وقع عدد من الكتاب أعمالهم بشكل جماعي ضمن فاعليات المقهى الثقافي، وكان من الموقعين الروائي محمد رفيع لرواية "عسل النون"، واللبنانية سونيا بوماد لرواية "التفاحة الأخيرة"، ونور نور الدين لرواية "جبن البحر"، ومحفوظ على لرواية "العائلة المالكة"، وعلاء فرغلى رواية "خيرالله الجبل"
استهلت الكاتبة عزة رياض التي أدارات حفل التوقيع بتعريف الكتاب ، حيث قالت أن سونيا بوماد كاتبة لبنانية تعيش بالنمسا ، صدر لها 3 كتب سيرة ذاتية وروايتين هما "كايا" و"التفاحة الأخيرة"، وستصدر قريبا رواية بعنوان" الأنا والآخر"، وعملت بمخيمات اللجوء، وأسست مؤسسة تسمي" شرق وغرب" بفيينا للتواصل الثقافي بين فكر الشرق والغرب ، وأكدت أن بوماد اتفقت مع إدارة معرض القاهرة الدولى للكتاب على إنشاء جناح لكتاب المهجر فى الدورة القادمة من المعرض.
وعن الكاتب محمد رفيع، قالت أنه يكتب منذ اكثر من 25 سنة ومن رواياته "آبهة الماء" والتى فازت بجائزة ساويرس ، وروايته الجديدة "عسل النون" عن دار روافد، ودرس السينما على يد المخرج الراحل رأفت الميهى.
أما الكاتبة نور نور الدين ، فتعد روايتها "جبن البحر" أولى روايتها ، وتعكف حاليا على كتابة روايتين جديدتين.
أما الكاتب علاء فرغلى، كان يعمل صحفيا لوقت قريب وستتحول روايته " خير الله الجبل" الأولى ، إلى سيناريو درامى يعرض فى شهر رمضان بعد القادم، وسيصدر وراية جديدة بعنوان "سمراء تسر الناظرين".
وقال علاء فرغلى ان روايته ترصد النشأة وتطور الحياة فى منطقة من أخطر المناطق عشوائية فى قلب القاهرة التى زحف اليها مجموعات من البشر فى بداية الثمانينيات ، حيث كانت أرضا صحراوية فى قلب القاهرة القديمة تنتشر بها المعالم الأثرية التى تم القضاء عليها وهدمها واستخدام احجارها فى بناء المنازل العشوائية ، وذلك من خلال رصد لبعض قصص سكان هذه المنطقة بداية ممن قاموا بالسيطرة عليها من بلطجية وسارقوا أراضى الى المشردين والنازحين والباحثين عن مأوى فى سياق قصص إنسانية بحته ترصد الحياة كما هى.
وعن رواية "جبن البحر" قالت "نور" هى قصة إجتماعية تحكى عن رجل ينتمى الى جماعة الإخوان المسلمين يتزوج امرأتين إحداهما تنتمى الى جماعة الإخوان المسلمين والاخرى لاتنتمى لتلك الجماعة فتفرض عليه الجماعة تطليق الثانية ويبتعد عنها كجزء من إلتزامه نحو الجماعة، وحين يقرر العودة لحبه القديم ويتحدى قرارات الجماعه يكتشف مرضه الخطير ليلقى حتفه بعد عدة أشهر" .
وقالت سونيا بوماد، أن "التفاحة الاخيرة" ترصد معاناة اللاجئات فى مخيمات اللاجئين باوروبا ، وهو ما لاحظته أثناء عملها هناك ، وأكدت أن علينا الاستفادة من دروس التاريخ خصوصا فيما يتعلق بالأوضاع السياسية فى سوريا وأزمة الشتات بالنسبة للاجئين.
وأكدت على أن جسد المرأة بسبب التكنولوجيا والحروب تحول الى ساحة قتال أخرى تتشابه فى طياتها مع ظروف الحرب، وأن روايتها تدق جرس الإنذار فيما يتعلق بحريات المرأة فى عالمنا العربى والحفاظ على عدم تسويقها كسلعة.
وقال محفوظ على، صاحب رواية " العيلة المالكة" أن الرواية تدور احداثها حول سليمان أبو اليزيد رجل السلطة والنفوذ الذى يسيطر برأس ماله فى محافظة الفيوم وأضاف، أن رأس المال دائما يتحكم فى السلطة ومن يمتلك رأس مال ثابت يمتلك السلطة بإختلاف الوجوه.
وقال الكاتب محمد رفيع، أن روايته تلخص تجربته الشخصية عندما كان طفلا فى عمر الأربع سنوات وقد تعرض لحادث دخل على إثره المستشفى ليدخل فى غيبوبة لمدة 7 أيام متخيلا ان هناك حكاء يحكى له عن خبرات الحياة.
استهلت الكاتبة عزة رياض التي أدارات حفل التوقيع بتعريف الكتاب ، حيث قالت أن سونيا بوماد كاتبة لبنانية تعيش بالنمسا ، صدر لها 3 كتب سيرة ذاتية وروايتين هما "كايا" و"التفاحة الأخيرة"، وستصدر قريبا رواية بعنوان" الأنا والآخر"، وعملت بمخيمات اللجوء، وأسست مؤسسة تسمي" شرق وغرب" بفيينا للتواصل الثقافي بين فكر الشرق والغرب ، وأكدت أن بوماد اتفقت مع إدارة معرض القاهرة الدولى للكتاب على إنشاء جناح لكتاب المهجر فى الدورة القادمة من المعرض.
وعن الكاتب محمد رفيع، قالت أنه يكتب منذ اكثر من 25 سنة ومن رواياته "آبهة الماء" والتى فازت بجائزة ساويرس ، وروايته الجديدة "عسل النون" عن دار روافد، ودرس السينما على يد المخرج الراحل رأفت الميهى.
أما الكاتبة نور نور الدين ، فتعد روايتها "جبن البحر" أولى روايتها ، وتعكف حاليا على كتابة روايتين جديدتين.
أما الكاتب علاء فرغلى، كان يعمل صحفيا لوقت قريب وستتحول روايته " خير الله الجبل" الأولى ، إلى سيناريو درامى يعرض فى شهر رمضان بعد القادم، وسيصدر وراية جديدة بعنوان "سمراء تسر الناظرين".
وقال علاء فرغلى ان روايته ترصد النشأة وتطور الحياة فى منطقة من أخطر المناطق عشوائية فى قلب القاهرة التى زحف اليها مجموعات من البشر فى بداية الثمانينيات ، حيث كانت أرضا صحراوية فى قلب القاهرة القديمة تنتشر بها المعالم الأثرية التى تم القضاء عليها وهدمها واستخدام احجارها فى بناء المنازل العشوائية ، وذلك من خلال رصد لبعض قصص سكان هذه المنطقة بداية ممن قاموا بالسيطرة عليها من بلطجية وسارقوا أراضى الى المشردين والنازحين والباحثين عن مأوى فى سياق قصص إنسانية بحته ترصد الحياة كما هى.
وعن رواية "جبن البحر" قالت "نور" هى قصة إجتماعية تحكى عن رجل ينتمى الى جماعة الإخوان المسلمين يتزوج امرأتين إحداهما تنتمى الى جماعة الإخوان المسلمين والاخرى لاتنتمى لتلك الجماعة فتفرض عليه الجماعة تطليق الثانية ويبتعد عنها كجزء من إلتزامه نحو الجماعة، وحين يقرر العودة لحبه القديم ويتحدى قرارات الجماعه يكتشف مرضه الخطير ليلقى حتفه بعد عدة أشهر" .
وقالت سونيا بوماد، أن "التفاحة الاخيرة" ترصد معاناة اللاجئات فى مخيمات اللاجئين باوروبا ، وهو ما لاحظته أثناء عملها هناك ، وأكدت أن علينا الاستفادة من دروس التاريخ خصوصا فيما يتعلق بالأوضاع السياسية فى سوريا وأزمة الشتات بالنسبة للاجئين.
وأكدت على أن جسد المرأة بسبب التكنولوجيا والحروب تحول الى ساحة قتال أخرى تتشابه فى طياتها مع ظروف الحرب، وأن روايتها تدق جرس الإنذار فيما يتعلق بحريات المرأة فى عالمنا العربى والحفاظ على عدم تسويقها كسلعة.
وقال محفوظ على، صاحب رواية " العيلة المالكة" أن الرواية تدور احداثها حول سليمان أبو اليزيد رجل السلطة والنفوذ الذى يسيطر برأس ماله فى محافظة الفيوم وأضاف، أن رأس المال دائما يتحكم فى السلطة ومن يمتلك رأس مال ثابت يمتلك السلطة بإختلاف الوجوه.
وقال الكاتب محمد رفيع، أن روايته تلخص تجربته الشخصية عندما كان طفلا فى عمر الأربع سنوات وقد تعرض لحادث دخل على إثره المستشفى ليدخل فى غيبوبة لمدة 7 أيام متخيلا ان هناك حكاء يحكى له عن خبرات الحياة.
