فتاة في مقتبل العمر بحثت عن فرصة عمل، خاضت تجارب كثيرة في عدد المهن، جرأتها قادتها للعمل "كاشير" في صالون حلاقة للرجال، لم تكتفِ بهذا بل بدأت تراقب الحلاقين وتتعلم مهارة التعامل بأدوات الحلاقة، إلى أن تحدثت مع مدير المكان عن رغبتها في أن تكون "حلاق للرجال"، ليخبرها بصعوبة المهمة، وأمام إصرارها قبل وعلمها واستطاعت أن تثبت نجاحها في تحد جديد.
وبحكم عملها سابقا في صالون للسيدات اعتبرت وردة أن العمل معهن لا توجد به إغراءات التحدي وإثبات الذات، حيث تؤمن أن انتقادها يقودها إلى النجاح.