أطلقت الحكومة الفرنسية إصلاحًا لحق اللجوء على أراضيها لمواجهة العدد الكبير من الملفات التي تضاعفت في السنوات الماضية، ولشروط الهجرة في محاولة لجذب الإختصاصيين المؤهلين.
وتمت الموافقة خلال جلسة لمجلس الوزراء على هذين المشروعين وسيتم طرحهما لاحقا على البرلمان للمناقشة.
وأشار وزير الداخلية، برنار كازنوف، في حديث لـ"صحيفة ليبيراسيون" إلى أن على فرنسا "أن تبقى بلد الهجرة واللجوء"، معتبرا أن "الدول المنغلقة على نفسها محكومة بالتراجع".
وجاء في بيان صادر عن التنسيق الفرنسي لحق اللجوء الذي يضم منظمة "مسيحيون ضد التعذيب" و"منظمة العفو والإغاثة الكاثوليكية" و"رابطة حقوق الإنسان" أن "التحسينات المحدودة تخفي بصعوبة الشكوك والإرادة في مراقبة طالبي اللجوء".
وتقترح الحكومة بالتالي استحداث ترخيص جديد للاقامة هو "جواز المواهب" الصالح لأربع سنوات والذي سيحل مكان التراخيص القائمة وسيسهل حياة حامليه وأسرهم.
وتمت الموافقة خلال جلسة لمجلس الوزراء على هذين المشروعين وسيتم طرحهما لاحقا على البرلمان للمناقشة.
وأشار وزير الداخلية، برنار كازنوف، في حديث لـ"صحيفة ليبيراسيون" إلى أن على فرنسا "أن تبقى بلد الهجرة واللجوء"، معتبرا أن "الدول المنغلقة على نفسها محكومة بالتراجع".
وجاء في بيان صادر عن التنسيق الفرنسي لحق اللجوء الذي يضم منظمة "مسيحيون ضد التعذيب" و"منظمة العفو والإغاثة الكاثوليكية" و"رابطة حقوق الإنسان" أن "التحسينات المحدودة تخفي بصعوبة الشكوك والإرادة في مراقبة طالبي اللجوء".
وتقترح الحكومة بالتالي استحداث ترخيص جديد للاقامة هو "جواز المواهب" الصالح لأربع سنوات والذي سيحل مكان التراخيص القائمة وسيسهل حياة حامليه وأسرهم.