رغم صغر سنها إلا أن هذا لم يمنعها من التصدي لسائق حاول اغتصابها فقامت بتسديد عدة طعنات متفرقة بالجسم أودت بحياته، إنها "س. م" طفلة تبلغ من العمر 15 عاما، شاء القدر أن يغير مجرى حياتها للأبد فقد تحولت من فتاة تمارس حياتها بشكل طبيعي إلى متهمة بجريمة قتل دفاعا عن شرفها.
أحداث تلك الواقعة بدأت داخل منطقة العياط حيث كانت المتهمة مرتبطة بإحدى الشباب ويوم الواقعة خرجا سويا لقضاء بعض الأوقات، وفور الانتهاء غادر الاثنان وكلاهما توجه لمنزله وخلال سير الفتاة المتهمة أجرت اتصالا هاتفيا لكي تطمئن على حبيبها فرد عليها سائق ميكروباص وأخبرها بأن صديقها نسى هاتفه وطلب منها تحضر لأخذه.
وفور لقائها به طلب منها توصيلها وخلال سيره دخل بها إلى مدق جبلي وأظهر سكينا وهددها به وحاول التعدي جنسيا عليها فتظاهرت بالموافقة، وما أن ترك السكين من يده التقطته وعاجلته بطعنه في الرقبة وخرجت من السيارة هاربة إلا أنه كان ما زال حيا فلاحقها وحاول الإمساك بها، فسددت له عدة طعنات وفرت هاربة إلى قسم الشرطة، وأبلغت الشرطة بما حدث وتم التحفظ عليها والانتقال لمكان الواقعة والعثور على الجثة والتحقيق مع الفتاة.
أحداث تلك الواقعة بدأت داخل منطقة العياط حيث كانت المتهمة مرتبطة بإحدى الشباب ويوم الواقعة خرجا سويا لقضاء بعض الأوقات، وفور الانتهاء غادر الاثنان وكلاهما توجه لمنزله وخلال سير الفتاة المتهمة أجرت اتصالا هاتفيا لكي تطمئن على حبيبها فرد عليها سائق ميكروباص وأخبرها بأن صديقها نسى هاتفه وطلب منها تحضر لأخذه.
وفور لقائها به طلب منها توصيلها وخلال سيره دخل بها إلى مدق جبلي وأظهر سكينا وهددها به وحاول التعدي جنسيا عليها فتظاهرت بالموافقة، وما أن ترك السكين من يده التقطته وعاجلته بطعنه في الرقبة وخرجت من السيارة هاربة إلا أنه كان ما زال حيا فلاحقها وحاول الإمساك بها، فسددت له عدة طعنات وفرت هاربة إلى قسم الشرطة، وأبلغت الشرطة بما حدث وتم التحفظ عليها والانتقال لمكان الواقعة والعثور على الجثة والتحقيق مع الفتاة.
