الخميس 13 يونيو 2024
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس التحرير
داليا عبدالرحيم
رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس التحرير
داليا عبدالرحيم

قراءة في الصحف

أهم ما تناولته الصحف السعودية الصادرة اليوم الخميس 20 فبراير

البوابة نيوز
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news
طالعتنا الصحف السعودية الصادرة اليوم بالعناوين الرئيسية التالية..
- المملكة واليابان توقعان 3 اتفاقيات للتعاون.
- ولي العهد: العلاقات بين الرياض وطوكيو شهدت الكثير من التعاون في مختلف المجالات الصناعية والاستثمارية.
- إمبراطور اليابان يقيم حفل غداء تكريما لسمو ولي العهد.
- ولي العهد يؤكد متانة الشراكة مع اليابان والحرص على تطويرها.
- وزير التربية والتعليم يقف على المدارس المستأجرة.. ويغيّر جدول الزيارات
- الأمير سلطان بن سلمان يعيد تشكيل اللجنة الاستشارية لمنظمي الرحلات السياحية.
- الأمير سلطان بن سلمان: خسائر المملكة من حوادث المرور تتجاوز خسائر بعض الدول من الحروب.
- الأمير عبدالعزيز بن عبدالله يدعو موسكو إلى بذل الجهود للتوصل إلى حل سلمي في سوريا.
- نائب وزير الخارجية يرأس وفد المملكة للاجتماع بين دول (التعاون) وروسيا.
- أمير منطقة القصيم يشدد على مسئولي الإدارات الحكومية خدمة المواطنين.
- الأمير مشعل بن عبدالله يستعرض مشاريع مخططات محافظة جدة.
- الأمير مشاري بن سعود دشَّن ووضع حجر الأساس لـ(38) مشروعاً تعليمياً بالمخواة بتكلفة تفوق 267 مليون ريال .
- أمير منطقة الباحة: نحن وطن واحد وشعب واحد دينه الإسلام وعقيدته ما نزل على سيد الرسل .
- محافظ الدرعية يفتتح معرض السنة النبوية بمدارس التحفيظ.
- مفتي المملكة: أشقاؤنا في سورية ينتظرون تبرعاتكم لتخفيف معاناتهم.
- أمة صنعت الفرح تحتفي بموروثها الفلكلوري على أرض «الجنادرية».
- الوزير الربيعة: 900 مليون ريال لإنشاء ثلاثة مراكز للتوحد في الرياض وجدة والدمام.
- الصداقة البرلمانية بالشورى تجتمع مع وفد من مجلس الشيوخ الأمريكي.
- القوات الجوية السعودية تشارك نظيرتها الأمريكية والجيش الأمريكي مناورة «العلم الأخضر».
- مؤسسة محمد بن فهد وجمعية البر في أبها توقعان اتفاقية لتأهيل مساكن الفقراء.
- مركز الأمير سلطان للقلب ينظم حملة توعوية بأمراض القلب.
- مدينة الأمير سلطان الطبية العسكرية تحتضن فعالية اليوم العالمي للسرطان.
- انطلاق فعاليات المؤتمر الثاني لأمراض وزراعة الكبد.
- معرض «استثمر في السعودية» يحط رحاله في العاصمة اليابانية طوكيو.
- عمدة مدينة لندن: العلاقات السعودية - البريطانية.. شراكة في التاريخ والثقافة.
- مسابقة الأمير سلمان لحفظ القرآن تعتمد المشاركين والمشاركات في فعالياتها.
- إقبال كثيف على فعاليات «المعرض السعودي للبلاستيك والصناعات البتروكيماوية والطباعة والتغليف 2014».
- اتفاقية عمالية رابعة تغطي 70% مِنْ حجم الطلب بالمملكة
- الوزير فقيه: العقد الموحد للعمالة المنزلية سيصدر خلال ثلاثة أسابيع.
- المملكة تشارك في اجتماعات مجموعة العشرين.
- مجلس الأعمال السعودي الإسباني يبحث تعزيز علاقات التعاون التجاري والاستثماري وإقامة الشراكات.
- اللجنة السعودية الأرجنتينية تبحث الاستفادة من الفرص المتاحة.
- المملكة تستضيف المنتدى الاقتصادي العربي الهنغاري.
- هيئة التجارة الأسترالية تبدي جاهزيتها للمشاركة في إنشاء سكك حديد السعودية.
- الجامعة العربية: اجتماع غير عادي لبحث معاناة الأسرى الفلسطينيين.
- نائب رئيس الكنيست يقتحم الأقصى مطالباً بطرد العرب.
- مقتل ستة في هجوم استهدف المستشارية الثقافية الإيرانية في بيروت.
- بيروت: "كتائب عبدالله عزام" تتبنى التفجيرين.. وسفارة الكويت تؤكد سلامة موظفيها.
- العربي : اتصالات مع أطراف إقليمية ودولية لتنفيذ بنود مؤتمر (جنيف 1).
- لافروف: قرار دخول المساعدات إلى سورية ممكن التوصل إليه في الأيام المقبلة.
- بغداد: مقتل 5 بينهم ضابطان وإصابة 2 من الصحوات.
- القاهرة: إحالة 4 متهمين للجنايات بتهمة التخابر لصالح إسرائيل.
- القوات المصرية تنفي تدشين أي حملة انتخابية للسيسي.
- مجهولون يعطلون أكبر محطة لتوليد الكهرباء .. في اليمن.
- الحكومة الليبية تتوصل إلى تسوية مع الثوار السابقين بعد أن طالبوا أعضاء "الوطني" بالاستقالة.
- استئناف المحادثات النووية مع إيران وسط تفاؤل أوروبي.
- أوكرانيا تشتعل.. واجتماع أوروبي عاجل لبحث الأزمة.
- مقتل 28 متظاهراً ..ويانوكوفيتش يتهم المعارضة بمحاولة الاستيلاء على السلطة.
واهتمت الصحف في طياتها الصباحية بالعديد من القضايا والملفات الراهنة في الشأن المحلي والإقليمي والدولي.
ونوهت صحيفة "المدينة" في كلمتها، بالجولة الحالية التي يقوم بها صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع ليس بالأمر الجديد، مبرزة أن سموه وجُّهُ بوصلة السياسة السعودية شرقًا.
وقالت: لقد حرص خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز منذ تسلُّمه لمسؤولية الحكم في هذا البلد الأمين على أن يدشن فعاليات السياسة الخارجية السعودية بجولة آسيوية شملت الصين، الهند، ماليزيا، باكستان، وهونج كونج بما عكس اهتمام المملكة بالتجارب الاقتصادية والصناعية والتقدم العلمي والتقني الذي حققته تلك الدول.
وبينت أنه يمكن النظر إلى جولة سمو ولي العهد لباكستان واليابان والهند وجزر المالديف على أنها تأكيد على نهج حكومة خادم الحرمين الشريفين، ليس فقط للاستفادة من تجارب وخبرات تلك الدول، وإنما أيضًا لتعزيز العمق الإستراتيجي للمملكة في دول جنوب شرق آسيا وحماية الأمن الإقليمي والمصالح السعودية في ظل تزايد المخاطر في المنطقة، إلى جانب تعزيز العلاقات التجارية والاستثمارية.
أما صحيفة "اليوم" فكتبت عن موضوع "المملكة والأمن القومي العربي"، مبرزة أن هذا المحور استأثر بسجالات ونقاشات مكثفة في الدورة التاسعة والعشرين لمهرجان "الجنادرية" -الذي ترعاه وزارة الحرس الوطني-.
وأشارت إلى أن القائمين على الندوات أحسنوا باختيارهم لهذا الموضوع الحيوي، في مرحلة تتعرض لها بعض البلدان العربية لمخاطر التشظي والتفتيت، بما يعرض الأمن العربي للخطر.
ورأت أنه من الصعب الحديث عن الأمن العربي دون تناول الفراغات والمخاطر التي تواجهه، فهناك مخاطر الإرهاب وتخادم التنظيمات المتطرفة، والذي استفحل في السنوات الأخيرة. وهناك مخاطر التدخلات الإقليمية، في الشأن العربي، والتي لم يعد تدخلها موضع شك أو جدل.
وتابعت قائلة: لن نتمكن من القضاء نهائياً على ظاهرة الإرهاب، ما لم يتم لجم التدخلات الإقليمية في منطقتنا، والتصدي لنزعاتها التوسعية. فالعراق وسوريا ولبنان، الأقطار الشقيقية التي تغرق في فوضى تهدد أمنها ومستقبلها، هي أسيرة لتدخلات ملالي طهران. إن ذلك يجعل الحديث عن الأمن العربي مجرد سجال، لن تكون نتائجه حقيقية، ما لم يوقف العبث الإقليمي في شؤوننا الداخلية.
وأبرزت صحيفة "البلاد"، أن وزارة الحرس الوطني استطاعت خلال 28 عاماً مضت من عمر المهرجان الوطني للتراث والثقافة، أن تقدّم أجمل لوحة وطنية ، اختزلت في مضامينها تراث وعراقة هذا الوطن منذ أن توحدت أركانه على يدّ الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود - رحمه الله - ،حتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز, حفظه الله.
وقالت: لقد انطلقت بدايات هذا العرس الثقافي عام 1405هـ، ليتواصل العطاء بعد ذلك مكتسيًا في كل عام حلة جديدة ورؤية متميزة يقف خلفها سمو الأمير متعب بن عبد الله بن عبد العزيز وزير الحرس الوطني رئيس اللجنة العليا للمهرجان الوطني للتراث والثقافة، فقدم المهرجان سنوياً نماذج متنوعة من المشاركات والأفكار والرؤى التي عكست الحرص على تطوير فعاليات هذا النشاط الثقافي التراثي والإرتقاء بمفهومه الحضاري.
وأوضحت أنه وعلى مدى 29 عامًا شهدت أرض الجنادرية زيارة الملايين من محبي التراث،والإطلاع على معروضات أكثر من 60 جهة حكومية وخاصة، والمشاركات الخليجية ، في لوحات فنية مختلفة تبرز عمق الرسالة الثقافية بين الماضي المشع والحاضر بكل تجلياته. ويظل المناخ الثقافي الرحب للمهرجان بوتقة لرؤى العقل العربي تجاه مختلف القضايا وهو مايجعل المهرجان رقماً مميزاً في خارطة المهرجانات العربية العريقة.
وفي قراءة للمشهد العام في العراق، علقت صحيفة "الوطن"، على تصريحات زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، حينما وصف رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي بـ"الدكتاتور" وأنه جاء إلى الحكم من خلف الحدود، وذلك في أقسى انتقاد يوجه للمالكي خلال الشهور الماضية.
وقالت: ليس ببعيد عما تشهده الأراضي السورية، فإن مالكي العراق يحاكي تطبيقا ومبادئ ذات الخطوط التي يسير عليها نظام دمشق، وما المجزرة التي ارتكبت في ساحة الاعتصام في قضاء "الحويجة" بمحافظة كركوك قبل أشهر إلا بداية لسلسلة ممارسات بربرية وهمجية تمارسها قوات المالكي على الأرض هذه الأيام، ظاهرها محاربة الإرهاب، وباطنها استهداف المكون السني.
ولفتت إلى أن بلداً مثل العراق، بتاريخه العروبي العريض، وجغرافيته المهمة، يحتاج إلى وقفة جادة من الدول العربية التي تتحمل جزءا من مسؤولية اختطاف الإيرانيين للعراق، وحتى يستعيد العراق عروبته وعافيته، يتعين أن يعمل سياسيوه على خدمة وإعلاء مصلحته وسيادته لا خدمة ما وراء الحدود.
وفي السياق ذاته، قالت صحيفة "الشرق": إن مقتدى الصدر وهو أحد شركاء المالكي في الحكم الذي اعتزل السياسة قبل أيام يبدو أنه دخلها من الأبواب الأوسع في معارضته للمالكي، بل في مواجهته وفضح سياساته ومواقفه، حيث وصف الصدر رئيس الوزراء نوري المالكي بالديكتاتور والطاغية، وقال الصدر إن العراق تحكمه ذئاب جائعة متعطشة للقتل والمال، وأنهم جاءوا من خارج الحدود.
وأوضحت أن الصدر اعتبر حكَّام العراق الحاليين أسوأ من النظام السابق، واتهم الصدر الحكومة بأنها تستغل البرلمان لتشريع قوانين تصب في مصلحتها وتقتل معارضيها وتلفِّق لهم التهم وتهجرهم وتتهمهم بالإرهاب.
وتساءلت: فهل هناك أبلغ من شريك بشريكه الذي اتهمه بالإرهاب والقتل والنهب ووصفه بالذئب الجائع، وهل سيدرك المالكي أن حلفاءه داخل العراق لن يستمروا في دعمه إلى ما لا نهاية؟
وتحت عنوان "العودة للخيار العسكري"، تحدثت صحيفة "عكاظ" عن نجاح نظام بشار في إفشال محادثات مؤتمر جنيف بعد أن ذهب وفده إلى هناك ولديه خطة ظهرت في أسلوبه لإطالة المحادثات دون جدوى.
وأشارت إلى أن روسيا نجحت قبل المؤتمر في إفشال معاقبة النظام بالضربة العسكرية بعد استخدامه للكيماوي وأوجدت له مخرجا بتسليم مخزونه وقد أثبت النظام وحلفاؤه أنهم لا يريدون إنهاء مأساة الشعب السوري إلا وفق رؤيتهم وتقديرهم.
وتابعت قائلة: اليوم يعود الحديث إلى خيار العمل العسكري وتلوح واشنطن بأنها قد تعيد النظر في خياراتها السابقة، وقد ترى أن تسليح المعارضة هو الخيار العملي الذي ينصت له نظام بشار.
وخلصت إلى أن تجارب السنوات الثلاث الماضية، خاصة الفترة الأخيرة التي بات النظام يراهن على العمل الميداني، تؤكد أن تمكين المعارضة وتسليحها الخيار الأوفق والأصوب إذا أراد المجتمع الدولي أن ينهي مأساة هذا الشعب.
وأوضحت صحيفة "الرياض"، أن الشعوب التي تتمتع بثرواتها، تقدر قيمة النظام والحياة، وأسلوب التعاطي مع السلامة العامة، لكننا ضد هذه الرؤية ونعاكسها، بل إن المظاهر السلبية التي نراها في بعض شوارعنا باستعراض الشباب لأفخم وأغلى ما أنتجته المصانع العالمية بمفاخرة، هي صيغة تتجاوز الذوق إلى الكبرياء الكاذبة، لأن في العالم هناك من هو أغنى منا ومع ذلك لا توجد هذه السلوكيات الخاطئة، ولا يوجد شاب يتقدم دلاله على تعليمه وتثقيفه.
وبينت أن الإحصاءات التي يقدمها المرور أو وزارة الصحة مخيفة تماماً في تنامي الخسائر البشرية والمادية.
وقالت: إن الإنسان مثقفاً ومتعلماً كان أو جاهلاً ربما تقوده نوازعه وغرائزه لتجاوز أي نظام، والمشكل أننا نرى جنسيات من شعوب متقدمة، تستغل فوضى المرور لدينا وعدم التقيد به أسوة بما يرونه في الشارع، وهذا السلوك لا يُعزى لنقصٍ في الوعي، وإنما لغريزة «كن حيث كنت» بحيث يمارس عادات وسلوكيات المجتمع.