تأتي اليمن على رأس دول العالم التي تمد إليها الإمارات يد العون والعطاء الإنساني، بعد الدمار الذي خلفته ميليشيات الحوثي الإرهابية؛ المدعومة من إيران.
ونظرا لانعدام أغلب الخدمات الصحية والتعليمية اقتضت الضرورة وبشكل عاجل توفير مساعدات الخير بالمليارات للتخفيف من حدة الكارثة الإنسانية التي عايشها المواطن اليمني في كل لحظة.
وقد تجلى الدور الكبير لهيئة الهلال الأحمر الإماراتي في تلك المحنة، برفع مستوى عمليات الإغاثة التي يقدمها لليمن.
وبرزت 6 قطاعات رئيسية، ساهمت الإمارات في تنميتها داخل الأراضي اليمنية، تمثلت في التعليم، والصحة، والأمن، والإغاثة، والبنية التحتية، إضافة إلى برامج الإسكان، وهو ما قوبل بإشادة محلية ودولية واسعة، حيث بلغت قيمة المساعدات الخارجية الإماراتية إلى اليمن خلال هذه الفترة من أبريل 2015 إلى سبتمبر 2018 بما يقارب 15 مليار درهم، واستهدفت مساعدة ما يزيد على 13.8 مليون يمني، منهم 5.3 مليون طفل، وفقا لتقرير أصدرته خدمة التتبع المالي «FTS» مؤخرا لتوثيق المساعدات في حالات الطوارئ الإنسانية التابعة للأمم المتحدة، الذي يتحدث عن حجم المساعدات الإنسانية المقدمة لليمن من الأول من يناير إلى الأول من أكتوبر 2018.
ونظرا لانعدام أغلب الخدمات الصحية والتعليمية اقتضت الضرورة وبشكل عاجل توفير مساعدات الخير بالمليارات للتخفيف من حدة الكارثة الإنسانية التي عايشها المواطن اليمني في كل لحظة.
وقد تجلى الدور الكبير لهيئة الهلال الأحمر الإماراتي في تلك المحنة، برفع مستوى عمليات الإغاثة التي يقدمها لليمن.
وبرزت 6 قطاعات رئيسية، ساهمت الإمارات في تنميتها داخل الأراضي اليمنية، تمثلت في التعليم، والصحة، والأمن، والإغاثة، والبنية التحتية، إضافة إلى برامج الإسكان، وهو ما قوبل بإشادة محلية ودولية واسعة، حيث بلغت قيمة المساعدات الخارجية الإماراتية إلى اليمن خلال هذه الفترة من أبريل 2015 إلى سبتمبر 2018 بما يقارب 15 مليار درهم، واستهدفت مساعدة ما يزيد على 13.8 مليون يمني، منهم 5.3 مليون طفل، وفقا لتقرير أصدرته خدمة التتبع المالي «FTS» مؤخرا لتوثيق المساعدات في حالات الطوارئ الإنسانية التابعة للأمم المتحدة، الذي يتحدث عن حجم المساعدات الإنسانية المقدمة لليمن من الأول من يناير إلى الأول من أكتوبر 2018.
