قال الدكتور «عبد الرحيم علي»، النائب البرلماني عن دائرة الدقي والعجوزة، ورئيس مجلس إدارة مؤسسة «البوابة نيوز»: إن الأزمة الفرنسية تتعمق يوما بعد يوم، لافتًا إلى أن الحكومة الفرنسية غير قادرة على فهم طبيعة الأزمة الاجتماعية، التي تجتاح كل شبر في العاصمة الفرنسية باريس.
وأوضح، أن الحكومة الفرنسية، تعتقد أن الأزمة مُتعلقة فقط بزيادة أسعار المحروقات 30%؛ ولكن الحقيقة أن الأزمة الاجتماعية هي التي تتفاقم، مؤكدًا أن الرئيس الفرنسي ماكرون وحكومته يجب أن تنظر للوضع الآن بنظرة مختلفة، وأن تتعامل مع الجمهور بشكل مختلف.
ودعا «عبد الرحيم علي»، الرئيس الفرنسي ماكرون، بضرورة لقاء المتظاهرين فورًا، والاستفادة من تجارب الشرق الأوسط.
