طالعتنا الصحف السعودية الصادرة اليوم بالعناوين الرئيسية التالية..
- خادم الحرمين يبحث والرئيس الأريتري الأوضاع الإقليمية والدولية.
- خادم الحرمين يوجه أمراء المناطق والمحافظين بتلقي البيعة.
- خادم الحرمين يزور أخاه الأمير مقرن.
- خادم الحرمين يعزي عبدالمقصود خوجة في وفاة شقيقته.
- مبايعة محمد بن نايف وليًا للعهد.. ومحمد بن سلمان وليًا لولي العهد.
- ولي العهد يتبرع بإنشاء مدارس لتعليم وتدريب أطفال ذوي متلازمة داون.
- ولي ولي العهد يلتقي رئيس إريتريا.
- عبدالعزيز بن عبدالله يلتقي وزيرًا صوماليًا ونائب مستشار الأمن الوطني البريطاني.
- نائب وزير الخارجية: سعود الفيصل سيبقى نبراسًا عالميًا وعلمًا يدرس للأجيال القادمة.
- أمير جازان يهنئ ولي العهد وولي ولي العهد.
- أمير الشمالية يهنئ ولي العهد وولي ولي العهد بالثقة الملكية.
- الأمير فيصل بن خالد: الأوامر الملكية تصنع عهدًا جديدًا من النماء والتطور.
- أمير عسير يتلقى البيعة نيابة عن ولي العهد وولي ولي العهد.. الأحد.
- أمير تبوك: رؤية خادم الحرمين تجسد حرصه على تعزيز وحدة المملكة.
- الأمير فيصل بن مشعل: المملكة ستبقى واحة أمن واستقرار.
- أمير نجران يشكر خادم الحرمين ويهنئ ولي العهد وولي ولي العهد.
- أمير الجوف: الأوامر الملكية تؤكد متانة اللحمة الداخلية.
- خالد الفالح: أعتز بالثقة الملكية.. وفخور بالعمل مع الكفاءات الوطنية.
- وزير البترول: المملكة ملتزمة بتعميق علاقتها الناجحة مع الصين والعمل سويًا في مجال الابتكار.
- الأمير نايف بن ثنيان: الأوامر الملكية مكملة لرؤى وخطط إستراتيجية حكيمة.
- وزير العدل: خادم الحرمين حريص على مصلحة الوطن ورفعته.
- رئيس مجلس الشورى: الملك سلمان يرسخ مبدأ اختيار الأصلح للمسؤوليات الكبرى.
- هيئة كبار العلماء ترحب باختيار ولي العهد وولي ولي العهد.
- حشود من المواطنين تبايع ولي العهد وولي ولي العهد على السمع والطاعة.
- أسواق الطاقة العالمية تترقب رئيس أرامكو الجديد.
- اقتصاديون ورجال أعمال: الأوامر الملكية تؤسس لمرحلة جديدة من العمل والبناء.. وتحقيق المنجزات.
- الرئيس الإرتيري يلتقي فقيه والربيعة والعساف.
- رئيس الوزراء النيوزيلندي يغادر الرياض.
- يمنيون: «عاصفة الحزم» خير على اليمن.
- وزراء داخلية «التعاون» ينادون بسرعة إقرار القائمة الخليجية السوداء للعناصر الإرهابية.
- أمير قطر يستقبل وزراء الداخلية بدول مجلس التعاون.
- رئيس وزراء البحرين ينوّه بخطوات خادم الحرمين التطويرية.
- الإمارات تدعو لإعلان الشرق الأوسط منطقة خالية من الأسلحة النووية.
- حكام الإمارات يهنئون خادم الحرمين بتعيين محمد بن نايف وليًا للعهد ومحمد بن سلمان وليًا لولي العهد.
- القيادة الكويتية تهنئ الأمير محمد بن نايف بمناسبة اختياره وليًا للعهد.
واهتمت الصحف بالعديد من القضايا والملفات الراهنة في الشأن المحلي والإقليمي والدولي.
وقالت صحيفة "الرياض" في كلمتها: إن المملكة التي لطالما كانت مضرب مثلٍ في الاستقرار والأمن، ها هي تسطر بمداد من ذهب عصرًا جديدًا لجيل جديد يقود المملكة في قادم الأيام ويرسّخ هذه النظرة وذلك المفهوم.
واعتبرت أن التغييرات التي أجراها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، تؤكد أن سلاسة انتقال السلطة في كل المراحل سمة أصيلة في بيت الحكم السعودي، تلك الميزة التي تجعل المواطن السعودي يمضي بأمان في يومه منذ أن يصحو إلى أن يأوي إلى فراشه.
وبينت إن طموحنا لمستقبل واعد لدولتنا الحبيبة مرهونٌ بلا شك بقدرتنا على مواكبة تطور ما يحدث فيها والدفع باتجاه ما يرسّخ دعائم استقرارها وعلوّ مكانتها، مع إيماننا بأن التفاؤل يجب أن يكون سمة فجر كل يوم جديد.
وأوضحت صحيفة "الوطن"، أن خادم الحرمين يؤمن أن التغيير والتطوير هما أساس التقدم والنهوض، وهذا التحديث المتوالي في أجهزة الدولة ومؤسساتها ومناصبها القيادية العليا ليس جديدا، بل هو سنة الملوك المجددين الذين خدموا هذه الدولة، والذين يعون متطلبات كل مرحلة ومتغيراتها السريعة.
وأشارت إلى أن الأوامر الملكية، صدرت صباح الأمس لتعلن مرحلة جديدة في استقرار الكيان الوطني. الأمير محمد بن نايف وليا للعهد ونائبا لرئيس مجلس الوزراء ووزيرًا للداخلية بعد طلب الأمير مقرن إعفاءه من منصبه.
وتابعت قائلة: إن بلادنا وبقيادة مليكنا ومن وراءه "المحمدان" تخطو بكل حزم وثقة نحو الأمام، وكلنا أمل وثقة بمستقبل أكثر إشراقا وازدهارا لبلادنا المباركة ولله الحمد.
وفي السياق ذاته، قالت صحيفة "اليوم": إن الأوامر الملكية الكريمة التي أطلقها قائد هذه الأمة، خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز تدل دلالة واضحة على رغبة القيادة الرشيدة في ضخ دماء جديدة في جسد نظام الحكم بما يرسم طموحات واسعة لا حدود لها ولا سدود لبناء مستقبل أفضل يصب في روافد مصلحة الوطن ومصلحة مواطنيه.
ورأت أن اختيار الملك المفدى لتلك الطاقات الشابة لتولي أكبر المهام في الدولة، يعني فيما يعنيه إعطاء الفرص للأفكار الجديدة لتعطي الكثير من تجاربها وخبراتها في سبيل دفع عجلة التنمية في المملكة بخطى واثبة وواثقة وسريعة.
وأشارت إلى أن المملكة تخطو بثقة نحو صناعة مستقبلها ومستقبل مواطنيها بطريقة تسابق بها الزمن للحاق بركب الأمم المتقدمة، واختيار المليك المفدى لتلك الطاقات الشابة سوف يحقق هذا الهدف.
ورأت صحيفة "الشرق"، أن حكمة الملك سلمان، جعلته مع هيئة البيعة يتخذ قرارًا يعد شجاعًا وحكيمًا حيث إن المرحلة التي نعيشها هي مرحلة تسارع في الأحداث وكل ما تحتاجه هو العمل الدؤوب الدائم والذهنية المتقدة التي لا يغيب عنها أي شيء.
وأفادت بأن القرارات الملكية، تأتي لتؤسس لحكومة شابة تتسم بالطموح، وتدعم الاستفادة من القدرات التي تواكب العالم وحركته الداخلية أو الخارجية لمواجهة الأخطار التي باتت تحف بالعالم من جميع الاتجاهات.
واعتبرت أن هذه النقلة في الحكم، تصب في مصلحة الوطن خصوصًا وأن المتربصين به من كل حدب وصوب، يسعون إلى تفكيك لحمته، سواء عن طريق الإرهاب أو عن طريق السعي الخارجي للنيل منه، فالسياسة والتنمية والأمن والاقتصاد هي الرباعي الذي يتجه بأي دولة نحو الازدهار والنمو ونحو الحفاظ على البلدان وعلى مدخراتها وإنجازاتها.
وتحدثت صحيفة "المدينة"، بأن صدور الأوامر الملكية، تعتبر بمثابة مرحلة جديدة في المسيرة السعودية، أبسط ما يمكن أن توصف به بأنها مرحلة العبور نحو المستقبل الذي يرسم خريطة طريق قائد ومهندس المسيرة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -يحفظه الله-.
وبينت أن مبايعة الشعب السعودي أمس للأميرين الشابين اللذين يدشنان بالثقة الملكية مرحلة الانطلاق نحو الحلم السعودي الذي تصنعه الأجيال الواعدة من أبناء الوطن.
وقالت: مَن منّا لا يعرف محمد بن نايف الذي اعترف العالم بجهوده في مكافحة الإرهاب، والذي قاد لفترة طويلة جهود بلاده في مواجهة «القاعدة» بما أسفر عن تقويض هذا التنظيم الإرهابي المتطرّف بشكل كبير؟ ومَن منّا لا يعرف محمد بن سلمان الذي يقود جنودنا البواسل في حملتهم المؤزرة ضد الحوثيين الذين تدعمهم إيران.
من جانبها، أبرزت صحيفة "عكاظ"، أن المملكة تؤكد يومًا بعد يوم ثبات مواقفها حيال السياسة الخارجية وقوتها ومتانتها في الداخل من خلال تماسك الشعب السعودي ووحدته الوطنية والتفافه حول قيادته الحكيمة.
وأوضحت أن قرار تعيين الأمير سعود الفيصل وزيرًا للدولة عضوا لمجلس الوزراء مستشارا ومبعوثا خاصا لخادم الحرمين الشريفين مشرفا على الشئون الخارجية، يعكس حرص القيادة على الاستفادة من الخبرات التراكمية الهائلة لسموه دعما للسياسة الخارجية ولتعزيز دورها إقليميًا ودوليًا.
وشددت على أن المملكة، لن تقبل بأي حال من الأحوال المساس بترابها وسيادتها وأمنها واستقرارها وستقطع أيدي المعتدين كما قطعت عاصفة الحزم رءوس المتآمرين والعملاء في اليمن.
