أكدت المستشارة الألمانية، أنجيلا ميركل، ومرشحة حزبها المسيحي الديمقراطي في انتخابات ولاية راينلاند بفالتس، يوليا كلوكنر، عزمهما السعي للتوصل لحل أوروبي لأزمة اللاجئين.
وقالت ميركل، رئيسة الحزب المسيحي الديمقراطي، إنه من المهم لأوروبا التوصل مستقبلاً لشكل التعامل مع جيرانها ومع الدول الإسلامية.
وجاء ذلك خلال مشاركة المستشارة الألمانية في فعالية انتخابية، أمس الإثنين، بمدينة لانداو، بولاية راينلاند بفالتس، لدعم مرشحة الحزب لمنصب رئيس وزراء الولاية.
وأكدت ميركل أن "جميع العالم يعلم أننا، وبصرف النظر عن المكان الذي نقف فيه أو نذهب إليه، نتحدث عن القيم، عن المساواة وعن كرامة إنسان".
كما شددت ميركل على ضرورة أن تجد أوروبا طريقة للحفاظ على هذه القيم، خاصة مع تغلغل الإرهاب والحرب الأهلية في حياة الأوروبيين.
وتابعت "لذلك من المهم أن تجتاز أوروبا اختبار الكفاءة هذا".
ولم تتطرق ميركل في كلمتها لتصريحات سابقة لكلوكنر طالبت فيها باتخاذ إجراءات على المستوى الوطني داخل ألمانيا، مثل تحديد حد أقصى لأعداد اللاجئين الذين يتم قبولهم كل يوم في ألمانيا، وهو ما يخالف السياسة التي تنتهجها ميركل تجاه اللاجئين حيث ترفض المستشارة تحديد حد أقصى لأعدادهم في ألمانيا.
وأكدت كلوكنر ضرورة "التوصل لحلول أوروبية للمشاكل الأوروبية".
وقالت ميركل، رئيسة الحزب المسيحي الديمقراطي، إنه من المهم لأوروبا التوصل مستقبلاً لشكل التعامل مع جيرانها ومع الدول الإسلامية.
وجاء ذلك خلال مشاركة المستشارة الألمانية في فعالية انتخابية، أمس الإثنين، بمدينة لانداو، بولاية راينلاند بفالتس، لدعم مرشحة الحزب لمنصب رئيس وزراء الولاية.
وأكدت ميركل أن "جميع العالم يعلم أننا، وبصرف النظر عن المكان الذي نقف فيه أو نذهب إليه، نتحدث عن القيم، عن المساواة وعن كرامة إنسان".
كما شددت ميركل على ضرورة أن تجد أوروبا طريقة للحفاظ على هذه القيم، خاصة مع تغلغل الإرهاب والحرب الأهلية في حياة الأوروبيين.
وتابعت "لذلك من المهم أن تجتاز أوروبا اختبار الكفاءة هذا".
ولم تتطرق ميركل في كلمتها لتصريحات سابقة لكلوكنر طالبت فيها باتخاذ إجراءات على المستوى الوطني داخل ألمانيا، مثل تحديد حد أقصى لأعداد اللاجئين الذين يتم قبولهم كل يوم في ألمانيا، وهو ما يخالف السياسة التي تنتهجها ميركل تجاه اللاجئين حيث ترفض المستشارة تحديد حد أقصى لأعدادهم في ألمانيا.
وأكدت كلوكنر ضرورة "التوصل لحلول أوروبية للمشاكل الأوروبية".
