بدأت، في التاسعة من صباح اليوم الجمعة، عملية التصويت بانتخابات رئاسة وعضوية مجلس إدارة نادي المنيا الرياضي، والتي تستمر حتى السابعة مساءً، تحت إشراف قضائي، وسط إقبال ملحوظ من أعضاء الجمعية العمومية مع بداية اليوم.
ويخوض الانتخابات 48 مرشحًا، من بينهم 5 على مقعد الرئيس، و5 آخرين على مقعد نائب الرئيس، و5 مرشحين على مقعد أمين صندوق، و23 على مقعد عضو فوق السن، و10 على مقعد عضو تحت السن، حيث تجرى عملية التصويت داخل 5 لجان بالنادي، وبلغت نسبة من لهم حق التصويت 2933 عضوًا، وفي حال تصويت 20% من هؤلاء الأعضاء تعقد الجمعية العمومية العادية.
ويتنافس على منصب الرئيس 5 مرشحين هم: أحمد ثروت حسن أبو عالية، وجمال سالم وارد، وحسام الدين مختار، وعاطف عبدالجابر، ومحمد حمدي ماضي.
وعلى منصب نائب رئيس مجلس الإدارة 5 آخرين هم: أحمد عمر حسن، وضياء السيد الصوفي، وطارق محمد صلاح الدين، وعصام خلف كامل، وعلى فهمي إسماعيل.
كما يتنافس 5 مرشحين على منصب أمين الصندوق، وهم كالتالي: أحمد مصطفى أحمد، وعصام محمد عبدالحميد، ومحمد فاروق عبدالحميد، ومحمد فؤاد علي، ومعتز جمعة حسن.
بينما يتنافس 23 مرشحًا على مقاعد فوق السن، وهم: أحمد خيري محمد مرزوق، وأحمد طه أحمد، وأحمد على محمود، وأسامة عبدالخالق عبدالوهاب، وأشرف وهيب حنا، وإمام محمد كامل، وجمال سيد محمد، وجمال محمد شحاتة، وخالد فايز عبدالعزيز، ورحاب سراج الدين محمد، وسحر بهاء الدين كيلاني، وطارق إسماعيل إبراهيم، وطارق محمد مهران، وعصام محمد علاء الدين، وعلى مجدي علي، وعمرو عبدالقادر أحمد، ومحمد جلال عبدالرحمن، ومحمد فوزي عبدالعزيز، ومصطفى فتحي سيد، ومصطفى محمد سيد، وناصر عمر السيد، ونور الدين مدكور حسن، وياسر السيد إبراهيم.
وعلى مقاعد العضوية تحت السن يتنافس 10 مرشحين فقط هم: أحمد عمر رفاعي، وإسلام بشر كيلاني، وسامح عبدالحكيم عبدالمجيد، وعمر مهدي رسمي، ومحمد أحمد شحاتة، ومحمد أحمد عبده، ومحمد حسن توفيق، ومحمود فتح الله عبدالفتاح، وهاني أحمد هشام، وياسر أحمد عبدالله.
ويقوم كل من أعضاء الجمعية العمومية ممن لهم حق التصويت خلال الإدلاء بأصواتهم في ورقة الانتخابات، باختيار مرشح واحد في منصب الرئيس، ومرشح واحد في منصب نائب الرئيس، وكذلك مرشح واحد في منصب أمين الصندوق، واختيار 5 مرشحين في منصب عضو فوق السن، واختيار اثنين من المرشحين في منصب تحت السن، وفي حال وجود أي كشط أو شطب في ورقة إبداء الرأي يصبح الصوت باطلًا.
