عثر علماء الآثار الروس في أثناء الحفريات الجارية ضمن برنامج ترميم مباني المدينة بعنوان "شارعي"، على قطع أثرية يبلغ عمرها 500 عام.
وقالت بوابة بلدية موسكو أنه تم العثور على القطع الأثرية في شارع "بولفارنوي كولتسو" الدائري، عند مد خطوط المواصلات الجديدة، مضيفة أن عمرها يتراوح بين 100 و500 عام.
وعلى سبيل المثال، عثر في جادة "ستراستنوي" على آثار رصيف خشبي تعود إلى القرن الثامن عشر، على شكل أعمدة خشبية وضعت في أساس الرصيف.
أما في جادة "بتروفسكي" فاكتشف كنز يعود إلى القرن الثامن عشر يضم 12 قطعة نقدية نحاسية.
كما عثر علماء الآثار في جادة بوكروفسكي على قطعتين حجريتين من الرخام الأبيض تعودان لقبرين، تجاوز عمرهما 500 عام، تحملان نقشًا صغيرًا يبدو أنه رسم لـ"صليب الجمجمة"، دون العثور على ما يفصح عن هوية من دفن فيهما.
وهناك قطع أثرية عثر عليها في جادة نيكيتسكي وغوغول تعكس عناصر البنية التحتية للمدينة، من بينها أجزاء من المجاري العامة المصنوعة من الطوب، والتي تعود إلى القرنين الـ 17-18.
أما جادة تشيستوبرودني فكشف فيها عن قضبان خشبية وضعت تحت السكة الحديدية لترام موسكو.
وقالت بوابة بلدية موسكو أنه تم العثور على القطع الأثرية في شارع "بولفارنوي كولتسو" الدائري، عند مد خطوط المواصلات الجديدة، مضيفة أن عمرها يتراوح بين 100 و500 عام.
وعلى سبيل المثال، عثر في جادة "ستراستنوي" على آثار رصيف خشبي تعود إلى القرن الثامن عشر، على شكل أعمدة خشبية وضعت في أساس الرصيف.
أما في جادة "بتروفسكي" فاكتشف كنز يعود إلى القرن الثامن عشر يضم 12 قطعة نقدية نحاسية.
كما عثر علماء الآثار في جادة بوكروفسكي على قطعتين حجريتين من الرخام الأبيض تعودان لقبرين، تجاوز عمرهما 500 عام، تحملان نقشًا صغيرًا يبدو أنه رسم لـ"صليب الجمجمة"، دون العثور على ما يفصح عن هوية من دفن فيهما.
وهناك قطع أثرية عثر عليها في جادة نيكيتسكي وغوغول تعكس عناصر البنية التحتية للمدينة، من بينها أجزاء من المجاري العامة المصنوعة من الطوب، والتي تعود إلى القرنين الـ 17-18.
أما جادة تشيستوبرودني فكشف فيها عن قضبان خشبية وضعت تحت السكة الحديدية لترام موسكو.
