أصدر مجلس إدارة نادى الاتحاد السكندرى، برئاسة محمد مصيلحي، بيانا لجماهيره لتوضيح ما حدث في صفقة انتقال عمار حمدي، صانع ألعاب الأهلي، خلال فترة الانتقالات الشتوية، وانتقاله إلى طلائع الجيش رسميًا على سبيل الإعارة لنهاية الموسم الجاري.
وأكد مسئولو الاتحاد في بيانهم أن طلب إدارة النادى جاء وفقًا للرغبة التى أعلنها اللاعب مرارًا وتكرارًا في أكثر من وسيلة إعلامية، ووفقًا للمردود الطيب الذى قدمه في الفترة التى قضاها بين صفوف فريق النادى، والتى كانت السبب المباشر في استدعائه لصفوف المنتخب الوطنى والمنتخب الأوليمبى، حيث لم يكن اللاعب يُشارك مع فريقه الموسم الماضى، ولم يُشارك مطلقًا هذا الموسم فتلاقت رغبة اللاعب مع رغبة النادى، ومن هذا المنطلق تم طلب إعادة إعارة اللاعب لصفوف الاتحاد السكندرى، أملا في تكرار ما قدمه من مستويات جيدة مع الفريق الموسم الماضى.
وتواصلت إدارة النادى مع إدارة الأهلى التى أوضحت موقفها أنه حال إعارة اللاعب ستكون وجهته لنادى الاتحاد السكندرى بعد موافقته ووفقًا لرغبته، إلا أن اللاعب ودون سبب أو مبرر واضح قد اتخذ قراره بالانتقال لنادى طلائع الجيش، برغم تأكيده السابق بأنه يأمل في الانتقال لصفوف زعيم الثغر مجددًا.
وتؤكد إدارة النادى أنها قدمت عرضًا ماليا هو الأعلى لتجديد إعارة اللاعب حرصًا على تواجده بين صفوف الفريق، إلا أنها لا تجد تفسيرًا لتغيير موقفه وقراره، فالحقيقة المؤكدة أن تواجده بين صفوف زعيم الثغر هى إضافة له أولًا وأخيرًا، ووجد اللاعب الناشئ في القلعة الخضراء كل الدعم والمساندة من إدارة وجماهير النادى.
وأخيرًا فإن العلاقات التاريخية التى تربط الاتحاد السكندرى بالنادى الأهلى وجميع الأندية الشعبية والجماهيرية ستظل قوية، لم ولن يُعكر صفوها أبدا انتقال لاعب من عدمه، ونؤكد مجددا أنه لشرف كبير لجميع لاعبى الدورى المصرى ارتداء الفانلة الخضراء والحصول على دعم ومساندة جماهير الثغر الوفية الداعم الأكبر لهذا الكيان الكبير والعظيم.
وأكد مسئولو الاتحاد في بيانهم أن طلب إدارة النادى جاء وفقًا للرغبة التى أعلنها اللاعب مرارًا وتكرارًا في أكثر من وسيلة إعلامية، ووفقًا للمردود الطيب الذى قدمه في الفترة التى قضاها بين صفوف فريق النادى، والتى كانت السبب المباشر في استدعائه لصفوف المنتخب الوطنى والمنتخب الأوليمبى، حيث لم يكن اللاعب يُشارك مع فريقه الموسم الماضى، ولم يُشارك مطلقًا هذا الموسم فتلاقت رغبة اللاعب مع رغبة النادى، ومن هذا المنطلق تم طلب إعادة إعارة اللاعب لصفوف الاتحاد السكندرى، أملا في تكرار ما قدمه من مستويات جيدة مع الفريق الموسم الماضى.
وتواصلت إدارة النادى مع إدارة الأهلى التى أوضحت موقفها أنه حال إعارة اللاعب ستكون وجهته لنادى الاتحاد السكندرى بعد موافقته ووفقًا لرغبته، إلا أن اللاعب ودون سبب أو مبرر واضح قد اتخذ قراره بالانتقال لنادى طلائع الجيش، برغم تأكيده السابق بأنه يأمل في الانتقال لصفوف زعيم الثغر مجددًا.
وتؤكد إدارة النادى أنها قدمت عرضًا ماليا هو الأعلى لتجديد إعارة اللاعب حرصًا على تواجده بين صفوف الفريق، إلا أنها لا تجد تفسيرًا لتغيير موقفه وقراره، فالحقيقة المؤكدة أن تواجده بين صفوف زعيم الثغر هى إضافة له أولًا وأخيرًا، ووجد اللاعب الناشئ في القلعة الخضراء كل الدعم والمساندة من إدارة وجماهير النادى.
وأخيرًا فإن العلاقات التاريخية التى تربط الاتحاد السكندرى بالنادى الأهلى وجميع الأندية الشعبية والجماهيرية ستظل قوية، لم ولن يُعكر صفوها أبدا انتقال لاعب من عدمه، ونؤكد مجددا أنه لشرف كبير لجميع لاعبى الدورى المصرى ارتداء الفانلة الخضراء والحصول على دعم ومساندة جماهير الثغر الوفية الداعم الأكبر لهذا الكيان الكبير والعظيم.
