تحت رعاية الأنبا بطرس مطران إيبارشية المنيا للأقباط الكاثوليك، تم اليوم الأحد تدشين الخدمة الإيبارشية بعنوان "ملتقى الثقافة الكتابية".
وأوضح باسم مكرم، ممثل المركز الثقافي الكاثوليكي بالمنيا، أن رسالة الهدمة هي لأن ينبوع الحكمة كلمة الله نسعى لتوفير مساحة آمنة لكل العلمانيين لدراسة تعاليمنا المسيحية وذلك من خلال التعمق والتدقيق في كتابنا المقدس فطوبى لمن يسمع كلمة الله ويعمل بها.
وأضاف أن الرؤية هي الوصول إلى إنسان علماني واعي بالتعاليم الكتابية لخدمة الكنيسة والمجتمع، أما بالنسبة للأهداف العامة للخدمة، فهي دراسة كتابية صحيحة بأسس علمية سليمة تساعدنا على الالتقاء الحقيقي بشخص يسوع المسيح، وتكوين علمانيين دارسين واعيين بالتعاليم الكتابية، وتطبيقاتها في الحياة وتسليط الضوء على التعاليم الكتابية وأهميتها في بناء الكنيسة والمجتمع.
وتابع، أنه من خلال ذلك قام الأنبا بطرس بحضور مجموعة من العلمانيين من مختلف رعاية الكنيسة الكاثوليكية بالمنيا بتدشين وافتتاح الخدمة ثم كانت كلمه نيافته عن أهمية الكتاب المقدس ودورة في بناء الكنيسة والمجتمع من خلال طرح سؤالين (ما هو الكتاب المقدس؟ - ولماذا يجب علينا دراسة الكتاب المقدس؟ ).
وواصل "باسم"، أن الحضور تفاعل في شغف ورغبة حقيقية للتعمق في دراسة الكتاب وكأن كل فرد منهم يسعى للدخول للعمق بحثا عن وقت حقيقي للقاء بشخص يسوع المسيح من خلال كلمات الكتاب، كما تناول أهمية التقليد داخل الكنيسة بكل ما تحتويه من غنى وخبرات الكنيسة على مر العصور وفي كل الحقبات بجانب الكتاب المقدس لكي ما نرى صورة حقيقية تساعدنا على التعمق والتدقيق في كل جوانب الإيمان.
واختتم بالصلاة مع العلمانيين الحاضرين وحثهم على نشر الفكرة داخل كل الكنيسة والرعاية وكل المهتمين من الكنائس الكاثوليكية لكل ما يتيح لهم الفرصة ليحيوا حياة الإنجيل بحثا عن يسوع المسيح كمال وحي الله وكلمته.
وأوضح باسم مكرم، ممثل المركز الثقافي الكاثوليكي بالمنيا، أن رسالة الهدمة هي لأن ينبوع الحكمة كلمة الله نسعى لتوفير مساحة آمنة لكل العلمانيين لدراسة تعاليمنا المسيحية وذلك من خلال التعمق والتدقيق في كتابنا المقدس فطوبى لمن يسمع كلمة الله ويعمل بها.
وأضاف أن الرؤية هي الوصول إلى إنسان علماني واعي بالتعاليم الكتابية لخدمة الكنيسة والمجتمع، أما بالنسبة للأهداف العامة للخدمة، فهي دراسة كتابية صحيحة بأسس علمية سليمة تساعدنا على الالتقاء الحقيقي بشخص يسوع المسيح، وتكوين علمانيين دارسين واعيين بالتعاليم الكتابية، وتطبيقاتها في الحياة وتسليط الضوء على التعاليم الكتابية وأهميتها في بناء الكنيسة والمجتمع.
وتابع، أنه من خلال ذلك قام الأنبا بطرس بحضور مجموعة من العلمانيين من مختلف رعاية الكنيسة الكاثوليكية بالمنيا بتدشين وافتتاح الخدمة ثم كانت كلمه نيافته عن أهمية الكتاب المقدس ودورة في بناء الكنيسة والمجتمع من خلال طرح سؤالين (ما هو الكتاب المقدس؟ - ولماذا يجب علينا دراسة الكتاب المقدس؟ ).
وواصل "باسم"، أن الحضور تفاعل في شغف ورغبة حقيقية للتعمق في دراسة الكتاب وكأن كل فرد منهم يسعى للدخول للعمق بحثا عن وقت حقيقي للقاء بشخص يسوع المسيح من خلال كلمات الكتاب، كما تناول أهمية التقليد داخل الكنيسة بكل ما تحتويه من غنى وخبرات الكنيسة على مر العصور وفي كل الحقبات بجانب الكتاب المقدس لكي ما نرى صورة حقيقية تساعدنا على التعمق والتدقيق في كل جوانب الإيمان.
واختتم بالصلاة مع العلمانيين الحاضرين وحثهم على نشر الفكرة داخل كل الكنيسة والرعاية وكل المهتمين من الكنائس الكاثوليكية لكل ما يتيح لهم الفرصة ليحيوا حياة الإنجيل بحثا عن يسوع المسيح كمال وحي الله وكلمته.
