تفقدت لجنة التعليم والبحث العلمي بمجلس النواب اليوم الأحد، مدرسة طة حسين الثانوية المشتركة للاستماع إلي مشاكل الطلاب مع نظام الامتحانات الإليكترونية عبر "التابلت" المسلم إليهم مؤخرًا، وكيفية الاستفادة منه في الدراسة.
وفي مستهل الزيارة حرص الوفد البرلماني علي تفقد مركز "السيرفرات" الخاصة بشبكات تشغيل الإنترنت والمحتوى التعليمى الجديد، والتساؤل حول الإشكالية التي واجهت امتحانات الصف الأول الثانوي، ليؤكد مسئول التطوير بالمدرسة أن الإشكالية تمثلت في سقوط السيستم وأن شرائح الإنترنت المسلمة للطلبة بعضها لم يكن مفعل، إلا أن جميع الطلاب تسلموا "التابلت".
ولفت مسئول التطوير- تعقيبا على تساؤل النواب حول تدريب المعلمين والطلاب - إلى أنه تم تدريب كافة المعلمين بالمدرسة على استخدام "التابلت" والتعامل مع الطلبة، علي أن يتم البدء في تدريب الطلاب على استخدامه.
وتسأل النائبان سامي هاشم رئيس اللجنة، والنائب إبراهيم حجازي حول آلية التعامع مع الطلاب والأهالي بعد سقوط السيستم، ليؤكد السيد الفيومي، وكيل وزارة التربية والتعليم بالمحافظة، وصلاح نعمان مدير المدرسة أنه تم التعامل بمنتي الشفافية، حيث تم التأكيد على الطلاب أنه لاداعي للإستياء أو التوتر وأن أي نظام يخضع للتجربة.
وانتقل النواب من المسئولين للاستماع إلى الطلاب ومشاكلهم، والذين أكدوا تحميلهم المنهج الدراسي من موقع الوزراة وبعضهم من بنك المعرفة، لاسيما أن البعض لم يتمكن من الاستخدام الأمثل له، أو وصولهم إلى كافة المحتوى الإضافي بالمواد المختلفة.
وتوجه رئيس اللجنة والنائبة ليلي أبو إسماعيل، بسؤال الطلاب عما اذا كانوا استفادوا من الدروس الخصوصية التي حصلوا عليها أثناء الامتحانات، ليؤكد الطلاب أنهم لم يستفيدوا نهائيا، ليؤكد النواب أن السبب في أن النظام الجديد مختلف تمامًا ولن يستطيع المدرس الخاص التعامل معها.
وأشار النواب إلى أن النظام الجديد سيسهل علي الطلاب التعامل معه ولن يحتاجوا دروسا خصوصية.
وفي ختام الزيارة التفقدية، وجّه النائب سامي هاشم، رئيس لجنة التعليم رسالة إلى المسئولين بالمدرسة بالإضافة إلى وكيل وزارة التربية والتعليم بالمحافظة، مفادها أهمية العمل علي التكاتف سويا من أجل إنجاح المنظومة التعليمية، والسعي الدائم لتذليل أي عقبات أمام الطلاب.
وشارك في الزيارة البرلمانية كل من الدكتورة ليلى أبو أسماعيل، أمين سر اللجنة، والدكتورة ماجدة بكرى، والدكتور إبراهيم حجازي، فايز بركات، الدكتورة هالة أبو علي، في حضور النائب ياسين عبدالصبور عن محافظة أسوان.
وفي مستهل الزيارة حرص الوفد البرلماني علي تفقد مركز "السيرفرات" الخاصة بشبكات تشغيل الإنترنت والمحتوى التعليمى الجديد، والتساؤل حول الإشكالية التي واجهت امتحانات الصف الأول الثانوي، ليؤكد مسئول التطوير بالمدرسة أن الإشكالية تمثلت في سقوط السيستم وأن شرائح الإنترنت المسلمة للطلبة بعضها لم يكن مفعل، إلا أن جميع الطلاب تسلموا "التابلت".
ولفت مسئول التطوير- تعقيبا على تساؤل النواب حول تدريب المعلمين والطلاب - إلى أنه تم تدريب كافة المعلمين بالمدرسة على استخدام "التابلت" والتعامل مع الطلبة، علي أن يتم البدء في تدريب الطلاب على استخدامه.
وتسأل النائبان سامي هاشم رئيس اللجنة، والنائب إبراهيم حجازي حول آلية التعامع مع الطلاب والأهالي بعد سقوط السيستم، ليؤكد السيد الفيومي، وكيل وزارة التربية والتعليم بالمحافظة، وصلاح نعمان مدير المدرسة أنه تم التعامل بمنتي الشفافية، حيث تم التأكيد على الطلاب أنه لاداعي للإستياء أو التوتر وأن أي نظام يخضع للتجربة.
وانتقل النواب من المسئولين للاستماع إلى الطلاب ومشاكلهم، والذين أكدوا تحميلهم المنهج الدراسي من موقع الوزراة وبعضهم من بنك المعرفة، لاسيما أن البعض لم يتمكن من الاستخدام الأمثل له، أو وصولهم إلى كافة المحتوى الإضافي بالمواد المختلفة.
وتوجه رئيس اللجنة والنائبة ليلي أبو إسماعيل، بسؤال الطلاب عما اذا كانوا استفادوا من الدروس الخصوصية التي حصلوا عليها أثناء الامتحانات، ليؤكد الطلاب أنهم لم يستفيدوا نهائيا، ليؤكد النواب أن السبب في أن النظام الجديد مختلف تمامًا ولن يستطيع المدرس الخاص التعامل معها.
وأشار النواب إلى أن النظام الجديد سيسهل علي الطلاب التعامل معه ولن يحتاجوا دروسا خصوصية.
وفي ختام الزيارة التفقدية، وجّه النائب سامي هاشم، رئيس لجنة التعليم رسالة إلى المسئولين بالمدرسة بالإضافة إلى وكيل وزارة التربية والتعليم بالمحافظة، مفادها أهمية العمل علي التكاتف سويا من أجل إنجاح المنظومة التعليمية، والسعي الدائم لتذليل أي عقبات أمام الطلاب.
وشارك في الزيارة البرلمانية كل من الدكتورة ليلى أبو أسماعيل، أمين سر اللجنة، والدكتورة ماجدة بكرى، والدكتور إبراهيم حجازي، فايز بركات، الدكتورة هالة أبو علي، في حضور النائب ياسين عبدالصبور عن محافظة أسوان.
