الأحد 28 أبريل 2024
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي

البوابة لايت

شنقت ابنيها.. جريمة مروعة تهز لندن

ام بريطانية تقتل
ام بريطانية تقتل شنقت ابنتيها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news

ارتكبت إمرأة في بريطانيا  جريمة مروعةمؤخرا، عندما شنقت ابنيها البالغين 7 و9 سنوات، ثم وضعت حدا لحياتها، وسط حيرة واسعة بشأن الدوافع.
وجرى العثور على الطفلين جثتين هامدتين إلى جانب جثة والدتهما داخل المنزل، بحسب ما كشفت عنه السلطات في جنوب شرق العاصمة البريطانية لندن.
وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، أن الأم الجانية كانت تسمى نادية دي جاغر، وعمرها 47 عاما.
ويجري عناصر الشرطة تحريات من أجل الوصول إلى أي أشخاص آخرين قد يكونوا على صلة بالجريمة المروعة.

وفقا" لما نشره موقع “سكاي نيوز عربية ”
وقال عدد من جيران الأسرة، إنهما تعرضوا لصدمة كبرى حين علموا بمصرع الأم وطفليها، في ظروف مأساوية.
ووفق تقرير في صحيفة "الصن"، فإن الاحتمال القائم حاليا هو أن الأم التي كانت تعمل مديرة في شركة عقارات محلية خنقت ابنيها، أو أنها قامت بشنقهما.
ولم يجر العثور على أي أسلحة في موقع الجريمة، في حين يفترض أن يساعد الطب الشرعي على تحديد أسباب الوفاة بدقة
ويجري عناصر الشرطة تحريات من أجل الوصول إلى أي أشخاص آخرين قد يكونون على صلة بالجريمة المروعة.
وقال عدد من جيران الأسرة، إنهما تعرضوا لصدمة كبرى حين علموا بمصرع الأم وطفليها، في ظروف مأساوية.
ووفق تقرير في صحيفة "الصن"، فإن الاحتمال القائم حاليا هو أن الأم التي كانت تعمل مديرة في شركة عقارات محلية خنقت ابنيها، أو أنها قامت بشنقهما.
ولم يجر العثور على أي أسلحة في موقع الجريمة، في حين يفترض أن يساعد الطب الشرعي على تحديد أسباب الوفاة بدقة،
وقال أحد الجيران إن التواصل مع المرأة كان محدودا، لكنها كانت لبقة، فيما كانت حالة الابنين تدل على الأم تعتني بهما على نحو جيد.
وأضاف الجار أنه خلال فصل الصيف كان الطفلان يخرجان ليلعبا ويمرحا أمام البيت، متابعا: "لا أحد يعلم سبب ما وقع".
وقال جار آخر إن المرأة الراحلة جاءت إلى الحي قبل نحو 5 سنوات، لكن يبدو أنها لم تندمج فيه جيدا، لأنها كانت ترد على السلام باقتضاب، فلا تزيد كلمة واحدة مع من يحادثها.
قال أحد الجيران إن التواصل مع المرأة كان محدودا، لكنها كانت لبقة، فيما كانت حالة الابنين تدل على الأم تعتني بهما على نحو جيد.
وأضاف الجار أنه خلال فصل الصيف كان الطفلان يخرجان ليلعبا ويمرحا أمام البيت، متابعا: "لا أحد يعلم سبب ما وقع".
وقال جار آخر إن المرأة الراحلة جاءت إلى الحي قبل نحو 5 سنوات، لكن يبدو أنها لم تندمج فيه جيدا، لأنها كانت ترد على السلام باقتضاب، فلا تزيد كلمة واحدة مع من يحادثها.