أطلق الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس، اليوم نداءً عالميًا لحماية النساء والفتيات "في المنازل"، في وقتٍ يتفاقم العنف المنزلي والأسري خلال فترة الحجر الصحّي الناجمة عن وباء كوفيد-19.
وقال غوتيريس في بيان: "على مدى الأسابيع الماضية، ومع تزايد الضغوط الاقتصادية والاجتماعية وتنامي المخاوف، شهدنا طفرة عالمية مروعة في العنف المنزلي".
وأضاف: "ولذا، فإنني أوجه نداء جديدا اليوم من أجل السلام في المنازل في جميع أنحاء العالم".
وفي محاولة لوقف انتشار الفيروس القاتل، اضطرت معظم دول العالم لإغلاق الحدود ومنع الطيران وفرض حظر التجول ومنع كافة الأنشطة، وهو ما فاقم موجة من العنف المنزلي، وصلت في ذروتها إلى جرائم قتل بحق نساء.
وأسفر تفشي الفيروس عن وفاة ما لا يقل عن 68,125 شخصا في العالم منذ ظهوره في ديسمبر في الصين، وفق حصيلة جمعتها وكالة فرانس برس، استنادا إلى مصادر رسمية.
وتمّ تشخيص أكثر من 1,244,740 إصابة في 191 دولة ومنطقة وفق الأرقام الرسميّة، منذ ظهور وباء كوفيد-19 الناجم عن الفيروس، غير أنّ هذا العدد لا يعكس إلّا جزءًا من الحصيلة الحقيقيّة، لأن عدداً كبيراً من الدول لا يُجري فحوصًا إلا للحالات التي تستوجب النقل إلى المستشفيات.
وقال غوتيريس في بيان: "على مدى الأسابيع الماضية، ومع تزايد الضغوط الاقتصادية والاجتماعية وتنامي المخاوف، شهدنا طفرة عالمية مروعة في العنف المنزلي".
وأضاف: "ولذا، فإنني أوجه نداء جديدا اليوم من أجل السلام في المنازل في جميع أنحاء العالم".
وفي محاولة لوقف انتشار الفيروس القاتل، اضطرت معظم دول العالم لإغلاق الحدود ومنع الطيران وفرض حظر التجول ومنع كافة الأنشطة، وهو ما فاقم موجة من العنف المنزلي، وصلت في ذروتها إلى جرائم قتل بحق نساء.
وأسفر تفشي الفيروس عن وفاة ما لا يقل عن 68,125 شخصا في العالم منذ ظهوره في ديسمبر في الصين، وفق حصيلة جمعتها وكالة فرانس برس، استنادا إلى مصادر رسمية.
وتمّ تشخيص أكثر من 1,244,740 إصابة في 191 دولة ومنطقة وفق الأرقام الرسميّة، منذ ظهور وباء كوفيد-19 الناجم عن الفيروس، غير أنّ هذا العدد لا يعكس إلّا جزءًا من الحصيلة الحقيقيّة، لأن عدداً كبيراً من الدول لا يُجري فحوصًا إلا للحالات التي تستوجب النقل إلى المستشفيات.
