«تزوجت منذ ١٧ عاما وأنجبت ٤ فتيات ربيتهن تربية حسنة، رغم سوء خلق زوجى وعلاقاته المتعددة مع النساء، حيث اكتشفت ذلك منذ بداية زواجنا، حدثت بيننا الكثير من المشاكل بسبب ذلك، ولكن بعد زواجنا بعام أراد الله أن يرزقنا بطفلة، وكنت أعتقد أنها ستغير طباعه، لكنه لم يتغير»، هكذا بدأت «سارة» سرد قصتها داخل أروقة محكمة الأسرة.
تقول سارة: «بعد ولادتى بأسبوع اكتشفت أنه على علاقة محرمة بإحدى جيراننا المتزوجات، وكانت صديقتى جدًا، ولكن لم أخبر زوجها أو أى شخص آخر بإهانتها، فقط اكتفيت بمواجهتها وقطعت علاقتى بها تماما، وعندما واجهت زوجى بما علمت، اعتذر لى وقال لى إنه لن يكرر خيانته لى مرة أخرى، فسامحته لكى تعيش ابنتى حياة مستقرة».
وتضيف سارة: «استمرت الحياة بيننا وأنجبت ٣ بنات أخريات، وطول هذه الفترة ونحن دائما فى صراعات بسبب علاقاته الآثمة مع النساء، وللأسف جميع أقاربنا وجيراننا يعلمون بسوء خلقه، ولم يكتف بذلك، بل أصبح يتعاطى المخدرات، وتحطمت حياتى وحياة بناتى، فزوجى لا يفكر بشيء سوى نفسه وغرائزه، وتجاهلت أفعاله كثيرًا، لأنى كنت لا أريد أن أدمر حياتى وحياة بناتى، وحاولت كثيرًا أن أغير طباع زوجى ولكنه لم يتغير، بل أصبح أكثر سوءًا، فبناته كبرن وأصبحن يفهمن كل شيء وأصبحن يتأثرن نفسيا بما يفعله والدهن، وسيرته السيئة وسط جيراننا وأقاربنا جعلتهن دائما مكتئبات وحالتهن النفسية سيئة، وعندما قلت له أن يتوقف عن هذه الأفعال من أجل بناته، تعدى على بالسب والضرب».
وتابعت: «لم أستطع تحمل هذه الحياة، وخشيت على بناتى من العيش فى هذه البيئة، فأنا أريد أن يعشن حياة سوية ومحترمة، وخشيت عليهن من العنوسة بسبب سيرة والدهن، فطلبت منه الطلاق ولكنه رفض، فلجأت إلى محكمة الأسرة، ورفعت قضية خلع ضده التى تحمل رقم ٣٢١ لسنة ٢٠١٦».
تقول سارة: «بعد ولادتى بأسبوع اكتشفت أنه على علاقة محرمة بإحدى جيراننا المتزوجات، وكانت صديقتى جدًا، ولكن لم أخبر زوجها أو أى شخص آخر بإهانتها، فقط اكتفيت بمواجهتها وقطعت علاقتى بها تماما، وعندما واجهت زوجى بما علمت، اعتذر لى وقال لى إنه لن يكرر خيانته لى مرة أخرى، فسامحته لكى تعيش ابنتى حياة مستقرة».
وتضيف سارة: «استمرت الحياة بيننا وأنجبت ٣ بنات أخريات، وطول هذه الفترة ونحن دائما فى صراعات بسبب علاقاته الآثمة مع النساء، وللأسف جميع أقاربنا وجيراننا يعلمون بسوء خلقه، ولم يكتف بذلك، بل أصبح يتعاطى المخدرات، وتحطمت حياتى وحياة بناتى، فزوجى لا يفكر بشيء سوى نفسه وغرائزه، وتجاهلت أفعاله كثيرًا، لأنى كنت لا أريد أن أدمر حياتى وحياة بناتى، وحاولت كثيرًا أن أغير طباع زوجى ولكنه لم يتغير، بل أصبح أكثر سوءًا، فبناته كبرن وأصبحن يفهمن كل شيء وأصبحن يتأثرن نفسيا بما يفعله والدهن، وسيرته السيئة وسط جيراننا وأقاربنا جعلتهن دائما مكتئبات وحالتهن النفسية سيئة، وعندما قلت له أن يتوقف عن هذه الأفعال من أجل بناته، تعدى على بالسب والضرب».
وتابعت: «لم أستطع تحمل هذه الحياة، وخشيت على بناتى من العيش فى هذه البيئة، فأنا أريد أن يعشن حياة سوية ومحترمة، وخشيت عليهن من العنوسة بسبب سيرة والدهن، فطلبت منه الطلاق ولكنه رفض، فلجأت إلى محكمة الأسرة، ورفعت قضية خلع ضده التى تحمل رقم ٣٢١ لسنة ٢٠١٦».
