يسابق الفنان لؤي الزمن من أجل وضع اللمسات النهائية على ألبومه الجديد، المقرر طرحه خلال الفترة المقبلة، وبالتحديد في موسم عيد الحب، بعد عدة مرات من التأجيلات، حيث يعود لؤي للتعاون مع المنتج الكبير محسن جابر وشركة مزيكا.
وعلمت «البوابة» أن عودة لؤي هذه المرة لم تكن بالسهلة حيث لتقفيل ألبومه الجديد بعد أن استقر على ٧ أغنيات فقط من الأغاني التي اختارها الفترة الماضية، وجاء ذلك بعد أن انتهى من تسجيل أغاني ألبومه الجديد، تمهيدًا لطرحه في الأسواق في موسم عيد الحب المقبل، ومن الممكن أن تزيد تلك الأغاني لتصل إلى ٨ أغانٍ فقط.
ويضم الألبوم أغنية «سهرانين» التي طرحها من قبل لؤى على طريقة السينجل، لتكون واحدة من ضمن أغاني الألبوم، إضافة إلى أغنية «نفسي أجرب» من كلمات طارق درويش، وألحان عمرو الشاذلي، وتوزيع محمد شفيق والتي انتهى من تسجيلها العام الماضي إضافة إلى ٥ أغانٍ أخرى.
وينوي لؤي بعد طرح الألبوم تقديم أكثر من أغنية على طريقة السينجل، وهي الأغاني التي اختارها بالفعل الأيام الماضية، وسجل منها بعض الأغاني، وأصبحت جاهزة بالفعل إلا أن اختيار الـ٧ أغانٍ فقط أتاح له فرصة القيام بذلك.
ويتعاون لؤي في الألبوم مع مجموعة من الشعراء والملحنين، منهم أسامة محرز ومدين وتامر حسين ومحمد البوغة وأحمد عبدالسلام وتوما وتميم ومحمد شفيق ومحمد مصطفى مالك ومحمود أنور طارق درويش وعمرو الشاذلي.
يُذكر أن آخر ألبومات لؤي كان بعنوان «عايشها» وطرح عام ٢٠١٥ وضم ١٠ أغنيات، هي «بحبك» و«عايشها» و«كلمة منك» و«ماتندهليش بحنيه»، و«الدنيا تخوف»، و«ولا ينفع كده»، و«اكتشفت»، و«ببعتلك السلام»، و«قلبين»، و«في الإمكان»، و«كلمة منك».
يتعاون لؤي مع مجموعة من الشعراء والملحنين، منهم أسامة محرز ومدين وتامر حسين ومحمد البوغة وأحمد عبدالسلام وتوما وتميم ومحمد شفيق ومحمد مصطفى مالك.
