كشفت دراسة استقصائية جديدة عن أن الشباب في القارة الأفريقية يشعرون باليقين من أن القارة تتجه صوب عصر من النجاح، مدعومة بالتكنولوجيا والأعمال الحرة.
وذكرت الدراسة الاستقصائية حول الشباب الأفريقي -التي نقلت نتائجها صحيفة "الجارديان" البريطانية اليوم الخميس- أن ثمة إيمانًا متزايدًا بمفهوم "التفاؤل الأفريقي"، ومحاربة القوالب النمطية السلبية بإصرار.
وأشارت الدراسة -التي يُعتقد أنها الأكبر من نوعها- إلى أنه على الرغم من أن غالبية من شملهم الاستطلاع كانوا في حالة من عدم الرضا بشأن بلادهم، إلا أن حوالي نصفهم يعتقدون أن القارة برمتها في وضع صحي أفضل من السابق، في حين يعتقد الثلثان أنهم يعيشون فيما وصفونه بـ"القرن الأفريقي" المتحول.
ونقلت الصحيفة عن إيفور إيشيكوفيتز رئيس مؤسسة "إيشيكوفيتز فاميلي" -التي كُلفت بإجراء الدراسة- قوله إن النتائج تُعد دعوة لليقظة بالنسبة لكل المتشككين في أفريقيا.
وأضاف إيشيكوفيتز: "لقد وجدنا شبابًا يرفضون غض الطرف عن التحديات الحقيقية، وهم صادقون فيما يتعين فعله، ويدركون شكل الدور الذي يتعين عليهم الاضطلاع به من أجل تحقيق ذلك، كما أن أغلبية ساحقة منهم حريصة على إحداث هذا التغيير".
وأوضحت الصحيفة أن هذه الدراسة تضمنت 14 دولة، شملت 4200 مقابلة مع الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و24 عامًا.
وكان لمن شملهم الاستطلاع آراء قوية تتعلق بأهمية التكنولوجيا والعمل، إذ قال 81% منهم أنهم يعتقدون أن التكنولوجيا يمكنها أن تفتح الأبواب أمام إمكانات القارة، وتعتقد نسبة مماثلة أن إتاحة الإنترنت الهوائي يجب أن تكون حقًا إنسانيًا أساسيًا".
وذكرت الدراسة الاستقصائية حول الشباب الأفريقي -التي نقلت نتائجها صحيفة "الجارديان" البريطانية اليوم الخميس- أن ثمة إيمانًا متزايدًا بمفهوم "التفاؤل الأفريقي"، ومحاربة القوالب النمطية السلبية بإصرار.
وأشارت الدراسة -التي يُعتقد أنها الأكبر من نوعها- إلى أنه على الرغم من أن غالبية من شملهم الاستطلاع كانوا في حالة من عدم الرضا بشأن بلادهم، إلا أن حوالي نصفهم يعتقدون أن القارة برمتها في وضع صحي أفضل من السابق، في حين يعتقد الثلثان أنهم يعيشون فيما وصفونه بـ"القرن الأفريقي" المتحول.
ونقلت الصحيفة عن إيفور إيشيكوفيتز رئيس مؤسسة "إيشيكوفيتز فاميلي" -التي كُلفت بإجراء الدراسة- قوله إن النتائج تُعد دعوة لليقظة بالنسبة لكل المتشككين في أفريقيا.
وأضاف إيشيكوفيتز: "لقد وجدنا شبابًا يرفضون غض الطرف عن التحديات الحقيقية، وهم صادقون فيما يتعين فعله، ويدركون شكل الدور الذي يتعين عليهم الاضطلاع به من أجل تحقيق ذلك، كما أن أغلبية ساحقة منهم حريصة على إحداث هذا التغيير".
وأوضحت الصحيفة أن هذه الدراسة تضمنت 14 دولة، شملت 4200 مقابلة مع الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و24 عامًا.
وكان لمن شملهم الاستطلاع آراء قوية تتعلق بأهمية التكنولوجيا والعمل، إذ قال 81% منهم أنهم يعتقدون أن التكنولوجيا يمكنها أن تفتح الأبواب أمام إمكانات القارة، وتعتقد نسبة مماثلة أن إتاحة الإنترنت الهوائي يجب أن تكون حقًا إنسانيًا أساسيًا".
