وصفت صحيفة التايمز البريطانية، الانتخابات التركية القادمة بأنها لن تكون حرة ولا شفافة بل هدفها تعزيز السلطات الواسعة التي منحها التعديل الدستوري الأخير للرئيس التركي رجب طيب أردوغان.
جاء ذلك عقب إعلان أردوغان، إجراء انتخابات رئاسية مبكرة قبل موعدها الأساسي بعام ونصف العام، حيث تعددت المراهنات والرسائل والكواليس الخفية حول الأوضاع في البلاد.
وتشير التقارير إلى ركود اقتصادي متوقع بسبب خوف المستثمرين الأجانب من التوجه الاستبدادي لأردوغان، في حين تسعى أحزاب المعارضة إلى حرمان أردوغان من الفوز بالجولة الأولى.
جاء ذلك عقب إعلان أردوغان، إجراء انتخابات رئاسية مبكرة قبل موعدها الأساسي بعام ونصف العام، حيث تعددت المراهنات والرسائل والكواليس الخفية حول الأوضاع في البلاد.
وتشير التقارير إلى ركود اقتصادي متوقع بسبب خوف المستثمرين الأجانب من التوجه الاستبدادي لأردوغان، في حين تسعى أحزاب المعارضة إلى حرمان أردوغان من الفوز بالجولة الأولى.