرضها على ما يقرب من 400 مليون دولار من المساعدات العسكرية لأوكرانيا لصالح سياسي، تشكل الأساس للتحقيق في المساءلة الذي يهدد الآن رئاسته.
ويقول ديموقراطيون في مجلس النواب إن ترامب أساء استغلال مكتبه لتحقيق مكاسب شخصية وعرّض الأمن القومي للخطر من خلال مطالبة الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بالتحقيق مع بايدن وابنه هانتر، الذي كان مديرًا لشركة الطاقة الأوكرانية بورزما.
في الوقت نفسه، أظهر استطلاعان للرأي أجرتهما فوكس نيوز وبي سي / وول ستريت جورنال يوم الأحد أن 49 في المائة يؤيدون عزل ترامب وإقالته من منصبه.
وأعرب 46 في المائة من المجيبين عن معارضتهم لعزل ترامب وعزله من المكتب البيضاوي.
ووجد الاستطلاع أن المعارضين لعزل ترامب قد تقلصوا بنسبة 3 في المائة وفقا لاستطلاع آخر في وقت سابق من هذا الشهر، والذي قال 49 في المائة يريدون منه البقاء في منصبه.
وردا على سؤال حول ما إذا كانوا قد وافقوا على محاولة الإقالة، قال 53 إنهم أيدوا العرض بينما رفض 44 في المائة.
وقال الاستطلاع إنه من المتوقع أن يخسر ترامب 10 نقاط أمام المرشح الديموقراطي جو بايدن.
ويظهر الاستطلاع الذي أجرته Investor Business Daily / TIPP أن أقل من 45 في المائة فقط من الناخبين يؤيدون ترامب بالمقارنة مع منافسيه، بايدن، وارن وساندرز، الذين حصلوا على 53 ٪ و52 ٪ و51 ٪ على التوالي.
يأتي ذلك في الوقت الذي يتعرض فيه ترامب لضغوط متزايدة بعد أن أطلق الديمقراطيون تحقيقًا في المساءلة في سبتمبر بعد أن أبلغ أحد المبلغين عن المخالفات أن الرئيس الجمهوري ضغط على أوكرانيا للتحقيق مع بايدن.
هذا الطلب الذي قدمه ترامب، والاتهامات التي فرضها على ما يقرب من 400 مليون دولار من المساعدات العسكرية لأوكرانيا لصالح سياسي، تشكل الأساس للتحقيق في المساءلة الذي يهدد الآن رئاسته.
ويقول ديموقراطيون في مجلس النواب إن ترامب أساء استغلال مكتبه لتحقيق مكاسب شخصية وعرّض الأمن القومي للخطر من خلال مطالبة الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بالتحقيق مع بايدن وابنه هانتر، الذي كان مديرًا لشركة الطاقة الأوكرانية بورزما.
في الوقت نفسه، أظهر استطلاعان للرأي أجرتهما فوكس نيوز وبي سي / وول ستريت جورنال يوم الأحد أن 49 في المائة يؤيدون عزل ترامب وإقالته من منصبه.
وأعرب 46 في المائة من المجيبين عن معارضتهم لعزل ترامب وعزله من المكتب البيضاوي.
ووجد الاستطلاع أن المعارضين لعزل ترامب قد تقلصوا بنسبة 3 في المائة وفقا لاستطلاع آخر في وقت سابق من هذا الشهر، والذي قال 49 في المائة يريدون منه البقاء في منصبه.
وردا على سؤال حول ما إذا كانوا قد وافقوا على محاولة الإقالة، قال 53 إنهم أيدوا العرض بينما رفض 44 في المائة.
