تحتفي الأوساط الثقافية والفنية، بذكرى وفاة الكاتب المسرحي البلجيكي موريس ماترلينك، التي تحل اليوم الأربعاء، حيث رحل في السادس من مايو العام 1949.
تتميز أعماله الدرامية بثراء الخيال الشعري، التي تظهر أحيانا تحت ستار حكاية خرافية ذات إلهام عميق، وتعد مسرحياته عنصرا هاما للحركة الرمزية، بفضل أشعاره ودراساته ونصوصه الأدبية جعلته من أشهر أدباء بلجيكا في زمانه، فقد حصل على جائزة نوبل في الأدب في 1911 تقديرا لنشاطه الأدبي ذات الجوانب المتعددة.
تنشر "البوابة نيوز" أبرز أقوال الكاتب موريس ماترلينك في ذكرى وفاته احتفاء به.
- لا نملك من السعادة إلا ما نستطيع فهمه.
- لا تنبع العدالة من المنطق لكن الصلاح يولد من الحكمة.
- جرعتك من الماء دائما تساوي سعة فهمك.
- عندما نفقد من نحب تكون أكثر دموعنا مرارة على ذكرى الأوقات التي لم نحب فيها بما فيه الكفاية.
- إنهم يعتقدون ألا شيء سوف يحدث لأنهم قد أغلقوا أبوابهم.
- معارفنا تعيننا على الموت بألم أكثر من الحيوانات التي لا تفقه شيئا.
- الحقيقة التي تثبط من العزم لأنها صادقة أكبر قيمة من أكثر الأكاذيب تحفيزا.
- على كل مفترق طريق يؤدي إلى المستقبل وضعت التقاليد للرجال لحراسة الماضي.
- نادرا ما تغيب السعادة لكننا نحن الذين لا نحس بوجودها.
- دائما ما نصغر من شأن أي شيء بمجرد أن نبدأ في التعبير عنه بالكلمات.
- لن يكون المرء سعيدا إلا بتحرير روحه من بلبلة التعاسة.
- الصمت هو العنصر الذي تتسربل به الأمور العظيمة.
