"لي عامان طريح الفراش، أعاني شللًا نصفيًا، نتيجة قطع بالنخاع الشوكي، انتشرت القرح بجسدي، التي جعلته يتآكل يوما بعد الآخر، راسلت كل المسئولين والجهات المعنية بالدولة، ولم يفوتني مراسلة البرامج "الإنسانية" الإعلامية، لكن بلا جدوى حيث لم يرأف بي أحد، وينظر في استغاثتي".
بتلك الكلمات روي "عمر محمد زيدان"، قصته.. متزوج ولديه طفلين، يعول شقيقته ووالده المسن، مقيم مركز جهينة الغربية بمحافظة سوهاج،معاناته بسبب حادث سيارة منذ عامين، تسبب بقطع النخاع الشوكي، فأصيب بشلل نصفي، جعله طريح الفراش، فانتشرت القرح المؤلمة بسائر جسده، حتى إنه لم يعد يتحمل الألم، فصاح صيحة استغاثة بالرئيس "عبدالفتاح السيسي" لعله يسمعها وينجده". حسب قوله.
وتابع: الحادث أفقدني الحركة، وصرت عاجزًا، وأنا في مقتبل العمر، حيث أبلغ من العمر 34 عامًا، لكني طريح الفراش قعيدا، لا أستطيع الحركة، لا أتحكم بعمليتي "التبول والإخراج"، حتي صرت عبئًا ثقيلًا علي زوجتي، بالإضافة إلى القرح التي انتشرت بجميع أنحاء جسدي، ولي قرحة بأغلي فخذي لا أري النوم بسببها.
واستكمل حديثه والدموع تمتزج بصوته: قبل الحادث، كنت أعمل باليومية، نظرا لأني لم تكن لدى وظيفة حكومية، "يعني كنا عايشين اليوم بيومه"، وكنت مستأجرا لشقة صغيرة، وبعدما أصيبت بالشلل، لم أعد قادرًا على العمل، ولم يتوفر معي إيجار الشقة، فإستضافني أحد أقاربي، بمنزله أنا وأسرتي، ولم أنكر مساعدة بعض الجيران، في شراء بعض الأدوية لي "ولكن أنا تعبت من إحساس إني عالة علي كل اللي حواليا".
واختتم حديثه قائلا: أعيش أنا وأسرتي، علي بعض المساعدات من أهالي الخير، إضافة إلي راتب ضمان إجتماعي قدره 450 جنيها لا يكفي نفقات العلاج وتوفير أبسط احتياجات المعيشة، لذا ناشد الرئيس عبدالفتاح السيسي، قائلا: "يا ريس نعلم مدي حبك للوطن، وتصلنا الأخبار عن كل جهودك التي تبذلها، ومحاولاتك في سد إحتياجات المواطنين، ليعيشوا بكرامة، "يا سيادة الرئيس أرجوك ساعدني أريد فقط مسكنا خاص يأويني وأسرتي، لنشعر أننا لسنا عبئا على أقاربنا، ونعيش بكرامة، ولكم جزيل الشكر سيادة الرئيس".
بتلك الكلمات روي "عمر محمد زيدان"، قصته.. متزوج ولديه طفلين، يعول شقيقته ووالده المسن، مقيم مركز جهينة الغربية بمحافظة سوهاج،معاناته بسبب حادث سيارة منذ عامين، تسبب بقطع النخاع الشوكي، فأصيب بشلل نصفي، جعله طريح الفراش، فانتشرت القرح المؤلمة بسائر جسده، حتى إنه لم يعد يتحمل الألم، فصاح صيحة استغاثة بالرئيس "عبدالفتاح السيسي" لعله يسمعها وينجده". حسب قوله.
وتابع: الحادث أفقدني الحركة، وصرت عاجزًا، وأنا في مقتبل العمر، حيث أبلغ من العمر 34 عامًا، لكني طريح الفراش قعيدا، لا أستطيع الحركة، لا أتحكم بعمليتي "التبول والإخراج"، حتي صرت عبئًا ثقيلًا علي زوجتي، بالإضافة إلى القرح التي انتشرت بجميع أنحاء جسدي، ولي قرحة بأغلي فخذي لا أري النوم بسببها.
واستكمل حديثه والدموع تمتزج بصوته: قبل الحادث، كنت أعمل باليومية، نظرا لأني لم تكن لدى وظيفة حكومية، "يعني كنا عايشين اليوم بيومه"، وكنت مستأجرا لشقة صغيرة، وبعدما أصيبت بالشلل، لم أعد قادرًا على العمل، ولم يتوفر معي إيجار الشقة، فإستضافني أحد أقاربي، بمنزله أنا وأسرتي، ولم أنكر مساعدة بعض الجيران، في شراء بعض الأدوية لي "ولكن أنا تعبت من إحساس إني عالة علي كل اللي حواليا".
واختتم حديثه قائلا: أعيش أنا وأسرتي، علي بعض المساعدات من أهالي الخير، إضافة إلي راتب ضمان إجتماعي قدره 450 جنيها لا يكفي نفقات العلاج وتوفير أبسط احتياجات المعيشة، لذا ناشد الرئيس عبدالفتاح السيسي، قائلا: "يا ريس نعلم مدي حبك للوطن، وتصلنا الأخبار عن كل جهودك التي تبذلها، ومحاولاتك في سد إحتياجات المواطنين، ليعيشوا بكرامة، "يا سيادة الرئيس أرجوك ساعدني أريد فقط مسكنا خاص يأويني وأسرتي، لنشعر أننا لسنا عبئا على أقاربنا، ونعيش بكرامة، ولكم جزيل الشكر سيادة الرئيس".
