قال السفير محمد سامح عمرو، سفير مصر باليونسكو، رئيس المجلس التنفيذي للمنظمة: "إن هناك تعاونًا مشتركًا مع وزارة الآثار، أن دوره تقويم العلاقات بشكل اعمق مع اليونسكو، حيث إن هناك تاريخًا طويلاً وناجحًا من التعاون المشترك بين المنظمة ومصر والتي بدأت بالحملة الناجحة لإنقاذ تراث النوبة في الستينيات من القرن الماضي، واستمر من خلال مجموعة من المشروعات المهمة في مجال التراث الثقافي".
وأضاف عمرو: "إن التعاون المشترك استمر من خلال مجموعة من المشروعات المهمة في مجال التراث الثقافي والتي تشمل الحملة الدولية لإنشاء متحف النوبة بأسوان والمتحف القومي للحضارة المصرية، وبطلب من وزارة الآثار فان المشروع القائم لإنشاء المتحف القومي تم تصميمه لبناء قدرات فريق العمل بالمتحف وإكسابهم الخبرات الفنية، كما يهدف المشروع أيضا لزيادة الوعي الدولي بالحضارة المصرية وجذب الزائرين من جميع أنحاء العالم".
وتابع عمرو: "في إطار التعاون الوثيق بين اليونسكو والحكومة المصرية، اقترب الانتهاء من المرحلة الحالية من مشروع" الاحياء العمراني للقاهرة التاريخية"، والذي صمم لتحسين إدارة موقع التراث العالمي"القاهرة التاريخية"، وتجري حاليا مباحثات مع العديد من الدول والهيئات لتقديم الدعم لمصر في ترميم هذا الجزء المتفرد من تراثها والذي يمثل جانبًا مهمًا من هويتها الثقافية.
وأشار عمرو إلى أن هناك المزيد من الزيارات مع الحكومة المصرية والتي ظهر جليًا اهتمامها الذي يعكس القيمة الثقافية لمصر وزيارة المنظمات الدولية رد فعل طبيعي للجهود المبذولة من الحكومة، لاهتمامها بالقاهرة التاريخية والمتحف القومي للحضارة المصرية ومتحف الفن الإسلامي بالقاهرة.
جاء ذلك في المؤتمر الصحفي الذي عقد مساء أمس بمقر وزارة الآثار مع عدد من المنظمات الدولية التي تزور مصر حاليًا والتابعة لكل من منظمة اليونسكو، والمركز الدولي للمتاحف Icom، والمركز الدولي لصيانة وترميم المواقع الأثرية Iccrom، والمركز الإقليمي العربي للتراث، بحضور السفير محمد سامح عمرو، مندوب مصر الدائم لدی اليونسكو.
وأضاف عمرو: "إن التعاون المشترك استمر من خلال مجموعة من المشروعات المهمة في مجال التراث الثقافي والتي تشمل الحملة الدولية لإنشاء متحف النوبة بأسوان والمتحف القومي للحضارة المصرية، وبطلب من وزارة الآثار فان المشروع القائم لإنشاء المتحف القومي تم تصميمه لبناء قدرات فريق العمل بالمتحف وإكسابهم الخبرات الفنية، كما يهدف المشروع أيضا لزيادة الوعي الدولي بالحضارة المصرية وجذب الزائرين من جميع أنحاء العالم".
وتابع عمرو: "في إطار التعاون الوثيق بين اليونسكو والحكومة المصرية، اقترب الانتهاء من المرحلة الحالية من مشروع" الاحياء العمراني للقاهرة التاريخية"، والذي صمم لتحسين إدارة موقع التراث العالمي"القاهرة التاريخية"، وتجري حاليا مباحثات مع العديد من الدول والهيئات لتقديم الدعم لمصر في ترميم هذا الجزء المتفرد من تراثها والذي يمثل جانبًا مهمًا من هويتها الثقافية.
وأشار عمرو إلى أن هناك المزيد من الزيارات مع الحكومة المصرية والتي ظهر جليًا اهتمامها الذي يعكس القيمة الثقافية لمصر وزيارة المنظمات الدولية رد فعل طبيعي للجهود المبذولة من الحكومة، لاهتمامها بالقاهرة التاريخية والمتحف القومي للحضارة المصرية ومتحف الفن الإسلامي بالقاهرة.
جاء ذلك في المؤتمر الصحفي الذي عقد مساء أمس بمقر وزارة الآثار مع عدد من المنظمات الدولية التي تزور مصر حاليًا والتابعة لكل من منظمة اليونسكو، والمركز الدولي للمتاحف Icom، والمركز الدولي لصيانة وترميم المواقع الأثرية Iccrom، والمركز الإقليمي العربي للتراث، بحضور السفير محمد سامح عمرو، مندوب مصر الدائم لدی اليونسكو.
