أكد عبدالله حسن، وكيل أول الهيئة الوطنية للصحافة، أهمية انعقاد القمة الأخيرة بين مصر وقبرص واليونان لكونها تأتي في توقيت صعب، حيث تشهد المنطقة أحداثا متلاحقة، أبرزها تنفيذ تركيا لمخططاتها من جهات مختلفة وتنفيذ الكثير من العمليات الإرهابية بدول مختلفة.
وأضاف "حسن" في مداخلة هاتفية مع برنامج "صباح الخير يا مصر" على فضائية "مصر الأولى"، اليوم الأحد، أن هذه القمة تعكس بشكل قوي التعاون الوثيق بين الدول الثلاث وأهمية العمل على تعزيزه، خاصة في مواجهة التهديدات التركية، مشيرا إلى أن رجب طيب أردوغان جُن جنونه عقب ظهور الغاز في حقل ظهر، لأنه كان يتطلع أن يكون الزعيم في المنطقة ويعيد إحياء الإمبراطورية العثمانية الجديدة، وهو ما تسبب في استمرار موقفه العدائي تجاه مصر.
كما لفت إلى أن أردوغان توجه نحو سوريا في محاولة لتنفيذ جانب آخر من مخططاته، موضحا أن الاجتماع الطارئ في الجامعة العربية بالأمس أدان العدوان التركي غير المبرر على سوريا، والذي ينذر بعواقب وخيمة على المنطقة كلها، وموقف الدول العربية كان قويا، حيث جرى البدء في اتخاذ إجراءات لوقف التعاون الاقتصادي والتجاري مع تركيا والذي سيكون له آثار سلبية على الأوضاع الداخلية في تركيا المتدهورة بالفعل.
وأضاف "حسن" في مداخلة هاتفية مع برنامج "صباح الخير يا مصر" على فضائية "مصر الأولى"، اليوم الأحد، أن هذه القمة تعكس بشكل قوي التعاون الوثيق بين الدول الثلاث وأهمية العمل على تعزيزه، خاصة في مواجهة التهديدات التركية، مشيرا إلى أن رجب طيب أردوغان جُن جنونه عقب ظهور الغاز في حقل ظهر، لأنه كان يتطلع أن يكون الزعيم في المنطقة ويعيد إحياء الإمبراطورية العثمانية الجديدة، وهو ما تسبب في استمرار موقفه العدائي تجاه مصر.
كما لفت إلى أن أردوغان توجه نحو سوريا في محاولة لتنفيذ جانب آخر من مخططاته، موضحا أن الاجتماع الطارئ في الجامعة العربية بالأمس أدان العدوان التركي غير المبرر على سوريا، والذي ينذر بعواقب وخيمة على المنطقة كلها، وموقف الدول العربية كان قويا، حيث جرى البدء في اتخاذ إجراءات لوقف التعاون الاقتصادي والتجاري مع تركيا والذي سيكون له آثار سلبية على الأوضاع الداخلية في تركيا المتدهورة بالفعل.