سلطت صحيفة (وول ستريت جورنال ) الأمريكية الضوء على توجه الناخبين الألمان إلى صناديق الاقتراع للإدلاء بأصواتهم في ثلاث ولايات اليوم الأحد، مما سيتيح الفرصة أمام الناخبين المعارضين لسياسة المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل المرحبة باللاجئين، للتنفيس عن غضبهم.
ونقلت الصحيفة - في سياق تقرير بثته على موقعها الالكتروني- عن نتائج استطلاع أنه من الممكن أن تشهد الانتخابات حزب "البديل من أجل ألمانيا" المناهض للهجرة وهو يحقق أعظم إنجازاته منذ تأسيسه قبل ثلاث سنوات.
وذكرت أن بزوغ نجم البديل من أجل ألمانيا يمكن أن يحد من نفوذ المحافظين التابعين لميركل في المجالس التشريعية ويجدد الضغوط على المستشارة الألمانية لغلق أبواب ألمانيا أمام المهاجرين، وهي خطوة لاتزال ترفضها حتى الآن رغم وصول ما يقرب من مليون وافد العام الماضي.
وكانت ميركل اقرت في حملتها الانتخابية على امتداد البلاد في نهاية هذا الأسبوع، بأن ثمة مشاكل في تعامل الحكومة الألمانية مع أزمة الهجرة، ومع ذلك حثت الناخبين الذين يشعرون بالقلق على اختيار حزبها المحافظ، حسبما أفادت الصحيفة الأمريكية.
ولفتت إلى أن الحزب الديمقراطي المسيحي الألماني يواجه أشد جولات المعارك التي خاضها حزب ميركل في ولايتي راينلاند بالاتينات وبادن- فورتمبيرج غرب ألمانيا حيث يدلي الناخبون بأصواتهم لاختيار ممثليهم في برلمانات محلية، موضحة أنه في ولاية راينلاند بالاتينات تحاول أحد النجوم الصاعدة في حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي، يوليا كلوكنر، عكس الانخفاض الذي لحق بشعبية الحزب مؤخرا في الاستطلاعات، وفي بادن- فورتمبيرج، تخلف حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي عن حزب الخضر المنتمي لتيار يسار الوسط ورئيس الوزراء دولتهم وينفريد كريتشمان، وفي الولايتين ارتفعت نسبة تأييد حزب البديل من أجل ألمانيا بنسبة 10 بالمائة، أي ضعف الحد الأقصى لدخول البرلمان.
ونقلت الصحيفة - في سياق تقرير بثته على موقعها الالكتروني- عن نتائج استطلاع أنه من الممكن أن تشهد الانتخابات حزب "البديل من أجل ألمانيا" المناهض للهجرة وهو يحقق أعظم إنجازاته منذ تأسيسه قبل ثلاث سنوات.
وذكرت أن بزوغ نجم البديل من أجل ألمانيا يمكن أن يحد من نفوذ المحافظين التابعين لميركل في المجالس التشريعية ويجدد الضغوط على المستشارة الألمانية لغلق أبواب ألمانيا أمام المهاجرين، وهي خطوة لاتزال ترفضها حتى الآن رغم وصول ما يقرب من مليون وافد العام الماضي.
وكانت ميركل اقرت في حملتها الانتخابية على امتداد البلاد في نهاية هذا الأسبوع، بأن ثمة مشاكل في تعامل الحكومة الألمانية مع أزمة الهجرة، ومع ذلك حثت الناخبين الذين يشعرون بالقلق على اختيار حزبها المحافظ، حسبما أفادت الصحيفة الأمريكية.
ولفتت إلى أن الحزب الديمقراطي المسيحي الألماني يواجه أشد جولات المعارك التي خاضها حزب ميركل في ولايتي راينلاند بالاتينات وبادن- فورتمبيرج غرب ألمانيا حيث يدلي الناخبون بأصواتهم لاختيار ممثليهم في برلمانات محلية، موضحة أنه في ولاية راينلاند بالاتينات تحاول أحد النجوم الصاعدة في حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي، يوليا كلوكنر، عكس الانخفاض الذي لحق بشعبية الحزب مؤخرا في الاستطلاعات، وفي بادن- فورتمبيرج، تخلف حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي عن حزب الخضر المنتمي لتيار يسار الوسط ورئيس الوزراء دولتهم وينفريد كريتشمان، وفي الولايتين ارتفعت نسبة تأييد حزب البديل من أجل ألمانيا بنسبة 10 بالمائة، أي ضعف الحد الأقصى لدخول البرلمان.
