توقع محمد جبر، خبير عقاري، أن تشهد أسعار العقارات والوحدات السكنية ارتفاعات جديدة، بسبب ارتفاع أسعار الكهرباء المنتظر، والذي سيؤدى إلى رفع أسعار مواد البناء الحديد والأسمنت وغيرها من مواد التشطيب التي ستؤدي في النهاية إلى ارتفاع أسعار الوحدات السكنية.
وأكد جبر في تصريحات صحفية، أن الأسباب الرئيسية لرفع أسعار الوحدات السكنية هي رفع أسعار الكهرباء، ثم رفع أسعار الحديد ومواد البناء، ورغبة الشركات العقارية في تحقيق أعلى ربح ممكن، كما حدث بعد التعويم وارتفاع أسعار الشقق والأراضي.
في ذات السياق أكد إسلام على، خبير عقارى، على صعوبة الجزم بارتفاع الأسعار بعد العيد، لأن حركة البناء والتشييد تكاد تكون متوقفة في رمضان، والإقبال على شراء الحديد وباقى مواد البناء منعدم، متوقعًا أن تنشط حركة المبيعات بعد انتهاء العيد.
