تأتى الرياح بما لا تشتهى السفن، بعدما انطلق في حياته على غرار أقرانه، توقفت عجلة الزمان وتعرض لحادث أليم، وأصيب بعجز في الحركة والنهوض ليكمل مراحل حياته في العمل والدراسة والزواج كغيره من أبناء جيله.
يستغيث الشاب محمد، بأرباب القلوب الرحيمة مساعدته على ظروفه القاسية، بعدما أصابته حادثة أقعدته عن الحركة.
ويروى الشاب قصته أنه قد أصيب بحادثة فقد على أثرها قدرته على الحركة، وهو طالب بكلية الحقوق، ولم يكمل بعد دراسته وتابع محمد: أصبحت بعد الحادثة قعيدا، ولم أعد قادرا على الحركة، وأمنيتي الوحيدة هي أن يقف أحد بجواري، وأن أجد دخلا شهريا أو مشروعا أرتزق منه لقمة عيشي وأجد منه مصاريف علاجي.
للتواصل: بولاق الدكرور- جيزة.