طالب عبدالرحيم علي، عضو مجلس النواب، جميع وسائل الإعلام بصفة عامة، والقنوات الفضائية بصفة خاصة، بالالتزام التام بما أكدته الأمانة العامة لمجمع البحوث الإسلامية، عند استضافة رجال الدين، حتى لا تحدث بلبلة لدى المواطنين.
وقال "علي"، في بيان له، اليوم الاثنين، إن الأمانة العامة لمجمع البحوث الإسلامية أشارت إلى أن الشيخ سعيد نعمان، الذي استضافته بعض القنوات الفضائية، وتحدث عن مجموعة من القضايا، كتحديد النسل، وخطبة الفتاة وهي جنين في بطن أمها، وذكره آراء شاذة ومغلوطة في هذا الشأن، تخالف رأي الأزهر، ورؤيته العلمية في هذه المسائل.
وتابع: "دار الإفتاء شددت على أن ما صرّح به المذكور يمثل رأيه الشخصي الذي يرفضه الأزهر"، مشيرًا إلى أنه يؤيد وبشدة ما طالبت به الأمانة العامة، بضرورة مراعاة اختيار الضيوف، والدقة في تقديمهم، وبيان أن ما يصدر عنهم يُعد رأيًا شخصيًا لهم، طالما أن الضيف لم يُرشح من قِبل الأزهر الشريف، لأن مثل هذه الآراء التي صدرت عن المذكور، تؤدي إلى حالة من الفوضى الفكرية في المجتمع، خاصة في ظل التحديات التي يمر بها الوطن، وتحتاج إلى الشعور بمسئولية الكلمة.
وأعلن عبدالرحيم علي، تأييده لتحذير الأمانة العامة لمجمع البحوث، من الاستماع للآراء الشاذة التي يستغل القائلون بها اسم الأزهر، والزي الأزهري، لتصديرها للناس على أنها رأي الأزهر، وهي لا تمت له بِصلة.
وقال "علي"، في بيان له، اليوم الاثنين، إن الأمانة العامة لمجمع البحوث الإسلامية أشارت إلى أن الشيخ سعيد نعمان، الذي استضافته بعض القنوات الفضائية، وتحدث عن مجموعة من القضايا، كتحديد النسل، وخطبة الفتاة وهي جنين في بطن أمها، وذكره آراء شاذة ومغلوطة في هذا الشأن، تخالف رأي الأزهر، ورؤيته العلمية في هذه المسائل.
وتابع: "دار الإفتاء شددت على أن ما صرّح به المذكور يمثل رأيه الشخصي الذي يرفضه الأزهر"، مشيرًا إلى أنه يؤيد وبشدة ما طالبت به الأمانة العامة، بضرورة مراعاة اختيار الضيوف، والدقة في تقديمهم، وبيان أن ما يصدر عنهم يُعد رأيًا شخصيًا لهم، طالما أن الضيف لم يُرشح من قِبل الأزهر الشريف، لأن مثل هذه الآراء التي صدرت عن المذكور، تؤدي إلى حالة من الفوضى الفكرية في المجتمع، خاصة في ظل التحديات التي يمر بها الوطن، وتحتاج إلى الشعور بمسئولية الكلمة.
وأعلن عبدالرحيم علي، تأييده لتحذير الأمانة العامة لمجمع البحوث، من الاستماع للآراء الشاذة التي يستغل القائلون بها اسم الأزهر، والزي الأزهري، لتصديرها للناس على أنها رأي الأزهر، وهي لا تمت له بِصلة.