تمكنت الأجهزة الأمنية بالقاهرة من كشف غموض واقعة سرقة سيارة مديرة شركة بترول بمنطقة مصر الجديدة، حيث تبين أن وراء ارتكاب الواقعة فرد أمن سابق.
تلقى قسم شرطة مصر الجديدة بلاغا من "هبة ح"، 49 سنة، مديرة بشركة خدمات البترول باكتشافها سرقة السيارة ملكها رقم أ س ج 5213 ماركة أوبل استرا "باذنجاني اللون" حال توقفها أسفل العقار سكنها ولم تتهم أو تشتبه في أحد بارتكاب الواقعة.
وبإجراء التحريات وجمع المعلومات ومن خلال فحص المترددين والعاملين الحاليين والسابقين بالعقار سكن المبلغة أمكن التوصل لمشاهدة "أحمد أ"، 23 سنة، فرد أمن سابق بالعقار سكن المبلغه، وأنه وراء ارتكاب الواقعة.
وعقب تقنين الإجراءات تم استهدافه بمأمورية أسفرت عن ضبطه، وبحوزته السيارة المستولي عليها، وبمواجهته بالتحريات وما أسفرت عنه الضبط اعترف بارتكاب الواقعة بأسلوب "المفتاح الأصلى للسيارة".
وأضاف أنه الحق للعمل كفرد امن بالعقار سكن المبلغة ونظرًا لاعتيادها ترك مفتاح تشغيل السيارة صحبته قام بالاستيلاء عليه وادعى بفقده منذ نحو شهرين، وبتاريخ الواقعة توجه للعقار محل الواقعة وتمكن من الاستيلاء على السيارة وفر هاربًا.
وباستدعاء المجني عليها تعرفت على السيارة واتهمته بالسرقة، تحرر عن ذلك المحضر اللازم، وتولت النيابة العامة التحقيق.
تلقى قسم شرطة مصر الجديدة بلاغا من "هبة ح"، 49 سنة، مديرة بشركة خدمات البترول باكتشافها سرقة السيارة ملكها رقم أ س ج 5213 ماركة أوبل استرا "باذنجاني اللون" حال توقفها أسفل العقار سكنها ولم تتهم أو تشتبه في أحد بارتكاب الواقعة.
وبإجراء التحريات وجمع المعلومات ومن خلال فحص المترددين والعاملين الحاليين والسابقين بالعقار سكن المبلغة أمكن التوصل لمشاهدة "أحمد أ"، 23 سنة، فرد أمن سابق بالعقار سكن المبلغه، وأنه وراء ارتكاب الواقعة.
وعقب تقنين الإجراءات تم استهدافه بمأمورية أسفرت عن ضبطه، وبحوزته السيارة المستولي عليها، وبمواجهته بالتحريات وما أسفرت عنه الضبط اعترف بارتكاب الواقعة بأسلوب "المفتاح الأصلى للسيارة".
وأضاف أنه الحق للعمل كفرد امن بالعقار سكن المبلغة ونظرًا لاعتيادها ترك مفتاح تشغيل السيارة صحبته قام بالاستيلاء عليه وادعى بفقده منذ نحو شهرين، وبتاريخ الواقعة توجه للعقار محل الواقعة وتمكن من الاستيلاء على السيارة وفر هاربًا.
وباستدعاء المجني عليها تعرفت على السيارة واتهمته بالسرقة، تحرر عن ذلك المحضر اللازم، وتولت النيابة العامة التحقيق.
