أجرى الاتحاد الدولى لكرة القدم "فيفا"، حوارًا مطولًا مع رمضان صبحي، لاعب وسط المنتخب الوطني، والنادي الأهلي، نرصده في السطور التالية.
ووصف فيفا رمضان بالظاهرة، حيث عنون الحوار عبر موقعه الرسمي: "رمضان صبحي، الظاهرة الجديدة في مصر".
وقال رمضان "في الواقع لا أشعر بأي ضغوط. فأنا لا أقلق أبدًا عندما أدخل أرضية الملعب، الشئ الوحيد الذي أشعر به هو أن مسئولية كبيرة ملقاة على عاتقي لمساعدة فريقي على الفوز. لكن بفضل الله الضغوطات لا تؤثر على".
وأوضح فيفا أن كلام صبحي انعكس على أرضية الملعب حيث ساهمت العروض القوية التي قدمها في جعله أحد أبرز اللاعبين في صفوف المنتخب المصري الساعي إلى بلوغ نهائيات كأس العالم للمرة الأولى منذ عام 1990.
وأضاف صبحي: "من الطبيعي أن يشهد أي فريق فترة هبوط في المستوى بعد فترة من النجاحات الهائلة، لكني واثق من قدرتنا على إحراز كأس الأمم الأفريقية والتأهل إلى كأس العالم، كما أن المجموعة الحالية مؤلفة من لاعبين شبان متعطشين لتحقيق النجاح. لا تهمّ هوية المنتخب الذي سنواجه في تصفيات كأس العالم، إذ يتعين على أي فريق يريد بلوغ كأس العالم أن يكون جاهزًا لمواجهة أي منافس".
وأكد فيفا أن موهبة صبحي صقلت في صفوف الأهلي، مشيرًا أنه فرض نفسه بسرعة كمعبود الجماهير، وعلق رمضان على هذا: "كنت أتخطى اللاعبين المنافسين الواحد تلو الآخر في المواجهات الثنائية في مباريات الفئات العمرية لكن هذه الناحية من لعبي تحسنت كثيرًا عندما انتقلت إلى الفريق الأول. في السابق كنت أغالي في مراوغة أكثر من مدافع وفي النهاية تكون النتيجة خسارة الكرة".
وأوضح فيفا أن صبحي يأمل في مساعدة الأهلي على استعادة أمجاده في دوري أبطال أفريقيا والذي لم يفز بها منذ عام 2013. وقد أشاد بمدربه مارتن يول الذي ساعد الفريق في توسيع الفارق عن الزمالك بعد أن استلم منصبه في فبراير ليقترب الشياطين الحمر من استعادة اللقب المحلي.
وأنهى رمضان: "معاملة يول للاعبين كانت مدهشة، إضافة إلى العمل التكتيكي الذي يقوم به والذي بدا واضحًا تمامًا من خلال الفعالية الهجومية الكبيرة، فهو شخص ودود أيضًا يخلق أجواء رائعة في غرف الملابس".
ووصف فيفا رمضان بالظاهرة، حيث عنون الحوار عبر موقعه الرسمي: "رمضان صبحي، الظاهرة الجديدة في مصر".
وقال رمضان "في الواقع لا أشعر بأي ضغوط. فأنا لا أقلق أبدًا عندما أدخل أرضية الملعب، الشئ الوحيد الذي أشعر به هو أن مسئولية كبيرة ملقاة على عاتقي لمساعدة فريقي على الفوز. لكن بفضل الله الضغوطات لا تؤثر على".
وأوضح فيفا أن كلام صبحي انعكس على أرضية الملعب حيث ساهمت العروض القوية التي قدمها في جعله أحد أبرز اللاعبين في صفوف المنتخب المصري الساعي إلى بلوغ نهائيات كأس العالم للمرة الأولى منذ عام 1990.
وأضاف صبحي: "من الطبيعي أن يشهد أي فريق فترة هبوط في المستوى بعد فترة من النجاحات الهائلة، لكني واثق من قدرتنا على إحراز كأس الأمم الأفريقية والتأهل إلى كأس العالم، كما أن المجموعة الحالية مؤلفة من لاعبين شبان متعطشين لتحقيق النجاح. لا تهمّ هوية المنتخب الذي سنواجه في تصفيات كأس العالم، إذ يتعين على أي فريق يريد بلوغ كأس العالم أن يكون جاهزًا لمواجهة أي منافس".
وأكد فيفا أن موهبة صبحي صقلت في صفوف الأهلي، مشيرًا أنه فرض نفسه بسرعة كمعبود الجماهير، وعلق رمضان على هذا: "كنت أتخطى اللاعبين المنافسين الواحد تلو الآخر في المواجهات الثنائية في مباريات الفئات العمرية لكن هذه الناحية من لعبي تحسنت كثيرًا عندما انتقلت إلى الفريق الأول. في السابق كنت أغالي في مراوغة أكثر من مدافع وفي النهاية تكون النتيجة خسارة الكرة".
وأوضح فيفا أن صبحي يأمل في مساعدة الأهلي على استعادة أمجاده في دوري أبطال أفريقيا والذي لم يفز بها منذ عام 2013. وقد أشاد بمدربه مارتن يول الذي ساعد الفريق في توسيع الفارق عن الزمالك بعد أن استلم منصبه في فبراير ليقترب الشياطين الحمر من استعادة اللقب المحلي.
وأنهى رمضان: "معاملة يول للاعبين كانت مدهشة، إضافة إلى العمل التكتيكي الذي يقوم به والذي بدا واضحًا تمامًا من خلال الفعالية الهجومية الكبيرة، فهو شخص ودود أيضًا يخلق أجواء رائعة في غرف الملابس".
