تسلمت هيئة الأبنية التعليمية بمحافظة أسيوط مؤخرًا 8 مدارس ما بين إنشاء جديد وتوسع وإحلال جزئي بطاقة 164 فصلا دراسيا بتكلفة تصل إلى 36 مليونا و321 ألف جنيه، حيث تم الاستلام الابتدائي لهذه المدارس وسيتم دخولها الخدمة العام الدراسي الجديد.
وأكد المهندس ياسر الدسوقي، محافظ أسيوط، أن الدولة تولي قضية التعليم أهمية كبرى باعتبارها من قضايا الأمن القومي وهو ما يؤكده حجم الاستثمارات التي تم إنفاقها في إنشاء وإحلال وتجديد العديد من المدارس على مستوى المحافظة، مشيرا إلى أن المحافظة وضعت خطة لإقامة مدارس جديدة بالمناطق التي تعاني من الكثافة الطلابية والأكثر احتياجًا للارتقاء بالمنظومة التعليمية بها وتقديم كل التسهيلات التي من شأنها تحسين الخدمة التعليمية وإزالة أية معوقات تواجه إنشاء مدارس جديدة أو إقامة توسعات داخل مدارس قائمة بالفعل لزيادة عدد الفصول وتخفيض الكثافة الطلابية للحد المناسب.
وأضاف الدسوقي، أنه تم الاستلام الابتدائي لمدرستين (إنشاء جديد) وهما مدرسة رشدى محمد رشوان الثانوية بقرية بهيج بمركز أسيوط بتكلفة 5 ملايين و700 ألف جنيه بطاقة 12 فصلا دراسيا، والتي ستقضي تماما على الكثافات والفترة الثانية للمرحلة الثانوية بقرى منقباد وسلام والعدر وبهيج وأولاد محمد، حيث لم يكن لتلك القرى سوى مدرسة واحدة ثانوية مشتركة لهم جميعا وهي مدرسة منقباد الثانوية المشتركة مما دعا إلى انشاء جناح جديد توسع بمدرسة منقباد الثانوية خصص للبنات فقلت الكثافات نوعًا ما بالمدرسة، بالإضافة إلى إنشاء هذا الصرح التعليمي الجديد ليستوعب طلاب المرحلة الثانوية بقرية بهيج وما حولها بدلا من تكبدهم مشقة السفر لمدرسة منقباد الثانوية لتنخفض الكثافة تمامًا بالمدرستين كما تم استلام مدرسة جديدة بآل صقر بالفيما مركز الفتح بتكلفة 4 ملايين و100 ألف جنيه بطاقة 12 فصلا دراسيا، والتي ستستقبل طلاب آل صقر بدلًا من ذهابهم لقرية الفيما مما يؤثر بالإيجاب في القضاء على ظاهرة التسرب من التعليم بآل صقر ويسهم في تقليل الكثافات بمدارس قرية الفيما.
وأكد المهندس ياسر الدسوقي، محافظ أسيوط، أن الدولة تولي قضية التعليم أهمية كبرى باعتبارها من قضايا الأمن القومي وهو ما يؤكده حجم الاستثمارات التي تم إنفاقها في إنشاء وإحلال وتجديد العديد من المدارس على مستوى المحافظة، مشيرا إلى أن المحافظة وضعت خطة لإقامة مدارس جديدة بالمناطق التي تعاني من الكثافة الطلابية والأكثر احتياجًا للارتقاء بالمنظومة التعليمية بها وتقديم كل التسهيلات التي من شأنها تحسين الخدمة التعليمية وإزالة أية معوقات تواجه إنشاء مدارس جديدة أو إقامة توسعات داخل مدارس قائمة بالفعل لزيادة عدد الفصول وتخفيض الكثافة الطلابية للحد المناسب.
وأضاف الدسوقي، أنه تم الاستلام الابتدائي لمدرستين (إنشاء جديد) وهما مدرسة رشدى محمد رشوان الثانوية بقرية بهيج بمركز أسيوط بتكلفة 5 ملايين و700 ألف جنيه بطاقة 12 فصلا دراسيا، والتي ستقضي تماما على الكثافات والفترة الثانية للمرحلة الثانوية بقرى منقباد وسلام والعدر وبهيج وأولاد محمد، حيث لم يكن لتلك القرى سوى مدرسة واحدة ثانوية مشتركة لهم جميعا وهي مدرسة منقباد الثانوية المشتركة مما دعا إلى انشاء جناح جديد توسع بمدرسة منقباد الثانوية خصص للبنات فقلت الكثافات نوعًا ما بالمدرسة، بالإضافة إلى إنشاء هذا الصرح التعليمي الجديد ليستوعب طلاب المرحلة الثانوية بقرية بهيج وما حولها بدلا من تكبدهم مشقة السفر لمدرسة منقباد الثانوية لتنخفض الكثافة تمامًا بالمدرستين كما تم استلام مدرسة جديدة بآل صقر بالفيما مركز الفتح بتكلفة 4 ملايين و100 ألف جنيه بطاقة 12 فصلا دراسيا، والتي ستستقبل طلاب آل صقر بدلًا من ذهابهم لقرية الفيما مما يؤثر بالإيجاب في القضاء على ظاهرة التسرب من التعليم بآل صقر ويسهم في تقليل الكثافات بمدارس قرية الفيما.
