قال مصدر أمنى بوزارة الداخلية، اليوم الخميس: إن وزير الداخلية اللواء مجدي عبد الغفار أعلن حالة الاستنفار الأمنى بكافة مديريات الأمن على مستوى الجمهورية، وذلك استعدادا للانتخابات البرلمانية المقرر إجراؤها في محافظات المرحلة الأولى يومي 18 و19 أكتوبر الجاري.
وأوضح المصدر، أن اللواء مجدى عبد الغفار، وزير الداخلية وجه برفع درجه الاستعداد إلى الحالة (ج) بين كافة قطاعات وزارة الداخلية التي يتم بمقتضاها إلغاء ووقف كافة الإجازات والراحات في صفوف قطاعات الوزارة المختلفة.
وأكد المصدر الأمني أنه تم تعزيز كافه الإجراءات الأمنية بمحيط المنشآت الهامة والحيوية، وكذلك تعزيز التواجد الأمني في الشوارع والميادين الرئيسية على مستوى الجمهورية.
وأضاف المصدر أن الوزارة سترفع درجات الاستعدادات إلى الحالة "ج" ابتداء من الجمعة المقبلة، مشيرًا إلى أنه سيتم إعلان حالة الاستنفار القصوى وإلغاء كافة إجازات وراحات الضباط حتى الانتهاء من العملية الانتخابية وإعلان النتائج.
وقال مصدر أمني: إن "اللواء مجدي عبد الغفار، وزير الداخلية، أعلن حالة الاستنفار القصوى بين كافة قطاعات الوزارة، لتأمين احتفالات المواطنين بذكرى ثورة 30 يونيو، بعد ورود معلومات للأجهزة المعنية بالوزارة، باعتزام عناصر تنظيم الإخوان تنفيذ عدد من العمليات لترويع المواطنين ونشر الفوضى خلال أيام الانتخابات".
وأضاف المصدر أن قوات الشرطة تسلمت المقرات والمراكز الانتخابية الخاصة بالمرحلة الأولى، التي تجرى في 14 محافظة اليوم الجمعة، لتمشيطها وتعقيمها بواسطة خبراء المفرقعات، ووضع الحراسة اللازمة عليها، على أن يتم توزيع الخدمات الأمنية عليها ابتداء من فجر الأحد المقبل، التى تقدر بحوالى 80 ألف رجل شرطة من إدارات البحث الجنائى والأمن المركزى والمرور.
وأكد المصدر "أن خطة التأمين لن تقتصر فقط على المراكز واللجان الانتخابية التي سيكون لها حرم آمن على مسافة نحو 80 مترا، ولكنها تمتد للمنشآت الحيوية والمهمة، والمواقع الشرطية، وذلك لمواجهة أي اعتداءات عليها لإفساد العملية الانتخابية".
وأوضح المصدر، أن اللواء مجدى عبد الغفار، وزير الداخلية وجه برفع درجه الاستعداد إلى الحالة (ج) بين كافة قطاعات وزارة الداخلية التي يتم بمقتضاها إلغاء ووقف كافة الإجازات والراحات في صفوف قطاعات الوزارة المختلفة.
وأكد المصدر الأمني أنه تم تعزيز كافه الإجراءات الأمنية بمحيط المنشآت الهامة والحيوية، وكذلك تعزيز التواجد الأمني في الشوارع والميادين الرئيسية على مستوى الجمهورية.
وأضاف المصدر أن الوزارة سترفع درجات الاستعدادات إلى الحالة "ج" ابتداء من الجمعة المقبلة، مشيرًا إلى أنه سيتم إعلان حالة الاستنفار القصوى وإلغاء كافة إجازات وراحات الضباط حتى الانتهاء من العملية الانتخابية وإعلان النتائج.
وقال مصدر أمني: إن "اللواء مجدي عبد الغفار، وزير الداخلية، أعلن حالة الاستنفار القصوى بين كافة قطاعات الوزارة، لتأمين احتفالات المواطنين بذكرى ثورة 30 يونيو، بعد ورود معلومات للأجهزة المعنية بالوزارة، باعتزام عناصر تنظيم الإخوان تنفيذ عدد من العمليات لترويع المواطنين ونشر الفوضى خلال أيام الانتخابات".
وأضاف المصدر أن قوات الشرطة تسلمت المقرات والمراكز الانتخابية الخاصة بالمرحلة الأولى، التي تجرى في 14 محافظة اليوم الجمعة، لتمشيطها وتعقيمها بواسطة خبراء المفرقعات، ووضع الحراسة اللازمة عليها، على أن يتم توزيع الخدمات الأمنية عليها ابتداء من فجر الأحد المقبل، التى تقدر بحوالى 80 ألف رجل شرطة من إدارات البحث الجنائى والأمن المركزى والمرور.
وأكد المصدر "أن خطة التأمين لن تقتصر فقط على المراكز واللجان الانتخابية التي سيكون لها حرم آمن على مسافة نحو 80 مترا، ولكنها تمتد للمنشآت الحيوية والمهمة، والمواقع الشرطية، وذلك لمواجهة أي اعتداءات عليها لإفساد العملية الانتخابية".
