قال حسين عبدالرحمن أبوصدام، نقيب عام الفلاحين، إن الحكومة تسلمت 3.5 مليون طن قمح خلال توريد الأقماح للموسم الحالي بزيادة نحو 300 ألف طن عن الموسم السابق الذي انتهي باستلام الحكومة 3.2 مليون طن فقط.
وأضاف أبو صدام، في بيان له اليوم، أن هذا الموسم يعتبر من أنجح المواسم في توريد الأقماح والذي استمر منذ منتصف أبريل الماضي إلى اليوم منتصف شهر يوليو دون مشكلات تذكر، حيث التزم الفلاحون بالإجراءات الاحترازية لمنع تفشي وباء كورونا والتزمت الحكومة بتسليم المزارعين أثمان الاقماح بعد48 ساعة من تسليم المحصول.
وأشار نقيب الفلاحين، إلى أن الأسعار التي أقرتها الحكومة هذا الموسم وهي 700 جنيه للأردب درجة نظافة 23.5 و685 جنيها للأردب درجة نظافة 23 و670 جنيها، لأردب درجة نظافة 22.5 أعلى من الأسعار العالمية للأقماح المماثلة للقمح المصري وأعلى من أسعار القمح العام الماضي بـ 15 جنيها لكل أردب، مشيرا إلى أن السعر كان مرضيا للفلاحين، حيث جنى المزارعون هامش ربح معقول خاصة مع ارتفاع إنتاجية هذا الموسم وقلة الأمراض التي أصابت المحصول بالإضافة إلى أسعار التبن المناسبة التي ساهمت في زيادة أرباح المزارعين.
وأوضح نقيب الفلاحين، أن المساحة الزراعية هذا الموسم وصلت لنحو 3.4 مليون فدان بزيادة عن العام الماضي نحو150 ألف فدان مما ساهم في توريد الكمية المستهدفة من الأقماح وتعويض قلة إنتاجية بعض المزروعات إثر رقاد القمح جراء عاصفة التنين.
وتابع نقيب عام الفلاحين أن وزارة الزراعة حرصت على زراعة كثير من الحقول التجريبية بطرق زراعة جديدة كالزراعة على مصاطب والتي تؤدي إلى زيادة الإنتاجية، كما حرص الكثير من مزارعي الخضراوات لزراعة الأقماح في أواخر عروة الخضرةوات لزيادة العائد الاقتصادي مما ساهم في ارتفاع الإنتاج عامة.
وأضاف أبو صدام، في بيان له اليوم، أن هذا الموسم يعتبر من أنجح المواسم في توريد الأقماح والذي استمر منذ منتصف أبريل الماضي إلى اليوم منتصف شهر يوليو دون مشكلات تذكر، حيث التزم الفلاحون بالإجراءات الاحترازية لمنع تفشي وباء كورونا والتزمت الحكومة بتسليم المزارعين أثمان الاقماح بعد48 ساعة من تسليم المحصول.
وأشار نقيب الفلاحين، إلى أن الأسعار التي أقرتها الحكومة هذا الموسم وهي 700 جنيه للأردب درجة نظافة 23.5 و685 جنيها للأردب درجة نظافة 23 و670 جنيها، لأردب درجة نظافة 22.5 أعلى من الأسعار العالمية للأقماح المماثلة للقمح المصري وأعلى من أسعار القمح العام الماضي بـ 15 جنيها لكل أردب، مشيرا إلى أن السعر كان مرضيا للفلاحين، حيث جنى المزارعون هامش ربح معقول خاصة مع ارتفاع إنتاجية هذا الموسم وقلة الأمراض التي أصابت المحصول بالإضافة إلى أسعار التبن المناسبة التي ساهمت في زيادة أرباح المزارعين.
وأوضح نقيب الفلاحين، أن المساحة الزراعية هذا الموسم وصلت لنحو 3.4 مليون فدان بزيادة عن العام الماضي نحو150 ألف فدان مما ساهم في توريد الكمية المستهدفة من الأقماح وتعويض قلة إنتاجية بعض المزروعات إثر رقاد القمح جراء عاصفة التنين.
وتابع نقيب عام الفلاحين أن وزارة الزراعة حرصت على زراعة كثير من الحقول التجريبية بطرق زراعة جديدة كالزراعة على مصاطب والتي تؤدي إلى زيادة الإنتاجية، كما حرص الكثير من مزارعي الخضراوات لزراعة الأقماح في أواخر عروة الخضرةوات لزيادة العائد الاقتصادي مما ساهم في ارتفاع الإنتاج عامة.
