شارك آلاف الأشخاص في مسيرة حاشدة بمكسيكو سيتي، للمطالبة باستقالة الرئيس المكسيكي أندريس مانويل لوبيز أوبرادور؛ وذلك في أول احتجاج ضخم يتم تنظيمه ضد الزعيم اليساري منذ توليه منصبه قبل خمسة أشهر.
وأرجعت شبكة "يورونيوز" الأوروبية، اليوم الاثنين، الأسباب الرئيسية لهذه الاحتجاجات إلى المشكلات الأمنية، والاقتصادية، ومشاكل الشباب، مشيرة إلى أن المتظاهرين يعتقدون أنه إذا استمرت الأوضاع بهذه الطريقة فإن الدولة ستنهار خلال عامين أو ثلاثة أعوام.
وأضافت الشبكة الأوروبية أن عدة مؤسسات خفضت توقعاتها بالنسبة للنمو الاقتصادي المكسيكي في عام 2019، مشيرة إلى أن الأرقام الأولية الصادرة من مكتب الإحصاء الوطني أفادت بأن الاقتصاد قد تقلص خلال الربع الأول من هذا العام.
وأوضحت الشبكة أن أكثر من ستة آلاف شخص شاركوا في هذه الاحتجاجات التي عبّر الكثير من المشاركين فيها عن استيائهم من خطاب الرئيس لمنتقديه، ووصفه للنخبة المحافظة بألفاظ لا تليق بهم.
يشار إلى أن أندريس مانويل لوبيز أوبرادور تولى السلطة في ديسمبر الماضي، بعد أن فاز على مرشح الحزب الثوري المؤسسي وهو الحزب الذي تولى السلطة في البلاد لأكثر من تسعة عقود، وقد تعهد أوبرادور بالقضاء على الفساد، والحد من العنف، ومعالجة عدم المساواة، وتعزيز الاقتصاد.
وأرجعت شبكة "يورونيوز" الأوروبية، اليوم الاثنين، الأسباب الرئيسية لهذه الاحتجاجات إلى المشكلات الأمنية، والاقتصادية، ومشاكل الشباب، مشيرة إلى أن المتظاهرين يعتقدون أنه إذا استمرت الأوضاع بهذه الطريقة فإن الدولة ستنهار خلال عامين أو ثلاثة أعوام.
وأضافت الشبكة الأوروبية أن عدة مؤسسات خفضت توقعاتها بالنسبة للنمو الاقتصادي المكسيكي في عام 2019، مشيرة إلى أن الأرقام الأولية الصادرة من مكتب الإحصاء الوطني أفادت بأن الاقتصاد قد تقلص خلال الربع الأول من هذا العام.
وأوضحت الشبكة أن أكثر من ستة آلاف شخص شاركوا في هذه الاحتجاجات التي عبّر الكثير من المشاركين فيها عن استيائهم من خطاب الرئيس لمنتقديه، ووصفه للنخبة المحافظة بألفاظ لا تليق بهم.
يشار إلى أن أندريس مانويل لوبيز أوبرادور تولى السلطة في ديسمبر الماضي، بعد أن فاز على مرشح الحزب الثوري المؤسسي وهو الحزب الذي تولى السلطة في البلاد لأكثر من تسعة عقود، وقد تعهد أوبرادور بالقضاء على الفساد، والحد من العنف، ومعالجة عدم المساواة، وتعزيز الاقتصاد.
