طالب النائب مجدى مرشد، عضو لجنة الصحة بمجلس النواب، المصريين بضرورة التزام المنازل وعدم الخروج إلا للضرورة القصوى، حتى لا يتفاقم الوضع بشأن فيروس كورونا المستجد.
واعتبر "مرشد"، في بيان له اليوم الأحد، أن الحكومة تقوم بما عليها وأكثر من جهود لمنع انتشار الفيروس وتقليل فرص التقاط العدوى، موضحًا أن النقص في غرف العناية المركزة أو أجهزة التنفس الصناعى بشكل يفي بأعداد كبيرة مصابة بهذا الفيروس هو أمر ليس موجودًا بمصر فقط بل بالعالم كله وهو ما جعل الأمر يتطور في بعض الدول المعروفة بقوة منظومتها الصحية لتطبيق مصطلح طب الحروب وهو الاستغناء عن أحد على حساب الآخر في العلاج.
وشدد عضو مجلس النواب، قائلا: "إنه حتى لا نصل لهذا الوضع الصعب وغير المقبول بمصر لا بد على الجميع الالتزام والمكوث بالمنازل وتطبيق تعليمات وزارة الصحة في الوقاية وحتى لا يكون هناك ضغط على الأجهزة الصحية بأعداد أكبر.. ولا يوجد مكان في العالم يتحمل عدد كبير من غرف العناية".
وأوضح أن الاحتياج لغرف العناية وفقًا للإحصائيات على مستوى دول العالم، لا يزيد على 6% من المصابين بفيروس كورونا ولكن مع تطور الوضع بدول مثل إيطاليا كان هناك احتياج لأسِرة العناية المركزة بضخامة وهو ما استلزم التضحية بأحد على حساب الآخر.
واعتبر "مرشد"، في بيان له اليوم الأحد، أن الحكومة تقوم بما عليها وأكثر من جهود لمنع انتشار الفيروس وتقليل فرص التقاط العدوى، موضحًا أن النقص في غرف العناية المركزة أو أجهزة التنفس الصناعى بشكل يفي بأعداد كبيرة مصابة بهذا الفيروس هو أمر ليس موجودًا بمصر فقط بل بالعالم كله وهو ما جعل الأمر يتطور في بعض الدول المعروفة بقوة منظومتها الصحية لتطبيق مصطلح طب الحروب وهو الاستغناء عن أحد على حساب الآخر في العلاج.
وشدد عضو مجلس النواب، قائلا: "إنه حتى لا نصل لهذا الوضع الصعب وغير المقبول بمصر لا بد على الجميع الالتزام والمكوث بالمنازل وتطبيق تعليمات وزارة الصحة في الوقاية وحتى لا يكون هناك ضغط على الأجهزة الصحية بأعداد أكبر.. ولا يوجد مكان في العالم يتحمل عدد كبير من غرف العناية".
وأوضح أن الاحتياج لغرف العناية وفقًا للإحصائيات على مستوى دول العالم، لا يزيد على 6% من المصابين بفيروس كورونا ولكن مع تطور الوضع بدول مثل إيطاليا كان هناك احتياج لأسِرة العناية المركزة بضخامة وهو ما استلزم التضحية بأحد على حساب الآخر.
