مما لا شك فيه ان مسلسل الاختيار وسرده لقصة الشهيد احمد المنسي وزملائه الشهداء والاحياء من افراد الجيش المصري قد حرك المشاعر الوطنيه داخل كل المصريين الوطنيين من صغيرهم و حتي كبيرهم سواء داخل مصر أو خارجها في الوقت الذي تواجه فيه مصر محاولات متعددة من اتجاهات مختلفة من نفس العدو الذي لم يتوان في محاولة النيل من الدولة المصرية والشعب المصري وسيادتها علي اراضيها .
نجد هذا العدو الاوحد والحقيقي ينصب الفخاخ لمصر منذ ان رفضت الادارة السياسية المصرية الي الخضوع والركوع امام مطالب من صورت لهم انفسهم محاولة تفتيت دوله وحضارة قائمة منذ ٧٠٠٠ سنة ومحاولة الاستيلاء علي جزء غال من اراضيها .
فنجد ان هذا العدو يقف خلف كل المصائب و المشكلات التي واجهتها مصر في العصر الحديث بداية من ثورات الربيع "الخريف " العربي والتي اتت يجماعة الاخوان المسلمون الارهابية في يده الحكم وفي الوقت نفسه تم تدشين جماعات الارهاب المختلفة والتنظيمات الارهابية علي كافه اشكالها في شبه جزيرة سيناء و علي الحدود الغربيه المصرية الليبية وبعض الجماعات من الناحية الجنوبية السودانية والتي جعلتا كلا من السودان والصحراء الغربيه ملاذا امنا للجماعات التكفيرية والارهابية مرورا بمشكلة سد النهضة التي بدأت في توقيت ثورات الربيع العربي نفسه و نهايه بمحاولات اردوغان و تميم في التدخل المباشر في الداخل المصري سواء عن طريق القوى الناعمة من الاعلام او الميليشيات المسلحة علي الحدود المصرية و اخيرا المحاولات التركية الفاشلة للهيمنة علي دولة ليييا والتنقيب علي الغاز في الحدود المصرية البحرية وفقا لمعاهدات ترسيم الحدود ليس فقط للمكسب المادي يحسب ولكن بالاحري لتضييق الخناق علي صانع القرار المصري ومحاوله الضغط لتنفيذ اجندات العدو ذاته وهو ما يطلق عليه بالحاضر الغائب .
اعتقد ان سرد قصة الشهيد احمد المنسي والذي تأثرت بسريته الذاتية كثيرا بشكل شخصي ورجال كتيبة من المقاتلين الشهداء هي بمثابه رساله تعبءه للجيش المصري في مواجهه هذا العدو سوءا علي المستوي المعنوي او المستوي الحرفي للتعبئة حيث اجد كثيرا من تعليقات الشباب لرغبتهم في الالتحاق بالجيش المصري للحذو بسيره وحياة الاسطورة الحقيقي و نمبر وان الحقيقي الشهيد المقاتل احمد المنسي وشركاؤه المجند علي وخالد دبابه والقائد رامي حسنين وأهل سيناء الوطنيون الشيخ حسان والشيخ سالم و غيرهم ممكن بذلوا حياتهم من اجل مصر و سلامه شعبها و امان حدودها.
اعتقد توقيت وطريقه عرض مسلسل الاختيار هو توقيت عبقري وكيفيه دمج فيديوهات الاحداث الحقيقيه ايضا عبقريه للتوثيق التاريخي للاحداث حتي لا يتلاعب بها المتربصون بمصر ووحدتها وتاريخها في المستقبل سواء القريب او البعيد .
لا بد من ردع هذا العدو الماكر اما بشكل تصادمي مباشر عن طريق المواجهه المباشرة وهو اقصر الطرق او بقطع اذرعه من عده اتجاهات و هو الاصعب و الاطول و الذي قد يوءدي الي الاستنزاف التدريجي لقوه الدوله و مواردها و هو بالطبع ما يريده هذا العدو الصهيوني .
حفظ الله مصر وشعبها و اراضيها .
نجد هذا العدو الاوحد والحقيقي ينصب الفخاخ لمصر منذ ان رفضت الادارة السياسية المصرية الي الخضوع والركوع امام مطالب من صورت لهم انفسهم محاولة تفتيت دوله وحضارة قائمة منذ ٧٠٠٠ سنة ومحاولة الاستيلاء علي جزء غال من اراضيها .
فنجد ان هذا العدو يقف خلف كل المصائب و المشكلات التي واجهتها مصر في العصر الحديث بداية من ثورات الربيع "الخريف " العربي والتي اتت يجماعة الاخوان المسلمون الارهابية في يده الحكم وفي الوقت نفسه تم تدشين جماعات الارهاب المختلفة والتنظيمات الارهابية علي كافه اشكالها في شبه جزيرة سيناء و علي الحدود الغربيه المصرية الليبية وبعض الجماعات من الناحية الجنوبية السودانية والتي جعلتا كلا من السودان والصحراء الغربيه ملاذا امنا للجماعات التكفيرية والارهابية مرورا بمشكلة سد النهضة التي بدأت في توقيت ثورات الربيع العربي نفسه و نهايه بمحاولات اردوغان و تميم في التدخل المباشر في الداخل المصري سواء عن طريق القوى الناعمة من الاعلام او الميليشيات المسلحة علي الحدود المصرية و اخيرا المحاولات التركية الفاشلة للهيمنة علي دولة ليييا والتنقيب علي الغاز في الحدود المصرية البحرية وفقا لمعاهدات ترسيم الحدود ليس فقط للمكسب المادي يحسب ولكن بالاحري لتضييق الخناق علي صانع القرار المصري ومحاوله الضغط لتنفيذ اجندات العدو ذاته وهو ما يطلق عليه بالحاضر الغائب .
اعتقد ان سرد قصة الشهيد احمد المنسي والذي تأثرت بسريته الذاتية كثيرا بشكل شخصي ورجال كتيبة من المقاتلين الشهداء هي بمثابه رساله تعبءه للجيش المصري في مواجهه هذا العدو سوءا علي المستوي المعنوي او المستوي الحرفي للتعبئة حيث اجد كثيرا من تعليقات الشباب لرغبتهم في الالتحاق بالجيش المصري للحذو بسيره وحياة الاسطورة الحقيقي و نمبر وان الحقيقي الشهيد المقاتل احمد المنسي وشركاؤه المجند علي وخالد دبابه والقائد رامي حسنين وأهل سيناء الوطنيون الشيخ حسان والشيخ سالم و غيرهم ممكن بذلوا حياتهم من اجل مصر و سلامه شعبها و امان حدودها.
اعتقد توقيت وطريقه عرض مسلسل الاختيار هو توقيت عبقري وكيفيه دمج فيديوهات الاحداث الحقيقيه ايضا عبقريه للتوثيق التاريخي للاحداث حتي لا يتلاعب بها المتربصون بمصر ووحدتها وتاريخها في المستقبل سواء القريب او البعيد .
لا بد من ردع هذا العدو الماكر اما بشكل تصادمي مباشر عن طريق المواجهه المباشرة وهو اقصر الطرق او بقطع اذرعه من عده اتجاهات و هو الاصعب و الاطول و الذي قد يوءدي الي الاستنزاف التدريجي لقوه الدوله و مواردها و هو بالطبع ما يريده هذا العدو الصهيوني .
حفظ الله مصر وشعبها و اراضيها .
