تفقد الدكتور علي فهمى الصعيدي وزير الكهرباء والصناعة الأسبق، عضو مجلس إدارة بنك مصر، والمهندس الكيميائي أحمد جابر رئيس مجلس إدارة شركة كيمونكس مصر للاستشارات، المتحف القومى للحضارة المصرية بالفسطاط، حيث أشادا بإمكانيات المتحف والتي تتناسب مع الإبهار التقني وبفكرته التي تقوم على بناء جسور الثقافة حتى يتحقق الهدف من التعرف على حضارات مصر المختلفة والتي أثرت المجتمع بوعيه واندماجه مع ثقافات العالم الأخر.
وصرح المهندس محروس سعيد المشرف العام على المتحف اليوم الثلاثاء، بأن تلك الزيارة تأتي في إطار بحث إمكانية التعاون المستقبلي بين البنك والشركة من جانب والمتحف من جانب آخر من خلال إعداد دراسات أو تنفيذ مشروع للتعاون المشترك، مشيرا إلى أن الزائرين تفقدا قاعة العرض المؤقت ومبنى الاستقبال بالمتحف وقاعة السينما والمسرح المكشوف والمصبغة الأثرية التي يعود اكتشافها للعصر الفاطمي كما اطلعا على عناصر المرحلة الثالثة للمشروع المتمثلة في قاعات العرض الدائم والتي تم تكليف الهيئة الهندسية بوزارة الدفاع بتنفيذها.
من جانبه، أوضح معتز الحسينى المسئول الإعلامي للمتحف أن الزائرين أشادا بقاعة العرض المؤقت وما تحتويه من كنوز تؤرخ الحضارة المصرية في أزهى عصورها وتبرز إبداعات المصري القديم المتمثلة في تقنيات الحرف المصرية عبر العصور والتي تتحدث عنها هذه القاعة، كما أكدا أن متحف الحضارة يعد وساما على صدر كل مصري نتيجة هذا الإبداع الحضاري والذي يعبر عن براعة المصريين القدماء في تقديم هذا التذوق الثقافي والحضاري والأثري لكل عشاق ومحبي الحضارة المصرية.
وصرح المهندس محروس سعيد المشرف العام على المتحف اليوم الثلاثاء، بأن تلك الزيارة تأتي في إطار بحث إمكانية التعاون المستقبلي بين البنك والشركة من جانب والمتحف من جانب آخر من خلال إعداد دراسات أو تنفيذ مشروع للتعاون المشترك، مشيرا إلى أن الزائرين تفقدا قاعة العرض المؤقت ومبنى الاستقبال بالمتحف وقاعة السينما والمسرح المكشوف والمصبغة الأثرية التي يعود اكتشافها للعصر الفاطمي كما اطلعا على عناصر المرحلة الثالثة للمشروع المتمثلة في قاعات العرض الدائم والتي تم تكليف الهيئة الهندسية بوزارة الدفاع بتنفيذها.
من جانبه، أوضح معتز الحسينى المسئول الإعلامي للمتحف أن الزائرين أشادا بقاعة العرض المؤقت وما تحتويه من كنوز تؤرخ الحضارة المصرية في أزهى عصورها وتبرز إبداعات المصري القديم المتمثلة في تقنيات الحرف المصرية عبر العصور والتي تتحدث عنها هذه القاعة، كما أكدا أن متحف الحضارة يعد وساما على صدر كل مصري نتيجة هذا الإبداع الحضاري والذي يعبر عن براعة المصريين القدماء في تقديم هذا التذوق الثقافي والحضاري والأثري لكل عشاق ومحبي الحضارة المصرية.
