جدد ائتلاف الصحب وآل البيت، مطالبته للحكومة بفتح تحقيق مع السيد عمرو موسى، رئيس حزب المؤتمر، على خلفية الأنباء التي ترددت حول لقاء "موسى" بوفد من الحوثيين في القاهرة. وجاء تجديد الطلب رغم نفى "موسى" لالتقائه بعناصر من أنصار الله" الحوثيين" بداية يوليو الماضي، مشيرًا في تصريحات صحفية إلى أن اللقاء كان بقيادات من حزب المؤتمر اليمني، وليس "الحوثيين".
وأوضح "الائتلاف"عبر موقع "شعاشيع" التابع رسميًا له، إنه متأكد من اللقاء، مكذبًا موسى في نفيه. وأشار إلى أنه يتعارض مع "عاصفة الحزم" التي شنتها دول عربية على رأسها السعودية، على حركة أنصار الله في اليمن.
ولفت إلى أن "موسى" خالف السياسة المصرية الداعمة لـ "العاصفة"، مؤكدًا أن الحكومة عليها استجوابه حول اللقاء ولا تكتفى بتشكيل لجنة تقصى حقائق.
وكانت أنباء تداولت بداية يوليو الماضي حول لقاء عقده "موسى" مع قيادات حوثية زارت القاهرة، وهو ما نفاه "موسى" مؤكدًا أنه قابل شخصيات يمنية في العموم وليس حوثية.
وأوضح "الائتلاف"عبر موقع "شعاشيع" التابع رسميًا له، إنه متأكد من اللقاء، مكذبًا موسى في نفيه. وأشار إلى أنه يتعارض مع "عاصفة الحزم" التي شنتها دول عربية على رأسها السعودية، على حركة أنصار الله في اليمن.
ولفت إلى أن "موسى" خالف السياسة المصرية الداعمة لـ "العاصفة"، مؤكدًا أن الحكومة عليها استجوابه حول اللقاء ولا تكتفى بتشكيل لجنة تقصى حقائق.
وكانت أنباء تداولت بداية يوليو الماضي حول لقاء عقده "موسى" مع قيادات حوثية زارت القاهرة، وهو ما نفاه "موسى" مؤكدًا أنه قابل شخصيات يمنية في العموم وليس حوثية.